إلهي أسألك
أن تجعل علينا واقية تنجينا من الهلكات
وتجنبنا من الآفات
وتكننا من دواهي المصيبات
وأن تنزل علينا من سكينتـك
وأن تغشي وجوهنا بأنوار محبتك
وأن تؤوينا إلى شديد ركنك
وأن تحوينا في أكناف عصمتك
برأفتك ورحمتك ياأرحم الراحمين.
إلهي أسألك
أن تجعل علينا واقية تنجينا من الهلكات
وتجنبنا من الآفات
وتكننا من دواهي المصيبات
وأن تنزل علينا من سكينتـك
وأن تغشي وجوهنا بأنوار محبتك
وأن تؤوينا إلى شديد ركنك
وأن تحوينا في أكناف عصمتك
برأفتك ورحمتك ياأرحم الراحمين.
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
قال صلّ الله عليه وسلم : أفضل الذكر لا إله إلّا الله
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
سبحان من خلق هذه الأكوان كلها ، وتفرد بسلطانه عليها !!
فكم يحتقر العبد نفسه ، حين يعلم أنه واحد من بين تلك المليارات التي خلقها الله،
وأحصاها عددًا ، بل وأحصى عليها كل صغير وكبير من العمل
ليحاسبها عليه حسابًا دقيقًا بين يديه غدًا ، فما أعظمه من إله
!!!وما أدقه من حساب !!
فاللهم إنَّا نعوذ بواسع رحمتك من شديد غضبك وعقابك يا أرحم الراحمين.
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
من تفكر في عواقب الدنيا أخذ الحذر، ومن أيقن بطول الطريق تأهب للسفر.
ما أعجب أمرك يا من يوقن بأمر ثم ينساه، ويتحقق ضرر حال ثم يغشاه، {وتخشى الناس واللّه أحق أن تخشاه}
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
الصلاة على النبي ﷺ ..
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾
[الأحزاب: ٥٦]
قال رسول الله ﷺ « قولوا اللهم صل على محمد عبدك ورسولك كما صليت على إبراهيم،
وبارك على محمد و آل محمد كما باركت على آل إبراهيم ». رواه البخاري
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
طرقت باب الرجا والناس قد رقدوا ..
.. وبت أشكو إلى مولاي ما أجد
وقلت يا أملي في كل نائبة .......
..... يا من عليه لكشف الضر أعتمد
أشكو إليك أموراً أنت تعلمها ....
.... ما لي على حملها صبر ولا جلد
وقد بسطت يدي بالذل مفتقراً .....
....... إليك يا خير من مدت إليه يد
فلا تردنها يا رب خائبة .....
... فبحر جودك يروي كل من يرد
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
قال نبينا صلى الله عليه وسلم:
من رأى مبتلى فقال :"الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به ،
و فضلني على كثير ممن خلق تفضيلا " ، لم يصبه ذلك البلاء.
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
اعلم بأنه ( لا إله إلا الله ) أعظم طريق لهذا العلم تدبر
( أسماء الله ،، وصفاته ،، وأفعاله ) الدالة على ( كماله ،، وعظمته ،، وجلاله )
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
اللهم إني أستغفرك
لكل ذنب خطوت إليه برجلي ..
أو مددت إليه يدي ..
أو تأملته ببصري ..
أو أصغيت إليه بأذني ..
أو نطق به لساني ..
أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني .. فرزقتني
ثم استعنت برزقك على عصيانك .. فسترته علي
وسألتك الزيادة فلم تحرمني
ولا تزال عائداً علي بحلمك وإحسانك
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
اللهم من كان منا محسنا فزد له فى حسناته بجودك وكرمك ..
ومن كان منا مسيئا فتجاوز عن سيائاته بعفوك وفضلك
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
من اسباب زيادة الايمان معرفة اسماء الله وصفاته
فان العبد كلما ازداد معرفة بها وبمقتضياتها واثارها
ازدادايمانا بربه وحبا له ..
الشيخ بن عثيمين رحمه الله
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
لو يعلم الانسان عن موعد موته لقضى وقته في الصلاة والتقرب الى الله ليل نهار ولبكى كل دقيقة
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
يا الله إن سهيت يومًا ولم أقل حمدا ، إن نسيت يوما ولم أقل شكرا إن حملت ذنوبا لا تطاق وحين أتذمر ، فاغفر لي يارب
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
اللهم اجعلنا من الذين إذا أحسنوا استبشروا،، وإذا أساؤوا استغفروا،، واغفر لنا وتب علينا إنك التواب الرحيم"
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
عِندمَٱ يَحبس ٱلضّيقُ أنفَٱسَڳ أرتشِف مَٱء ٱلإطمِئنٱن ۈأنتَ تُردد : ( رَبِ ٱشرح لي صَدري وَيسّر لي أمري ) ♡”
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
قال تعالى
قُل ياعبادِي الَذين أسرفُوا على أنفُسهم
لا تقنطُوا من رحمة الله إنَ الله يغفِرُ الذَنُوب
جميعا إنَهُ هو الغفُورُ الرَحيم
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
(اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وفُجاءة نقمتك
وتحوُّل عافيتك وجميع سخطك)
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
ما أسعدك . . و ما أروعك ˛
إذا أحبك الله سبحانه وتعالى . . ˛♥
لأنه حتما سيكون :
أعظم حب في الوجود !
وكم يفتخر الإنسان بهذا الحب '
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
إني لأرجو من يمينك شربةً
وبدار عدنٍ في جوارك منزلا
صلى عليك الله يا علم الهدى
ما هلَّ مزنٌ أو تراكمَ مقبِلا
ﷺ
ﷺ
ﷺ
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ
اللهم اغفر لي ولوالدي وجميع المسلمين يوم الحساب
مُحـآل أن يأتي الزمـآن بمثلنا إن الزمان بمثلنا لبخيلُ