قلبي يئنُّ
فـ حبّذا وتكرُّماً
من بابِ لُطفكَ أو حنانكَ
أو حنينكَ أو كذا
عُد ، إن طفل الصبرِ شاخ
لـ يطمئنَّ ويبتعد منهُ الأذى
عُد ، لم يعُد في الروح
أنفاسٌ تُعَدّ
عُد ، لم يعُد في القلبِ
زهرٌ من شذا
عُد ، لا تسل كيف السبيل ؟
ولا لماذا ؟ ما العمل ؟
عُد هكذا ..!