أهلاً بكم في جريدة رمضان الكبري الموسم السادس عشر
يا هلا و يا غلا بكم في جريده رمضان الكبري في موسمها السادس عشر .. 16 سنه علي التوالي متواجديــن في سبيستون و هذا الموسم مختلف عن المواسم الأخري حيث هذه المره لن يكون برعايه شله السلام و بالتالي باب المشاركه مفتوح للجميع هنا في اكشن و زمرده فكل من حابب يشارك بموضوع يخص رمضان أو موضوع ديني فاهلاً به هنا في الردود كل ما هو مطلوب ان يكون الموضوع مناسب للشهر الفضيل و يكتب له عنوان و يكتب في النهايه أسمه السبيستوني و هذا الموضوع متاح من الان و الي نهايه الشهر الفضيل فأهلاً بالجميع معنا : -
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
معكم يوسف البطل 1 و صفحه كلام رسولنا الحبيب محمد صلي الله عليه و سلم ، فالي أحاديث اليوم : -
1- عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة يتزوجها، فهجرته إلى ما هاجر إليه) رواه البخاري ومسلم
2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشراً) رواه مسلم
3- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار) رواه البخاري ومسلم
4- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى) قالوا: يا رسول الله: ومن يأبى؟ قال: (من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى) رواه البخاري
يوسف البطل 1
يوسف البطل 1
السلام عليكم و رحمه الله و بركاتة
موضوعنا اليوم عن فضل قراءه القران الكريم في رمضان فالي التفاصيل
ولقراءة القرآن الكريم في شهر رمضان فضائل عدة، نبينها على النحو الآتي
الصيام والقرآن شفيعان لصاحبهما يوم القيامة؛ فالصيام يمنع صاحبه من الطعام والشراب والشهوة، والقرآن يمنع صاحبه النوم في الليل ليقرأه، لذا فقد ترتب عليهما الأجر الكبير والشفاعة. مدح رسول الله أهل القرآن الذين يعيشون معه، ويقرأون آياته، ويتدبّرون معانيه؛ فقال: (خَيْرُكُمْ مَن تَعَلَّمَ القُرْآنَ وعَلَّمَهُ). أجْزل المولى سبحانه وتعالى لأهل القرآن العطاء؛ فترقى بهم تلاوتهم إلى الدّرجات العُلى في الجنة، كما أنّ بكلّ حرفٍ يقرؤه المسلم من كتاب الله حسنة، والحسنة بعشرة أمثالها، والله -عزّ وجلّ- يضاعف أجر قارىء القرآن؛ ثواباً له. تدبُّر القراءة يدعو إلى التفكُّر، وكلّما قرأ المسلم المزيد من الآيات زاد إقباله على الله تعالى؛ لما يرى من الثواب المُمتدّ الذي أعدّه الله لعباده المُتّقين، وما أعدّه الله من العذاب للكافرين الذين خرجوا عن طاعته -تعالى-، وبين تلك الآيات جميعها يقرأ دعوة الله عباده إلى التوبة، وكلّ ذلك يُؤدّي به إلى النجاة من عقاب الله، والفوز برضوانه. ينال المسلم مثوبةً أكبر عند تلاوة القرآن بتدبُّر؛ بحيث يفهم ما يقرأ، ويمتثل له؛ فيأتمر بالمأمور، وينتهي عن المَنهيّ عنه، ويستعيذ من المعوذ منه، ويسأل الله الهدى والجنة، وبهذا يكون القرآن حجّة له، لا عليه.
يوسف البطل 1
نهايه الجريده لهذا اليوم و في انتظاركم الردود و ان شاء الله راح اتفاعل معكم باقي هذا الشهر الكريم .. و شكرا
جميع الحقوق محفوظة © 2024م - يوسف البطل 1