من أنا ....

[العااشق]

انا مسلم وأشدد على كلمة مسلم ومن أهل السنة والجماعة
وهدفي هو تحقيق حلمي وهو أن أكون من الفائزين بالجنة التي عرضها السماوات والأرض

[MiMi الجزآئرية]

لا أخفيك سراً يا غالية فحين بدأت بقراءة مشاركتك هناك كلمة استوقفتني بشكل كبير .....

وراء هذه الشاشة ....

وأشكر لك هذه اللفتة الشديدة الأهمية و التي جعلتني أقرر أن أكتب هنا عن هذه الهوية ...

هويتي الالكترونية لو صح التعبير ...

طريقتي التي أقدم بها نفسي للآخرين من وراء الشاشة .. من أنا ؟؟

هل أعتبر نفسي مسؤولة رسالة ... وأراعي هذا الأمر في كل كلمة و حرف و صورة أضعها ؟؟؟

هل أعتبر نفسي مازحة ... هل هذا المزح مقبول خصوصاً مع من لا يمكن له أن يشكل صورة عني إلا من خلال ما أكتب ...

صورتي .. كلماتي ... تعليقاتي .. هل أصبها كلها في الميزان الصحيح و أنا أعي تماما ما أفعل ..

و السؤال الأهم الذي يبقى دوما ً في البال ...

هل أذكر أنه ..

ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ...

و السؤال الثاني ...

هل لدي الجرأة على فتح أي موقع و صفحة أمام كل من أعرف بكل فخر .. أم أن هناك ما يخجل فعلي أن أسارع لتصحيحه و تصويبه ...

شكراً لك غاليني على هذه اللفتة الرائعة ..

لك حبي

السلـآم عليكم
مرآقبتي الغـآلية مروة
بـآرگ الله فيگ
كلمـآتگ درر
حسبي نظري علي ان أتصرف حسب قيم ديني
لـآ أتمـآدى ولـآ أقصر
ومن الأفضل ان أعكس شخصيتي بالدآت ولـآ أتنـآفق ورآء هده الشـآشة
بـآرگ الله فيگ
سبحـآن الله ،أستغفر الله ، الله اكبر ، الحمد لله
في امنا الله

[roFroFa]

[COLOR=rgba(0, 0, 0, 0.701961)]السلام ليكِ أختي مروة ^^
موضوع آخر جديد ومنيز في بيت الحكمة السبيستوني ، حسناً أرجو أن أكون من أوائل المشاركين ^^
حسناً سوف أجيب عن الأسئلة :

ما هويتي وسط عالم تحول إلى قرية صغيرة ؟؟

أنت شخص مسلم و تحمل اسم الديانة الحقيقية التي تستحق أن تعتنق من الجميع ، و يجب عليك أن تعمل من أجل الآخرة أولاً و من ثم تعمل من أجل والديك و أسرتكَ و تحقق انجازات لتعلي اسم دينك ووطنك..

هل يجب أن أتنازل عن ديني و أخلاقي و مبادئي و لغتي لأكون عصرياً و مواكباً للجيل ؟؟

لا ، و ألف لا فأنت إن تخليت عن دينك و أخلاقك ى مبادئك و لغتك سوف تكون ضائعاً و تائهاً في هذا العالم ، و التصرف الصحيح و الحكيم هو أن تتمسك بالدين و الأخلاق و المبادئ و اللغة الأم ، لتكون الفائز الأكبر ، خاصةً في هذه الأوقلت العصيبة ، فقد اتجه معظم الناس من الفئة الشبابية و الصغيرة إلى تلقبيد الغرب و مجتمعات لا تمت له بصلة لا في الدين و لا في اللغة و لا في المبادئ و لا في أي شيء ، نتيجة التأثر بأفلاهم أو مصادقة أناس منهم ثم الإنجراف في ذلك ، و هناك أسباب كثيرة لذلك .


هل يجب أن أكون تقليديا و مهملاً لكل خطوط الموضة و متجاهلاً لكل ما يدور حولي لأكون أنا؟؟؟


حسناً لم أفهمه بشكل كامل و لكن " الموضة " في هذا الزمن أصبحت-من وجهة نظري- من أسخف الأمور لا أعرف حقاً لما !
ألبسة غريبة و حركات غبية ، و في بعض الأحيان عندما أرى أحدهم يلبس بنطالاً فيه ثغرات كثيرة كما لو كان من المشردين آستغرب حقاً ، و إذا بي أكتشف بعد فترة أنها من " الموضة الحديثة " !
غريب حقاً ، و لا يجب على المرء أن يقلدهم في كل شيء فالستر من أهم الأمور في ديننا و يجب علينا أن نرتدي ما يواقف ذلك أعني لباساً طويلاً-ليس بشكل مبالغ فيه- كي يستر جسدنا بالطريقة الصحيحة حتى لا نقع في الإثم أولاً و كي لا نكون مجرد مقلدين و حسب دون تفكير هذا ثانياً .


سواء كنت في بلاد العرب أو الغرب ... من أنا ؟؟ و كيف سأكون أنا ؟؟؟


هذا من آهم الأسئلة ، فأنا أعرف أناساً ذهبوا لبلاد الغرب أو ولدوا فيها و لا يعرفون عن دينهم سوى الإسم أو ربما القليل من الأمور ، و هذا بسبب العيش مع الغرب و اقتباس أفعالهم و تقالديهم ، و علاج ذلك هو أن تتذكر أنك عربيّ أصلك هكذا ، و عليك أن تمثل دينك بالشكل الصحيح و تكون بشخصيتك المستقلة بعيداً عن التقليد الأعمى لهم ، و أيضاً عليك أن تظهر دينك بصورته الحقيقية دين التسامح و العدل و المحبة ، هكذا شوف تمثل نفسك و دينك بالطريقة الصحيحة .

كيف أمثل وطني و ديني و لغتي بالشكل الصحيح ؟؟

ذكرت ذلك في الإجابة الأولى ..


حسناً ما رأيك أختي مروة في وجهة نظري ؟؟؟ و هل لكِ تعليق على ذلك ؟؟؟

أنتظرك ^^

في أمان الله..

[/COLOR]

اكثر من هذا الكلام لن اقول اكثر

[ايقونة السلام]

كالعادة مواضيع تلامس جوانب مهمة من حياتنا نستقبلها منك مراقبتنا الغالية *حنونة المنتدى*
من انا سؤال لم اطرحة على نفسي يوما
لدا ساكتفي بقول انني فتاة عربية مسلمة تتوق للسلام و للعطف و للحنان الدي نفتقده اليوم مهما قيل عني و مهما تغيرت الظروف من حولي ساظل تلك الفتاة الصبورة الرقيقة و المحبة للخير لكل الناس
بالنسبة لي يجب الموازنة بين التقليدي من جهة و العصري من جهة اخرى لان دلك سبيل لتكوين الحاضر و الاخطاء الفادحة التي صرنا نواجهها و بكثرة ايضا هي التخلي عن الاخلاق الفاضلة و الحميدة و المس بمبادئ الدين الاسلامي الحنيف و كل دلك لمواكبة العصر الجديد او الموضة و ما صرنا نلحظه ايضا هو تجاهل الجديد المفيد و الاجهزة التكنواوجية الحديتة تحت دريعة الجهل بابجادياتها او فوات الاوان على تعلم مبادئها
و يجب ان لاننسى شيئا مهما و هو ان كل فرد منا يمتل الدولة الاسلامية لدا يجب انننتحمل المسؤولية المحملة على عاتقنا و هي حسن تمتيلها كما تنص مبادئها و ادابها
و في الختاج اشكرك مراقبتي الغالية على هده الفسحة التي تسعين فيها الى استنطاق ارائنا و التعبير عنها بكل حرية

[...]

السلام عليكم و رحمة الله وبركااته.

الموضوع مميز جداا ويجب مناقشته والوصول الى حل لما نحن فيه الان..!!

لكن من أنا..!!
أنا شخصياا لا أعرف لهذا السؤال إجابه..!! لكن ما تعلمته اني انساان..!!
بعكس ما أرااه..

ما هويتي وسط عالم تحول إلى قرية صغيرة ؟؟
ديني ولغتي هويتي.. وهذا ما تعلمته ايضاا.. لكن ,, هذا على عكس ما أراه ايضاا..!!

من أنا ؟؟؟
أنا مسلم..!!
هل يجب أن أتنازل عن ديني و أخلاقي و مبادئي و لغتي لأكون عصرياً و مواكباً للجيل ؟؟
لاا أبداا ,,

من أنا ؟؟؟
عربي..!!

هل يجب أن أكون تقليديا و مهملاً لكل خطوط الموضة و متجاهلاً لكل ما يدور حولي لأكون أنا؟؟؟
أيضا لاا اعتقد هذا..

من أنا ؟؟
انسان مسلم عربي..!!!

سواء كنت في بلاد العرب أو الغرب ... من أنا ؟؟ و كيف سأكون أنا ؟؟؟
هيييييه.. ما أصعب هذا السؤال..!! من أنَّى لي بالإجابة إن كنت لا أعرفهاا..!!
كنت أسأل نفسي هذا السؤال طووييييييلاا لياالي وأياااام وشهوووووووور..!!
ابحث لأعرف من أناا..!! ولم أجد إجابه في صفحات عقلي ونفسي..!!
كل ما اعرفه اني انسان مسلم عربي..!! لكن لا ارى أياا من هذا..!!
ربما لأني ميسورة الحاال املك اغلب حقوقي كـ إنساان ,,
مسلمه ,, أحااول ان التزم بديني وتعاليمه وكلما تشجعت ,, و هممت ,, وفعلت ,, اجد مقاومه فظيعه لما أفعله..!! "لم نعد ف العصر الحجري" ..!!
"يجب علينا مواكبة التطور وإلغاء بعض النصوص الدينيه اللتي لا تعجبنا" ..!!
"عصرناا يختلف عن عصر الرسول" ..!!
"الدين يسر" ..!!
و الكثير من مثل هذه الخرافاات ,, لكنني لا اتنازل عن قضيتي او ما اقتنعت به وآمنت به..
عربيه ,, بـ "هااي" و "نوو" و "ميرسيييي , ثانكيو"..!!
فئة قلييييلة جداا من العرب يتقنون التحدث باللغة العربيه الفصحى اما الباقي فليس لديه القدره على قراءة آية من القرءان الكريم قراءة صحيحه حتى..!!

كيف أمثل وطني و ديني و لغتي بالشكل الصحيح ؟؟
أمثل وطني بالحفاظ عليه ,, أمثل ديني بالإلتزام بأوامره ونواهيه ,, أمثل لغتي بالتحدث بهاا على الأقل..!!

من أنا ؟؟
سؤال صعب "(
..
ماالذي يصيب شبابنا ليقرروا أن يكونوا نسخاً غربية أو كورية !!!
سوء تربية أو الإهمال,, عدم الاهتماام بالجانب الديني وابرااز مميزاته واهميته على ارض الواقع.. التكنولوجيا وخصوصاا القنوات والمواقع التي من المفترض ان تستخدمها الدوله للحث على الفعل الصحيح و الالتزام بالاسلام والعروبه نجدها تنشر الفساد والانحطاط ,, القليل فقط من القنوات والمواقع من تحرص على الفكر السليم شتان بينها وبين نظائرها الهدامه ..!!

كيف يمكن أن نعيدهم إلينا .. أو على الأقل أن نتفق على صواب يجمعنا ..
إن سألناهم لماذا تفعلون هذا,,؟! لن يكون جوابهم سوى "كل العاالم يفعل هذا" , "كل الناس يقومون بهذا"
اقامة اجتماعات ونوادي شبابيه يتجاذب الشباب اطراف الحديث فيها مع العلماء والدكاتره في الدين والدنياا ليصححوا فكر الشباب ويجوبوا عن اسئلتهم,, لأن لديهم الكثير من الاسئلة التي لا يجدون مستمع ليسمعها ولا مجيب ليجيب عليها..


كيف أخبرهم أنه من ليس المنطقي أن أصبح نسخة مشوهة عن أحد ..
أو أن أتحول إلى كائن غير معروف الهوية و التوجه ...
فيرفضني بذلك العرب و الغرب على السواء ؟؟
ما السبيل لاقناعهم و جعلهم يدركون فظاعة الأمر ؟

اغلبهم يدركون هذاا ,, لكن يفعلونه لأن الجميع يفعله.. نفس اجابتي اعلاه..

لكن حقيقة اجابه السؤال " من أنا ..؟! "
أنا لا أعلمها صراحة..

لي عوده ان شاء الله..

[عبقرية زماني]

السّلام عليكم ورحمة الله
أعتذر عن التّأخير عزيزتي

كما قلت فيما سبق أنّ مسألة ضياع هويتنا وانسلاخنا منها إنْ صحّ القول صوّرها النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه ومن يقرأه وجد صدق الحديث أمامه واضحا وضوح النهار.

مشكلة الهويّة لدينا ليست وليدة العصر بل هي قديمة جدا.. قِدَم الرّسالة .. لكنّنا لم نقع في الشّرَك إلاّ الآن .. لأنهم عرفوا سرّ قوّتنا وهي تمسّكنا الشّديد بهويّتنا الإسلاميّة آنذاك رغم كلّ ما حدث لنا من ضربات متلاحقة من قبلهم .. ماذا حدث بعد أنْ تخلينا عنها؟ تعرفون ذلك...

لا أخفيك سرًّا أنّ هذا الوهج وإنْ كان في ظاهره غير مُدبّر له ولكن في جوهره مُحاك له مُحاكاة الظلّ للجسد, ولو عدّدتُ أساليبهم في ذلك ما نفدت:
أولا: من خلال تشويه معتقداتنا بأنّ الإسلام هو كذا وكذا ويفعل كذا ونشر الشبهات فيه.
ثانيًا: التشكيك في كفاءة اللغة العربية وقدرتها على مواكبة التطوّر وبأنها لغة تخلف.
ثالثا: تذويب هويّة الأمّة الإسلاميّة بتبخير مُثلها العليا.
رابعًا: إشغال المسلمين بالترفيه وغيرها من الأشياء.

يعود سبب قرار شبابنا إلى:
الفراغ النفسي والمعنوي والطموحي وعدم وجود الشّخصيّة النموذجيّة التي يأمل شبابنا أنْ يتشبّهوا بها لذلك اتخذوا نسخا غربية وأخرى كورية.
وإلى الهجمة الإعلامية التي تصوّر المسلمين بصورة دونية مُستذلة ممّا أدّى إلى هروب الشباب من التشبّه بتلك الصّورة المنكرة إعلاميا إلى الصّورة المحبوبة إعلاميًا..
وإلى الارتباط الضّعيف بالهوية الإسلامية والثقافة الإسلامية، وعدم تربيتهم عليها جعلهم ذلك مستنكرين للهوية الإسلامية التي يرونها مقيّدة لحريتهم اللامحدودة والتي تقدمها لهم الثقافات الغربية.

على ما أظنّ أنّ هذه الحلول كفيلة بذلك
- التعريف بالدّين ودراسته دراسة عميقة, فكريًا وحضاريًا من قبل العلماء وأهل الحكمة, واستنباط الأحكام التي توافق حاضرنا, فحاجاتنا اليوم ليست كحاجاتنا قبل مائتي عام وذلك لتطوّر العمران واختلاف الأحوال.
- بناء شخصية الفرد المسلم وغرس المفاهيم الدّينية والقيم الأخلاقية فيه قبل أيّ شيء آخر .. كما في اليابان القيم الأخلاقيّة والآداب أوّلا ثمّ المعرفة ثانيًا.
- الاستفادة من الوسائل الإعلاميّة مثل القنوات والانترنت في توعية الأطفال والشّباب وحمايتهم من الوقوع في شرَك الانحراف .. فهويّتنا لم تضمحل بعد ويُمكننا استرجاعها إذا كُثفت الجهود.
- تطوير أدواتنا ووسائلنا للتأثير في عقول أجيالنا، وكذلك في عقول الآخرين، فنحن سفراء لهذا الدّين وعلينا تمثيله أحسن تمثيل.
- ضرورة وضع ضوابط وقيود من قبل مُختصين عند استخدام شبكة الإنترنت، وبخاصّة فيما يتعلق بالبرامج المنافية لقيم وثقافة مجتمعاتنا الإسلامية.
- على المسلمين القيام بترجمة الكتب العالميّة الحديثة, في جميع المجالات العلميّة, كما فعل المثقفون في اليابان, فحوّلوا بلادهم إلى بلاد صناعيّة.
- الانفتاح على الثقافة الغربية والاستفادة من تطوّرها العلمي والتكنولوجي ينبغي أنْ يكون من خلال إستراتيجية تضمنُ إيجابية هذا الانفتاح..
- الاهتمام بالجانب الاجتماعي والاقتصادي للمجتمع وحلّ القضايا العالقة التي يُعاني منها.

إنّ الذي يتخلّى عن هويّته يُصبح بلا هويّة .. فالذي لا ماضي له .. لا حاضر يعترفُ به ولا مستقبل؟
نحن لدينا هويّة وهي الهويّة الإسلاميّة والعالم أجمعْ يعلمُ عظمة أصحاب هذه الهويّة في تاريخها الزاهر وأبطالها أصحاب الإنجازات الرّائعة إذ إنها تملك تاريخا مُشرّفا وهي الحضارة الإسلاميّة .. لقد قامت في الماضي, وما المانع من قيامها في الحاضر والمستقبل؟ لذلك نحن لا نبتدع هويّة ولكن نريدُ استعادتها حتى ترجع إلينا هيبتنا وقوّتنا وأمجادنا..
هناك من الأمم من لا تملك تاريخاً مُشرّفاً، والكلّ يعرفها .. لكنها رغم ذلك تسعى من حين لآخر في ترقيع تاريخها، وتأليف أمجاد لها، كما أنها أحيت لغتها .. لتثبت وجودها بهويّة مزيّفة ابتدعتها بنفسها .. لقد استفادت من أخطائنا وها هي تفرض نفسها على الأمّة .. فهل نرضى نحن بهذا؟ ..
تقبلي مني أطيب المنى
والسّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

[المشرفة الندى]

شكرا جزيلا لك على مواضيع الممتازة التي دائما تكون في محلها
اما بعد من انا ؟ انا فتاة عربية مسلمة
من انا؟ انا فتاة هجرت بلدها دون ان تهجر اخلاقها و مبادئها او تتأثر بمجتمعات الغرب
من انا ؟ انا فتاة تحلم يوما ان تعيد مجد العرب و الاسلام
لماذا يلتحق شباب العرب بمجتمعات الغرب و هم من يجب ان يكونوا امل المستقبل؟
لان ببساطة عندما شاهدو حال الغرب و قارنوه بحال العرب قرروا ان يلتحقو به لانهم يعتقدوا الغرب انه اكثر حضارة منا
لقد ظلمتمونا ايها الكبار ..
نحن لا نلام على الوضع الذي يعاني منه العرب الان لاننا ببساطة ولدنا بهذه البيئة المتخلفة التي المليئة بالتشوه لسمعة الاسلام و من المفترض ان يكون ابائنا امنوا لنا حياة امنة سعيدة مزدهرة عندما كانو شباب..
نحن سوف نلام بعد 20 عاما عندما نصبح كبارا في السن ان كان العالم العربي بحال سيئة سنلام و ان كان في حال جيدة سنشكر و عندها سيحق لنا ان نفتخر اما الان لا يحق لنا ان نفتخر لان الانسان يفتخر بعمل يده .. بعمل حاضره.. ولا يفتخر بعمل اجداده..
ترى بعد 20 عاما هل سنجد العالم العربي مزهر و متقدم و متحضر ام سنجده منهكا مدمرا بخلافاتنا و جهلنا
من حق اولادنا المستقبليين علينا ان نؤمن لهم حياة هانئة و امنة و كل هذا الذي ذكرته سيكون موافقا لديننا الا و هو الاسلام لان الاسلام دين السلام و الحضارة

اسفة لانني خرجت قليلا عن محور الموضوع لكن هذا الكلام يجب ان يقال و مجددا اشكرك جزيل الشكر مرقبتنا الغالية على الموضوع الهاااااام
(ارجو عدم الحذف)

صديقتي الرائعة ... يا من في حروف صمتك كثير من الكلمات التي دون شك تمس الوجع ... وجع أنني من الجيل الذي سبق .. و الذي و ضعني أمام السؤال الصعب ... ماذا سأعد لابني و لكم جميعا ً ... ما هي مراحب البناء التي أعمل عليها ليكون الغد الخاص بكم أجمل من الغد الذي وجدته في انتظاري ...

لا يمكن أن يكون لمشاركتك مكان في محذوفات المنتدى !!! بل لو كان متاحاً لأرسلتها لكل أب و أم ليقفوا أمام مسؤولياتهم .. و ليعلموا حجم الجواب الذي هم من واجبهم أن يجيبوا عليه ....

أن تكوني تلك الفتاة التي هجرت بلادها دون أن تهجر أخلاقها فهذا كفيل لكي يزرع في قلبي الأمل بشكل الغد القادم ..

لأن هذا ما يجب أن نكون عليه ...

لا أعني به هجرة الأوطان .. فلا شك أنها ضرورة في وقت من الأوقات لكن ما قصدته فيما يجب أن نكون عليه هو أن لا أهجر أخلاقي ... لا أرمي بكل حضارتي الجيدة منها و السيئة على السواء و أقول ما عادت تعنيني تلك المناطق لأنها ستبقى تعنيك حتى آخر يوم و آخر نبضة ...

هم أهل حضارة و نحن أهل عراقة .. يلزمنا القليل من الغيرية .. القليل من التجرد من الأنانية ... القليل من الحب الصافي لأوطاننا و أن نكون يداً واحدة لبناء الغد ...

ما رأيك أنت ؟ ؟ ما الطريق إلى الغد الذي نحلم به ؟؟ ما الطريق لأن نأخذ طريقنا إلى الأمام ... الأمام الحقيقي لا الوهمي ...

أمام لا نترك فيه ديننا ولا أخلاقنا ليكون الأمام بانتظارنا في الدنيا و الآخرة ؟

بانتظار ردك لنتابع النقاش ..

لك كل حبي

[المشرفة الندى]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

من أناا ؟؟
أنا حواآء خلقت من ضلع أعوج لآدم .. أنا مسلمة ( و فقط ) .. لغتي هي لغة القرآن الكريم ..
أنا مسلمة أحاول قدر المستطاع أن ألتزم بتعاليم ديننا الحنيف .. أنا مسلمة و عصرية كذلك و ملّمة بآخر التكنولوجيات و الاكتشافات
أنا فتاة مسلمة أحمل على عاتقي مسؤولية التعريف بالاسلام و ذلك بالتخلّق بأخلاق الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم
أنا شابة مسلمة و من واجبي الدفاع عن ديانتي في ظل تشويه الغرب له .. و ذلك باستعمال تقنياتهم ضدّهم ,, ماذا أقصد ؟؟ أقصد وسائل التواصل الاجتماعي و اليوتيوب فقد ابتكروها لتضييع وقت شبابنا و هذا واضح جدا .. لكن لابد للسحر ان ينقلب على الساحر بطريقة ما فمواقع التواصل الاجتماعي انتشرت فيها الصفحات التي تعرف بالاسلام و سير الصحابة و التابعين و خاصة تلك القصص عن الاخلاق الاسلامية السامية .. و بكل اللغات و لله الحمد كانت سببا في اعتناق العديدين للإسلام.. كما انتشر في اليوتيوب العديد و العديد من الفيديوهات التي أعدّها الشباب للتوعية و التعريف بتاريخنا الاسلامي و الدفاع عن الاسلام كذلك و بكل اللغات أيضا .. انا فتاة مسلمة تطمح لأن تكون جزءا فعالا من هذا العالم الرقمي الواسع الانتشار و سأكون بإذن الله .. سأدافع عن الاسلام عن طريق الانترنت و هذا هو هدفي .. أو بالأحرى أحد أهدافي
أنا فتاة مسلمة جامعية و لله الحمد .. تخصصت في مجال مطلوب حول العالم و هو ( البيولوجيا ) علم الأحياء ... و سطّرت لي هدفا و هو أن أبرز و لو أمرا بسيطا من الإعجاز العلمي في القرآن الكريم .. أريد أن أقيم حجة عليهم .. و حجة لي يوم القيامة .. يوم السؤال ..
نعم .. أنا فتاة مسلمة متحجبة , ملتزمة , متعلّمة , عصرية و اجتماعية و أبدا لست مضطهدة أو متخلفة أو ارهابية
أنا فقط فتاة مثلهم لي مبادئ و أخلاق .. لي أهداف اسعى لتحقيقها .. و لا يهم إن أعجبتهم هيئتي و حجابي .. المهم هو أن أفرض نفسي و احترامي بينهم بعلمي و بأخلاقي و ثقافتي ..

من أنا ؟؟ أناا مسلمة مسالمة و طموحة


لي عودة

ملاكي الرائعة ...

لعلك من الأشخاص القلائل الذي أعلم تماما ً من هي ...

نعم أنا أعرفك نعم المعرفة بكثير من التفاصيل ...

تفاصيل توجها هذا التعريف الرائع ...

و الفكرة الأروع ...

استعمال تقنياتهم .... و بلغاتهم ... و بطريقتهم ...

بالضبط .. قمة الصواب .... ليس خياراً أن ندفن رأسنا في الرمال ... ليس خياراً أن نسمح بالإساءة إلينا و نكتفي برد فعل أقل ما يقال عنه أن بعيد عن المدنية و الأسوأ أن يصدر منا . ... لا من غريب .. فنكون نحن الإساءة لدين يجب أن نكون سفراء له و لحضارة يجب أن نكون رموزاً لها ....

تخصصك واحد من أهم الثغور .. ليس فقط لإثيات الإعجاز ... بل لحماية الإعجاز من عبث العابثين و جهل الجاهلين الذين كانوا أكبر تشويه لنا و أكبر سبب لنشر السخرية علينا ... بكل أسف ...

نعم هذا أنت ....

نعم .. أنا فتاة مسلمة متحجبة , ملتزمة , متعلّمة , عصرية و اجتماعية و أبدا لست مضطهدة أو متخلفة أو ارهابية
أنا فقط فتاة مثلهم لي مبادئ و أخلاق .. لي أهداف اسعى لتحقيقها .. و لا يهم إن أعجبتهم هيئتي و حجابي .. المهم هو أن أفرض نفسي و احترامي بينهم بعلمي و بأخلاقي و ثقافتي ..

وهذا ما يجب أن تكونه كل واحدة تعرف من هي ... هذا أنت ... و هذا خير ما تكونه الفتاة المسلمة يا غالية ....

لك كل حبي و فائق احترامي ...

[المشرفة الندى]

السؤال الملح رداً على مشاركتك با رائعة ...

هو لماذا ؟

لماذا تأثرنا ؟ أن يحاولوا زرع الفتنة فينا أو حتى زرع الأفكار فهو أمر تمارسه الدول جميعاً في حق بعضها بشكل أو بآخر ...

لكن السؤال .. لماذا قبلنا أن نكون المكب لكل ما يرسل لنا دون أي فلترة أو اختيار أو انتقاء ...

حاولوا الأمر نفسه مع اليابان .. و فشلوا فشلاً ذريعاً رغم أنه لما بدأت المحاولات كانت اليابان دولة خارجة من الحرب ... لم تكن في ذاك الزمن دولة متقدمة .. لكنها لم تخضع لذاك التيار ... و فرضت احترامها كما هي ..

إذن ... ما الطريقة لأخفف ذلك التأثير .. لأقنع أبناء الجيل أن ليس كل القادم من جهة الغرب هو أمر رائع يجب تقليده و اتباعه بشكل أعمى ...

كييف يمكن أن أزرع الهوية و القيمة و المفهوم بين أبناء الجيل القادم ؟

و الأهم .. كيف يمكنني استخدام أدواتهم في وجههم لتكون موجهة لي و ليست علي و لأمسك زمام الأمور ...

موضوع العبادة و الأخلاق ... أمر لا شك بأنه الجناحان لأي انسان يسعى نحو التقدم و الخير ... وإن كان من الممكن أن نقبل الشخص من عقيدة أخرى إن كان على خلق ... فلا يمكن أن نقبل بل يجب أن يحارب من قام بالعبادة وحسب على أمة الإسلام وهو منهم براء دون أن يكون هناك خلق يعكس عبادته ..

أنتظر نقاشك و ردك يا حلوتي ...

لك حبي

[المشرفة الندى]

صديقتي الغالية ...

لا يمكن أن أخفي أو أنكر أن هذا التعريف هو من أدق التعاريف و أصحها على الإطلاق ...

وبكل صراحة أقول لك ..

لم أجد أي تعليق سلبي أضيفه ...

لم أجد سؤالاً أطرحه أو كلمة أعلق بها ...

أهنئ من حولك بك ... و أهنئ أهلك على تلك الهوية الرائعة المزوعة في ذلك القلب الطيب

فخورة بك .. جداً ... و فخورة بأن يكون هنا منكم أجوبة أقل ما يمكن أن أقول عنها أنهاا أبهرتني بحق ....

لكم كل حبي ... يا أمان المستقبل و غده الرائع

[المشرفة الندى]

موضوع رائع و حساس غاليتي شكرا على طرحه من أنا؟ عنوان رائع يجعلنا حقا نتساءل مثل هكذا سؤالفحقا لا نعلم انحن في عالم غريب ام ان عالما غريبا فرض عليناففي هذا العالم الذي حقا صرنا نظهر فيه و كأننا متخلفين اذا تمسكنا بقيمنا و اخلاقنا ..اصبح صعب العيش فيه فكما نرى من كثر ما شاع الحرام اصبح عند الناس و كأنه حلال.. فهم تخلوا عن الكثير من القيم و الاخلاق و اصبحوا يرون من يتمسك بها وكأنه متخلف لا في ملبسه و لا في طريقة عيشه ولا في حياته الاجتماعية كالاختلاط و ماشابه ذلك...ومن وجهة نطري ارى ان ثقة الانسان في ربه و تمسكه بدينه و حبه لله يجعله و يساعده على مواجهة هذا العالم وخير وسيلة للعيش في الحاضر المغترب هو التمسك بالاخلاق و القيم و الدفاع عنها كما يدافع عن نفسه من اختار العيش في عالم بلا اخلاق..وهذه حقيقة عشتها في الجامعة فانا ادرس منذ 5 سنوات في الجامعة هذا المكان الذي يجمع كل اصناف الناس من خيرهم الى اسوئهم في هذا المكان يعيش كل فرد حسب الطريقة التي اختار العيش عليها واطبر مؤثر هنا هو الاصدقاء فكما يقولون الصاحب ساحب اما يسحبك و اما تسحبه ...في هذا المكان ترى العجب العجاب فآخر موضة هنا و الجديد دوما تسمعه..ولكن الاهم ان يدعو الواحد منا الله ان يثبته على الطريق الصحيح وان يرده الى الطريق كلما ابتعد.فنسأل الله ان يثبتنا و ان يهدينا و جميع ابناء المسلمين

5 سنوات .... ما شاء الله ..

هذا كفيل بتكوين التجربة ... و تكوين الشخصية .. من أحد المشاكل التي أشعر بها في نظري أن الكثير من شبابنا و بناتنا إن لم نقل أغلبهم يدخلون الجامعة دون تحضير ... دون إعداد .. و بالتالي تبدأ المشاكل التي لم يحسب لها حساب ... تنفلت بعض الأمور ... و نعيش بعضها الآخر في وهم لا يشبه الحقيقة في شئ ....

لكن سؤالي صديقتي ...هل خضت نقاشات بالموضوع لتعرفي وجهة النظر أو سبب التحول ؟ أم لم يكن هناك مجال لهذا الأمر ؟؟؟

ما الحجج الموضوعة و كيف يمكن محاربتها برأيك غاليتي .. ما السلاح الذي سيشكل الوجه الآخر من الدعاء على الثبات ؟؟

. تابعي معنا النقاش يا حلوتي .. لك كل حبي

[المشرفة الندى]

أشكرك حنونة المنتدى^_^موضوع يستحق النقاش
أنا مسلم وأمثل وطني أخلاقي وديني
مهما كنت أنا سأكون أنا مهما كنت في بلاد العرب أو الغرب
مجتمعي كافر مسلم سأبقى على طبيعتي أنا سأكون أنا!
كنت فقيراً أو غنياً سأكون أنا
من كان يعشون بيني كفار مسلمون شيعه سنه مسيح أكرر سأظل على طبيعتي أنا
في أمــان الله^_^

كلمات مختصرة عميقة ... و إن كان لي رد عليها فهي

آمييييييييييييين ... أقولها لك من كل قلبي

أن تكون أنت .... و أن تسعى أن يكون تقدمك نحو الأمام دوماً دون ضغط ولا تأثير سلبي من الآخرين ...

أن تكون أنت مهما كانت التحديات و أن تحافظ على أصلك الرائع ...

و هويتك الغالية .. .

لك كل مودتي و خالص احتراماتي ....

[مُغلق.]

السلام عليكم
من أنا ؟؟؟
أنا من أكون
ما هويتي وسط عالم تحول إلى قرية صغيرة ؟؟
مسلمة و سأظل
من أنا ؟؟؟
أنا من أكون
هل يجب أن أتنازل عن ديني و أخلاقي و مبادئي و لغتي لأكون عصرياً و مواكباً للجيل ؟؟
بالتأكيد لا فأنا مسلمة و سأظل
من أنا ؟؟؟
أنا من أكون
هل يجب أن أكون تقليديا و مهملاً لكل خطوط الموضة و متجاهلاً لكل ما يدور حولي لأكون أنا؟؟؟
بالتأكيد نعم فأنا مسلمة و سأظل لكن لا مانع إن كانت محتشمة لا تخالف الدين لكني سأظل أنا
من أنا ؟؟
أنا من أكون
سواء كنت في بلاد العرب أو الغرب ... من أنا ؟؟ و كيف سأكون أنا ؟؟؟
كما كنت و كما سأكون و كما سأظل
كيف أمثل وطني و ديني و لغتي بالشكل الصحيح ؟؟
أنا أكون حسنة السلوكـ و الكلام
من أنا ؟؟
أنا من أكون
-----
ومضوع رائع حنونتنا

[الـراقيــة]

أقدر إيمانك الشامخ و عزة نفسك الأبية .... لكن ليكون النقاش بيننا أوسع .. برأيك مالذي يدفع شبابنا إلى هذا التفلت الذي يكون في بعض الأحيان ظاهرياً فقط ... ليكون من الشباب " الكووول" رغم أنه عالم ومدرك لتاريخه و حضارته ..

ماالذي يصيب شبابنا ليقرروا أن يكونوا نسخاً غربية أو كورية !!!

كيف يمكن أن نعيدهم إلينا .. أو على الأقل أن نتفق على صواب يجمعنا ..

ما رأيك يا أغلى صبية ؟

بداية دعيني أشكرك عزيزتي على هذا الموضوع الهادف والكلام الجميل

فالبنسة إلي أرى أن هناك سببين ليس ثالثَ لهما :-

١/ سيكون الانفلات الأهلي أول أسبابي حيث أن الدور هنا يتمركز بكثرة على الآباء بحكم انهم اقوى سلطة في المنزل
فبتأكيد أهل لا يسألون عن أبنائهم وتركوا لهم الأمر والتحكم
ستكون حياتهم اطباعهم صفاتهم تختلف كثيراً عن الذين شكل الأهل علاقات بينهم وابنائهم
فيجب هنا على الآباء معرفة أصدقائهم وأيضاً اعدائهم ومعرفة مشاكلهم ومحاولة حلها
وهذا لن يحدث إلا ببناء علاقات وطيدة بين الاأب أو الأم والطفل فهنا يفضل ان تبنى العلاقة في سن مبكرة للطفل سيشكل هذا فارقاً حيث سيتعود الطفل على احد ابويه وسيتقبل الأمر بسعة صدر
أيضاً يمكننا بناء علاقات فل نقل بين الأم وأبنتها فعلى الأم دور كبير هنا بتعليم الفتاة في مرحلة البلوغ كل شئ عن ديننا الإسلامي طبعاً بعد أن تعلمت في طفولتها أساسياته كالصلاة فيجب التوضيح لها كل ماهي جاهلته عن الدين ففي هذه المرحلة كما تسمى "المراهقة "يتحدد مصير الإنسان لفترة على الأقل فهنا يجب وجود الأهل بجانبهم فعندما لايرى الشخص أشخاص يهتمون بمصلحته وتعليمه تحت مفرد"شاطر"ينحرف قليلاً في طريق خاطئ وستتم توبته حتى أشعارٍ آخر .
٢/"المحيط "كلمة من عدة أحرف لكن أيضاً لها عدة معاني فإذا جئنا للعلاقات والعالم فهي تعني الأصدقاء الجيران المعلمين الخ
فهنا يتمركز الدور على الشخص فقط فأختيار الأصدقاء وليأخذ بعين الأعتبار المواصفات للصديق الحقيقي ليس الكثير فقط مسلم عربي خلوق أمم وايضاً الجيران فلهم دور كبير في حياة الشخص , والأصدقاء والجيران تربطهم بالشخص علاقة متبادلة فهم يتأثرون ويؤثرن بالطرف الآخر أما المعلمين فل نجعلهم قدوة حسنة في الصفات الإجابية .
الأقنعة :-
هناك عديد من الأشخاص يرتدون أقنعة ستزيل ولكن تحتاج لأحد يزيلها
فهذه الظاهرة انتشرت كثيراً شرير خبيث بخيل كذوب طيب حنون كريم صادق
لكن في النهاية شئ يوجد في أعماق القلب "ضمير"هو من سيزيل القناع ولكن بدفعة خفيفة من صديق أب أم أخ معلم
هنا يتمركز عليك الدور اذا اردت طبعاً أزالة القناع عن صديقك او ايا كان بدايةً بأشعال ضميره وأريه أن هذا الشئ خطأ دون مخاصمته بعد ان ارتكب غلطاً ونهايةً بمساندته والوقوف بجانبه ورؤيته الصحيح هنا سيزيل بنفسه القناع
لكن لاتنتظر شكراً على هذا .
أيضاً كما قلتي الشباب الكول :-
فهنا كما قلت فللأهل والمحيط دور كبير في هذا طبعاً لايقع كل شئ على الأهل أو المحيط يجب أن يكون الشخص أكثر إيماناً وتكفي معرفته الصواب من الخطأ فالأن النساء والفتيات يرتدين ملابس للرجال ويتصرفون تصرفات الشباب تحت مسمى "مسترجلة"لا أعتقد أن الأهل راضون عن هذا ولكن يسكتون بأي حق كلٌ منا يخطئ ويحتاج لمن يصحح له خطأه فالأهل يقولون غداً تتغير وبعد غداً مر وبعد غد وبعده وماذا بعد؟!!
وأيضاً الشباب فالآن يفعلون تصرفات غريبة قصات شعر غريبة وملابس أغرب هنا يكفي من الأهل أن يأخذونهم لحلقات توعية سينحل الأمر بعد معرفته بخطأه ساعدوه للتخلص منه بعد أن يقطع وعداً ان لا يعود لهذه التصرفات.
وأيضاً العلاقات :-
فهناك العديد من الشباب يغارون على محارمهم ويغضبون حين رؤيتها تمشي وحيدة أو تمر بجانب شاب آخر ولا يغارون على محارم غيرهم لهذه الفتاة التي تلاحقها أهل وأخوة يغارون عليها منك أيها الغريب والفتاة تنجرف هنا خصوصاً إذا كانت هناك مشاكل في المنزل وتتعذر بـ"قصده شريف"يجب الحرص عل الأبناء ومهما حدث لاتحلُ الأمور بالصراخ والشجار
التفاهم ثم التفاهم ثم التفاهم ...........
أعجبتني كثيراً من الردود فهم حقاً شباب المستقبل ليت الجميع مثلهم ولكن هذه الحياة ..
أعتذر على الإطالة ولكن شخصياً هذا رأيي كفتاة مراهقة لكن جربت ومرت بظروف جعلتها راشدة
وشكراً مرة أخرى .....

[المشرفة الندى]

صحيح آنني آسكن في دولة عربية لكن آستطيع ذلك آحآول آن آثبت بآن

دين آلاسلآم دين آلعزه وآلكرآمة دين آلشموخ كيف لآ وهو دين محمد

أوافقك الرأي تماماً غاليتي و هذه ليست مجاملة ..

فمع كل الفساد الذي نراه في أوطاننا و بين شبابنا وبناتنا للأسف بشريحة واسعة منهم قد صعبت المهمة علينا ونحن هنا لم نغادر و قد تحولت شوارعنا و طرقاتنا لنماذج ممسوخة من أشياء لا تشبهنا ..

صدقت تماماً ... فعلينا أن نبدأ من أصغر دائرة فينا قبل أن نتحدث عن شكلنا أمام العالم كله ..

لك كل حبي

[هـــيـــراي]

السلام عليكِ لقد عدت من جديد ^^

لكن ... السؤال ... كيف سأزرع الاسلام به مع تهديد التطرف ... و مع الخوف من التزمت ومن أن يكون بعيداً عن الدين الصحيح .. كيف سأقوم بإعداد هذا الطفل ليكون مسلماً عالميا ً ؟؟؟ على أي مستوى من الفهم و الوعي يجب أن يكون الأب و الأم ليتمكنوا من زرع هذه الهوية بشكل صحيح و متميز ...

أولاً ليعلم أنه ليس على خطأ و من حقه أعتناق دينه الحقيقي و أن ينفذ شعائره و لو كان في بلد أجنبيّ ، فهو له حقوق..
إن لتزم بدينه و عرف أحكامه معرفاً كاملة فلن يخاف أبداً لأنه على حق فهو يعبد الإله الواحد ، و إن لم يجعبهم ذلك ، لأنه في بلدهم فقط ، فهذا ليس مسوغاً لأن ملايين الأجانب في البدان العربية و لم يضطهدهم أحد إلا لأسباب مهمة..
وواضحة ، سوف أعده بمعرفة دينيه و حفظ الكتاب العزيز و معرفة تفسيره و الإهتمام بالفقه في جميع النواحي ، كي يناظر أي غربيّ كي يثبت له بالبراهين ، أن دينه هو الحق ، الوالدان...يجب أن يكونا على قدر المسؤولية و أن يعلما أن أولادهما أمانة في عنقهما و أنه على عاتقهما تنشأتهما التنشأة المثالية كي يبنوا المستقبل ، فيجب عليهما أن يتوكلا على الله و يطلبا التوفيق و الهداية منه بصدق ، و أن يرسخا في أذهان أطفالهما الصورة الصحيحة للدين و الإجابة عن كل الأسئلة مهما كانت صغيرة أو سخيفة بنظرهم ، لأنهم يوماً ما سوف يكونون دعاة يثبتون و يعرضون الصورة الصحيحة لديننا..
قد لا تكون هذه الإجابة كاملة أو واضحة ، فأنا ارجلتها و كتبت ما بخطر ببالي هههه
لذا سوف أنتظر رأيك ^^
صحيح تماما ً و إن أردت أن أكون عادلة وموضوعية .,,, فأطفالنا مع أهلهم غالياً ما يدخلون حلبة الصراع مبكراً جدا ... مع العمر الذي يرتبط في بداية الدخول إلى المدرسة .. وحين يكون من الواجب الاختيار بين العلم و الأخلاق .. .فيقرروا أخذ خيار العلم و يراهنون على أنهم سيتمكنون من الحفاظ على الخلق و الدين فتنفلت الأمور رويداً رويداً بشكل مدمر...

.

العلم...و الأخلاق..الأجدى إختيار الإثنين فالواحد منهما لا يكمل إلا بالآخر ، فالعلم بدون الخلق يجعل الشخص مع علمه و معرفته شخصاً مكروهاً لدى الآخرين بسبب أخلاقه السيئة و هذا يجعله فيما بعد شخصاً منبوذاً ووحيداً..و الأخلاق بدون العلم أيضاً ليست جيدة صحيح أنها تجعله شخصاً محبوباً بسسب خلقه ، و لكنه سوف يكون جاهلاً تماماً ، لا يعلم شيئاً ، لا الكتابة و لا القراءة و لا أي شيء آخر ، و سوف تكون حياته بلا هدف و لا معنى..
لذا الأجدر اختيار كليهما معاً.

نعم .. أنت ما شاء الله على مستوى واضح من الوعي ... لكن ماااا الحل لو رأيت أحد أخوتك ( حماهم الله ) قد أصر على أن هذا هو رمز التحضر .. و أنه لا بد من ارتداء هذه الثياب حتى لا يعيب عليه أصدقاءه ما يفعل ... ( أنا هنا لم أتكلم عن الزي الشرعي و لا عن موضوع لباس الفتيات لأن هذا له حدوده الواضحة .. لكن الكوارث ليست أقل في ملابش الشباب .. ) لو لا سمح الله أتى أخوك بهذه
الفكرة ... كيف ستقنعينه ؟
أشكركِ على هذا ^^
أولاً : سوف أخبره أنه يعصى الله بهذه الملابس ، فحفظ العورة هو من أهم الأمور ، و أن هذا سوف يعود عليه بالمصائب ، و أسوء الحالات أن يموت وهو يرتديها ، و من يمت على هيئة فهو يبعث عليها ، فمن يريد أن يُبعث على تلك الهيأة السيئة ؟؟؟؟
ثانياً : سوف يعصى والديه ( فلو كان أحد إخوتي لا سمح الله ) فسوف يغضب منه والداي غضباً شديداً ، و سوف يشعر بالحزن و الغبن ، و لن يشعر بالراحة حتى يعود للطريق الصحيح..
ثالثاً : الأصدقاء و آرءهم ، هذا من أهم الأسباب فرفقاء السوء يجرون للأمور السيئة ، و سوف أخبره و أقول له : رأي أصدقاءك ليس مهماً ، فالأولى إرضاء الله و من ثم الولدان فقد قال الرسول صلَّ الله عليه وسلم " من تشبه بقومٍ فهو منهم " فمن يريد أن يكون منهم فقط لمجرد التقليد و الإنسجام مع التطور و الموضة ؟؟؟
و هذا هو العذر غالباً ، و لكنّ أنت مسلم و لا يجب عليك تقلديهم لمجر التقليد ، الأولى أن تكون راضياً عن نفسه بعد الشرطين السابقين..
لذا عليه أن لا يقلد أي شخص و يرتدي أي زي ...
أوافق معك تماماً ... و إن كنت قد رأيت في بلاد الغرب نماذج مشرفة لم تنخدع بالبريق و حافظت على سمات الهوية كاملة .. آخذة منها ما هو مفيد و تاركة غير ذلك ...
صحيح ، و أرجو أم يكونو جميعاً هكذا ، كي يمثلوا أنفسهم و دينهم بالصورة الصحيحة و الحقيقية..

أشكرك جزيل الشكر على وجهة نظرك الرااائعة ... و إن كنت أنتظر منك أن نكمل النقاش و نحن نحاول أن نجيب على السؤال .. .كيف أزرع الهوية فيمن ضاعت عنه ؟؟؟

هذا سؤال هام جداً ، يجب أن يدرك أنه ليس غربياً و يجب أن لا يقلدهم لمجرد الإنسجام ، و يجب أن يحافظ على أصله ، ولغته ، تقاليده ، و كل شيء ، لأنه سوف يضيع إن تخلى عن نفسه و لن يشعر بالطمأنينة و الراحة -حتى لو ادعى العكس- و قد يصل الأمر به لترك دينه أو مشاركة رفاقه في طقوس دينهم ، و قد يشرب الخمر و يتعدى على الكثير من الأمور المحظورة في الدين ، و المسؤولية تقع على الأهل لأنهم لم بكونوا على قدر المسؤولية التي الفجقيت على عاتقهم و لم يربوه التربية الصحيحة ، فحتى لو كان يعيش في بلد غربيّ فهو يستطيع الحفاظ على ثقافته و دينه و أصله..
أنتظركِ أختي..
في أمان الله..

[الجزائر نبض حياتي]

5 سنوات .... ما شاء الله ..

هذا كفيل بتكوين التجربة ... و تكوين الشخصية .. من أحد المشاكل التي أشعر بها في نظري أن الكثير من شبابنا و بناتنا إن لم نقل أغلبهم يدخلون الجامعة دون تحضير ... دون إعداد .. و بالتالي تبدأ المشاكل التي لم يحسب لها حساب ... تنفلت بعض الأمور ... و نعيش بعضها الآخر في وهم لا يشبه الحقيقة في شئ ....

لكن سؤالي صديقتي ...هل خضت نقاشات بالموضوع لتعرفي وجهة النظر أو سبب التحول ؟ أم لم يكن هناك مجال لهذا الأمر ؟؟؟

ما الحجج الموضوعة و كيف يمكن محاربتها برأيك غاليتي .. ما السلاح الذي سيشكل الوجه الآخر من الدعاء على الثبات ؟؟

. تابعي معنا النقاش يا حلوتي .. لك كل حبي

الله يبارك فيك غاليتي نعم هذا هو أخر عام لي في مشوار حياتي الدراسية
لن احمل قلما بعدها او اجلس على كرسي في قسم به استاذ و طلبة...انا حقا حزينة لذلك...لكن ادعو الله ان يسهل لي عملا بعد تخرجي هذا العام ان شاء الله فاكون انا الاستاذة و الطلبة هم تلامذتي
اعود للموضوع الاصلي....
احترم رأيك غاليتي و يشرفني ان اتناقش معكم في بيت حكمتنا الرئع
لكن من وجهة نظري الخاصة و حسب معرفتي و طبيعة المنطقة و الزمان الذي نعيش فيه أرى ان التحضير يبدأ من المرحلة الثانوية مرحلة المراهقة الحقيقية و نحن في عصر التكنلوجيا و التطور أرى أنه لا يخفى على أحد نمط عيشنا الذي أصبح تقليدا بل أصبح كأنه الاصل فيما نراه كل يوم
دعيني غاليتي اكون صريحة الى ابعد الحدود فانا ارى انه في بيت حكمتنا لابد ان اطرح كل ما ببالي فأفيد غيري و أستفيد منهم
إذ لا أخفيك انني أدرس في جامعة لا تبتعد الا بضع مترات على ثانويةللشباب و البنات فنحن كل مدارسنا بها اختلاط وكأن العكس حدث اي ان جامعتنا هي ثانوية لازالت بعض البراءة تسودها مقارنة بالثانوية التي من المفروض ان يكون همٌ الشباب بها هو الدراسة...لكن للاسف
لا أصدق ما تراه عيناي كل يوم من مناظر الشباب و البنات دون الدخول في التفاصيل التي لا تخفى على أحد وما أسمعه من قصص وكأننا في عالم آخر سبحان الله..
فأنا أرى أنه في يومنا ليس هناك من لا يدري عن ما يحدث في الجامعات و الثانويات من مشاكل و ليست القضية قضية استعداد للولوج في عالم التحضر الاعمى انما القضية قضية اعتقاد بالحلال و الحرام قضية ثقة بالله و قضية تربية و تعلم وقناعة نفسية وقوة الشخصية...
ففي هذه اللحظة التي أكتب لك فيها غاليتي
أنا لست ماكثة بالبيت لكن انا في الجامعة التي أدرس بها فهي بعيدة عن بيتنا لذا انا مضطرة للمكوث بهااسابيع ثم اذهب للبيت واعود للاقامة الجامعية وهكذا حتى انتهاء موسم الدراسة لبعد المسافة و اضطرار الدراسة اي كالمدارس الداخلية
فصدقيني غاليتي
هنا من لما تطأ قدماي باب الجامعة يبدأ عالم آخر
عالم البنات و الاسرار هنا متحجبات و هناك أخريات لا ..هنا من يضحكن و يتسامرن وهناك من يتكلمن على الجوال(..) ...انا كل ما املكه هو غرفة اتقاسمها مع صديقتي من نفس المدينة و المكان الذي نعيش فيه
كما قلت لك...لا أدري لما كل هذا التغير؟؟ ...لكن انا على اتم الثقة واكون جد صادقة ان قلت لك من بحر التجربة ان الاصدقاء والقناعات هما السبب الوحيد في الانحراف الذي تراه عيناي في كل يوم
اذ أن الاصدقاء يؤثرون على بعضهم و تسحب الواحدة منهم الاخرى خاصة ان كانت هاته الاخيرة لا شخصية قوية لديها فتروح تلك الافكار السيئة تراودها و تقول مثلي مثل صديقتي هي ليست افضل مني لما لا افعل مثلها؟ثم لما اخاف فنحن متشاركتان وهنا تبدأفي رأيهم الصداقة الحقيقية بينهم فتجدين لديهم الاسرار ودائما الجديد و الحكايات عن الشباب و ماشابه ذلك...أنا احكي من باب التجربة...فجيراني في الداخلية حاليا هم من اصدقاء الطفولة لكن لا حول و لاقوة الا بالله الله يهديهم على كل حال...كانت حالهم جيدة قبل ان يتعرفوا الى اصدقاء السوء الذين كان لهم التأثير الكبير عليهن فهن الآن يغرقن في بحر الاوهام ....ولا أخفيك اني حاولت في الكثير من المرات نصحهم بان هذا حرام و الله لا يحب هذه العلاقات المحرمة بين الشباب و البنات و كنت في الكثير من المرات ما ارسل اليهم في جوالاتهم قصص و عبر و فتاوي مؤثرة لكن و للأسف تأثرهم لحظي اي فقط في اللحظة التي يسمعون فيها ثم طف ينسون كل شيء... الهادي هو الله..و انا حائرة حاليا كيف لهن ان ينجون من هذا البحر المهلك...كما ان عائلاتنا هنا جد محافظة و البنات في الاقامات الجامعية بعيدون عن انظار اهاليهم لذا يرون ان الجامعة في نظرهم = الحرية المطلقة يفعلون ما يريدون دون مراقبة ناسين ان الله يراقبهم و لا يرضى لهم ما يفعلون و انه يمهل و لا يهمل...المؤسف الذي يتفطر له قلبي ان أهلهم يضعون فيهم الثقة المطلقة و يحسبون ان بناتهم في الجامعة ليكونوا اطارات في المستقبل في حين ان بناتهم يضربون هذه الثقة العمياء عرض الحائط و لا يبالون باحد بل ببعشهم و بتنافسهم السخيف على امور اسخف
سامحيني غاليتي ان كنت صريحة في كلامي لكن ليس الى ابعد الحدود لاني الىن اكتب ما يمليه علي قلبي الذي يتألم لحالهم لكن الله يهدي من يشاء سبحانه و تعالى
****
عن كوني خضت نقاشات في هذا الموضوع كثيرا و كثيرا غاليتي فانت تعلمين كلام البنات كلما اجتمعت انا وصديقاتي نتناقش في هذا الموضوع لان الجامعة=كل يوم قصة و حديث جديد
وحوله كل يوم نتناقش وصديقاتي دوما ما يرجعن السبب الى اصدقاء السوء
لكن انا كنت و لازلت اقتنع و احاول اقناعهم ان التمسك بالاخلاق و الايمان القوي و الخوف من الله هو الرادع وحده وحده وحده
فان انا كانت تربيتي سليمة و كنت اخشى ربي و اعلم الحلال من الحرام و اعلم من اخالط و اصنع خوف ربي نصب عيني فبأذن الله سيحميني ربي و يعيدني الى الحق دوما
حتى اصدقاء السوء في الجامعة في بعض المرات نحن مضطرون للاختلاط بهم فاما ان يكونوا جيرانا لنا في الغرف او يدرسون معنا فياتون لاستلاف الكتب
لكن لا نتأثر بهم و بقصصهم الزائلة....هم يجرون وراء قصص و اوهام لن تلبث ان تزول و سوف يحاسبون على كل صغيرة ز كبيرة فاللهم يا مقلب القلوب ثبتنا على الحق و اهد شبابنا الى الطريق المستقيم
......
سأتابعكم غاليتي ان شاء الله

[وفية سبيستون]

عدت مجددا الى منتداي الغالي بعد طول غياب بسبب التزاماتي ووجدته كما تركته هو ذاك المنتدى ذوا الافكار الراقية اشكر لكم اهتمامكم وانا مع الراي الذي يقول انه من يجب ان يلام هم اباؤنا باستثناء من بذل جهده ولم يكتب له الوصول وسنسعى نحن جيل اليوم الذي عانى من ويلات كلمات مؤلمة ونعوت قاسية تصفنا بجيل فاشل وجيل بارد المشاعر وميت الضمير سنسعى لنعيد ليس امجادا وانما قبل الامجاد مبادى واخلاق سلبت

[وفية سبيستون]

السلام عليكم وبعد لايجب ان ننسى ان عدم مبالاة بمشاعر الاطفال ووصفهم بالفاشلين سيكون لدى الطفل شخصية مستقلة مغلقة يصعب الدخول اليها ومعرفة مزاياها وما ان تكونت هذه الشخصية يكون الوقت قد فات على استرجاع التحكم في الطفل وهنا يطلقالطفل الحرية المطلقة الغير المقيدة بضوابط وتحصل الكارثة وايضا القسوة على الاولاد و الاعتداء عليهم وليس الاعتداء هنا المقصود تانيبهم على شيء خاطء فعلوه وانما الاعتداء ان تصور له ان ذاته ضعيفة سيكون لديه حصنا دفاعيا يصعب التصدي له وسيجعله لا يعمل الا بما يمليه له عقله الصغير المحتاج الى الكثير من الخبرة فاتقوا الله في اولادكم وعلموهم بالتي هي احسن

[ملكه على عرش الجنون]

موضوع غايه في الروعه والجمال
دائما كما عودتنا انت وباقي المراقبين
بمواضيعكم المميزه والتي تخدمنا وتفيدنا
موضوع عجز لساني عن وصف روعه
بارك الله فيك على كل شيء تعملينه من أجلنا