النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: هيا نتحدث الحلقة الرابعة

  1. #1
    سبيستوني متفائل الصورة الرمزية thvsm
    تاريخ التسجيل
    21 Nov 2012
    الحنس:
    أنثى
    المشاركات
    1,291

    Post هيا نتحدث الحلقة الرابعة

    اليوم نتحدث عن العطاء والعطاء هو يدخل السعداء في قلووووووب الناس الفرح والسرور ندخل العيد علي قلوووب الاطفال بباعطاء كل عام وانتم بخير لانو جات الاجازة حقت الشتاء والان مع فقرة نشودة العطاء ..

    برواز واحد ..لصور عديدة ..

    صور مختلفة .. متفاوتة..

    ترمي كلها لرسم الابتسامة على القلوب ..

    والتفاني من أجل ذلك ..


    ~~~~~

    نحن عندما نعطي ..

    في الواقع لا نعطي .. ولكننا نأخذ ..

    نأخذ تلك المشاعر الممتنة ..

    ممّن أمددناهم بعطائنا ..

    فنسقي بها عطش قلوبنا ..

    لترتوي من ذلك الفيض ..

    فيض العطاء ..


    همسات .. ووقفات عطــــــائية ...

    من لا يعطي .. وجوده وعدمه سواء ..

    ~~
    على قدر عطائك يفتقدك الآخرين ..

    ~~


    من لا يفرح بعطائنا .. بكل بساطة .. هو لا يستحقه ..


    ~~


    من يستحق العطاء .. هو من يفرح بأقل ما أعطيناه .. بل ويراه بعدسة مكبرة ؟؟

    ~~


    لا تفرح بما أعطاك الآخرون فقط .. ولكن افرح أنك مررت لحظة في تفكيرهم ..

    ~~


    تريد أن تعرف قيمتك لدى الآخرين ؟؟ ! انظر ما مدى عطائك لهم ..

    ~~


    من لا يشعر بعطائنا أو لا يقدره .. إما أن لديه أسباب تمنعه من ذلك أو هو إنسان بلا شعور !!

    ~~


    الإنسان المادي .. هو من لا يؤثر فيه إلا العطاء المادي .. !!

    ~~


    قد يصل الإنسان لمرحلة يعطي فيها كل من حوله من يحبهم ومن يعرفهم فقط ..

    لأنه أدمن العطاء ..فلم يعد يرى وجوده إلا من خلال انعكاس تصرفاته على من حوله .

    . يفرح لسعادتهم ويسعد بتقديم العون ..

    ~~


    عندما تكون شخصاً معطاءً .. فإنك لا تنتظر العطاء من غيرك .. بل تبادر به أنت ..

    لعلّك تذكر من حولك .. فيقتدوا بك .. وتوئثر عليهم ..

    ~~

    يبقى العطاء المادي شيء ملموس .. فلا بد منه






    واما لان مع قصة
    في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة. كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر. ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة. أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء

    وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج: ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة. والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة. وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.

    وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها.
    ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه. وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل. ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن.


    وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده. ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار ! وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة!!. لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية.
    نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له.
    كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت.





    ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟



    للأمانة منقول: http://www.btalah.com/showthread.php...#ixzz2GLldiyWs
    جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك، ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك. ...

    إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك. فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك.
    وليكن شعارنا جميعا وصية الله التي وردت في القرآن الكريم: "وق7030#ihr





    واما لان مع حديث وقال أبو عبيد : في حديث عطاء في الوَطْواط يصيبه المُحْرِم قال : ثلثا درهم قال الأصمعي قوله الوَطواط ههنا هو الخُفاش ويقال إنه الخُطّاف وهذا أشبه القولين عندي بالصواب لحديث عائشة رحمها الله قال سمعت إسحاق الرازي يحدثه عن حنظلة بن أبي سفيان عن القاسم بن محمد عن عائشة قالت : لما أحْرقَ بيتُ المقدس كانت الأوزاغ تَنْفُخُه بأفواهها وكانت الوَطاوِطُ تطفئه بأجنحتها قال أبو عبيد : فهي هذه الخَطاطِيف وقد يقال للرجل الضَّعيف : الوَطْواط ولا أراه سمي بذلك إلا تشبيها بالطائر واما الان مع حكمة ماهو هدف
    حياتنا..

    الا أن نزيل
    عقبات الحياة..
    من أمام بعضنا
    البعض.
    والسلام علسكم ورحمة اللة وبركاتة ان اردت ان تصوت وتالق ثوب العطاء اذهب الي المسابقة http://stforum.spacetoon.com/showthr...�-العلوم ارجوكم تري هذي من العطاء وال اللقاء في الحلقة جديدة

    <p style="text-align: center"><span style="font-size: 24px"><span style="color: #0000ff">المبداعة فارسة ناروتو ازوماكي<u><em><img alt="smiley" height="20" src="http://www.spacetoon.com/spacetoon/docroot/editor/plugins/smiley/images/regular_smile.gif" title="smiley" width="20" /></em></u></span></span></p>

  2. #2
    سبيستوني مبدع الصورة الرمزية creative20
    تاريخ التسجيل
    15 Nov 2012
    الحنس:
    أنثى
    المشاركات
    3,570
    آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآههههههههههههههه
    شكرا لك على المعلومات القيمةو نحن بحاجة ماسة ليها شكرا جزيلا

  3. #3
    ✾سبيستوني متألق✾ الصورة الرمزية rimaz2
    تاريخ التسجيل
    17 Jun 2011
    الحنس:
    أنثى
    المشاركات
    6,014

     


     

    اقرءكم السلام

    محبتكم في الله



المواضيع المتشابهه

  1. هيا نتحدث الحلقة الثانية ارجو تثبيت
    بواسطة thvsm في المنتدى أكشن
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-23-2012, 03:41 PM
  2. الحلقة الاول من برامج نتحدث اليوم
    بواسطة thvsm في المنتدى أكشن
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 12-22-2012, 06:58 PM
  3. الحلقة الرابعة من ( بيت القصص )
    بواسطة abdallaaltamemy في المنتدى أكشن
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 07-11-2012, 12:39 AM
  4. الحلقة الرابعة من برنامج * الضحية*
    بواسطة djanna في المنتدى أكشن
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 09-02-2011, 10:12 PM
  5. حصة ناقشني الحلقة الرابعة
    بواسطة wawa05 في المنتدى تاريخ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 04-20-2009, 01:10 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •