سُئل الإمـــام الشافعي رحمهُ اللهُ تعالـىٰ:- " كيف يكون سوء الظن بالله ؟ قال : الوسوسة ، والخوف الدائم من وقوع مُصِيبَة وترقب زوال النعمة ، كلها من سوء الظن بالرحمن الرحيم "
نوع: مشاركات; عضو: caiy
سُئل الإمـــام الشافعي رحمهُ اللهُ تعالـىٰ:- " كيف يكون سوء الظن بالله ؟ قال : الوسوسة ، والخوف الدائم من وقوع مُصِيبَة وترقب زوال النعمة ، كلها من سوء الظن بالرحمن الرحيم "
فعلا !
العالم بأسرة يجب أن يقف مناهضة مع شعب فلسطين في هذه اللحظة!
وَقَالُواْ ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ ٱلَّذِىٓ أَذْهَبَ عَنَّا ٱلْحَزَنَ ۖ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ (فاطر - 34)
حتى وان خانها العالم ، ما زالت ملايين قلوب المسلمين معها ، وفوق ذلك هناك رب يحميها
كنت افكر بكتابة موضوع عن فلسطين ولكن سبقتني
اذاً اسمك الحقيقي هو رانيتا ! ما معناه ؟
يبدو لي أسما جميلا .. لا أفهم حقا لماذا لا يعجبك هههههه
كلك ذوق ❤
95% منها اقتباسات تعجبني، حبيت انقلها لكم ^^
كانت الدروب إلي ضيقة، لم تستوعبني كلي، فما استطعت العبور بكل حصادي، تناثر بعضي حبات قمح على جانبي الوجود، وفارقت أحلامي، وودعت في كل يوم ظل من ظلالي، لكني لم أنسَ أمل جمعي؛ فتركت خلفي ما استدل به على...
من استطاع قيادة نفسه على جادة الحق، استنارت بصيرته في معاشرة الخلق.
المُهتم بتزكية نفسه، مُنصرف إلى جوهره، لإدراكه أن حياته تبدأ من صلاح سريرته، وأن الله قَدر له الطريق، ومنحه حرية اختيار الطريقة، ولِعلمه بأن الحياة الطيبة ليست الخالية من المشقة والابتلاء، بل في...
العلاقات القوية تستند إلى الصدق والشفافية في النوايا، والقدرة على التواصل بفعالية حول الاختلافات في الرأي والشخصية، مما يعني أن اختلاف الطباع والأفكار غالبًا لا تؤثر بشكل سلبي إلا إذا كانت النوايا...
إذا عمي القلب عن رؤية النعم وجهل قدرها ولذتها فكأنما لم تكن؛ فالنعم وجدت لِمعرفة الخالق وشكره، فإن فُقد استشعارها، زال جوهرها.
إنما الأقدار التي يُقدرها الله كالأمطار، وما كل أرضٍ مُنبتة، وما كل أرضٍ تُنبت الطيب، وكذلك النفوس، بعضها عمياء لا تقرأ الابتلاء فتزيد في ظلمها لنفسها، ومنها ما هو قادرٌ على إحالة المحنة إلى منحة:...
الحب في جوهره الأخاذ ومعدنه الصافي يعد مفتاحًا للرزق الروحي، وليس محض إعجاب بجمالٍ أو محاسن؛ هو رحلة تحول من القشور للبذور، من عالم الأشياء إلى المعاني، سفر في جنان النفوس، واكتشاف لبواطن الأمور،...
لا تُبالغ في ترتيب الغد.
العزلة ليست فرارًا من الواقع، بل سفرٌ إلى العمق؛ فالإنسان بحاجة إلى إعادة التواصل مع الأجزاء المنسية من ذاته.
أعظم لحظة للإنسان، عندما ترتقي نفسه إلى معالي الأمور، وتتحرر من التعلق بكل زائل بما في ذلك نفسها.
إذا سهل على الإنسان اختلاق الأعذار لنفسه؛ فذلك دليل على انهزام عزمه، وتواري إرادته خلف سحب الهوى، وضلّ سعيه.
النعم التي يتمتع بها الإنسان ليست ملكًا له، بل هي أمانات يجب أن يُحسن استخدامها بما يتوافق مع الغايات الإلهية.
العَتب النبيل كالعطر لا يُسافر عكس الريح؛ فلا تُعاتب قلبًا فارغًا منك، ولا تُفرغ له مكانًا في ذاكرتك، فمن لم يكن معك على مسافة واحدة من الشعور لن يشعر بك مهما دنوت وتدليت.
لا يستطيع الإنسان أن يلمس قاع نفسه في حالة الوئام معها أو مع غيره، ليعرف مدى إخلاصه، وشكل كراهيته، ودرجة حبه، مما يجعله لا يملك وثوقية على مشاعره إلا عند زوال الوئام، واضطراره إلى مواجهة ما لا يعرفه...
وفي الناس أفئدة تشع حبًا، لكنهم عاجزون عن إظهار هذا الضياء، إذ رانت على قلوبهم غشاوة الخيبات وآفات الزمان، وما ألفوا من غلظة أهاليهم، وما تقلدوا من مفاهيم خاطئة عن الهيبة؛ فأصبحوا كالصناديق المغلقة،...
عظمة الإنسان تكمن في قدرته على استخلاص الحلاوة من مرارات الحياة.
في عِناق النظرات، يموت اللفظ ليحيا المعنى.
رَتب دُنياك حسب ما أتاك الله، لا بحسب ما أنعم على غيرك، تَعش طيبًا بجناحي التوكل والرضا، وتَسعك الحياة.
❤︎❤︎❤︎