وعلى الطرف الآخر....على نفس الأرض ونفس الوطن...
هناك من أعلن انتماءه...من حدد هويته وقررها...وأعلن نفسه مسؤولا...قرر بإرادته أن يسعى رغم الصعاب...قرر أن يبني حتى ولو كان ببطئ...حتى ولو كان الأمر صعبا...
لسبب أو لآخر قرر البقاء والبناء...ولهم أقول....
أشد على سواعد أتعبها الكفاح والسعي...لا أملك إلا احترام عملكم...وسعيكم الخالص لبناء وطن...لبناء إنسان...
سيروا أحبتي مدعومين بخالص المحبة والدعاء والاحترام.....