بعد كل هذا الزمن .. موضوع هذه المرة .. للاستشارة :)

[المشرفة الندى]

بنفس المشاعر التي قد تنتاب أي أم و أب .. حين يطبقون عبارة
(إن كبر ابنك خاويه)
أشعر أنني أبدأ موضوع بيت الحكمة هذه المرة..

ربما لأنني بحاجة إلى مشورة العقول الشابة التي تعلم كيف تفكر .. ربما لأنني أرغب بسماع تجارب من له تجربة .. و على الأكيد لأنني على ثقة كاملة بأنني سأجد عندكم الجواب الواضح ..

في الغربة .. في بلاد لا تتكلم لغتنا و لا تعيش تفاصيل يومنا الدينية و المعيشية .. ما هي برأيكم الطريقة المثلى لينشأ الجيل الجديد بشكل متوازن ؟؟ محزن أن أرى أبناء وطني ينسون لغتهم و دينهم ويتحولوا إلى أشخاص أخر .. و من العسير أيضاً أن يمتنعوا عن تعلم تفاصيل الحياة و عيشها بهوية خاصة !!!

كيف يمكن تحقيق هذا التوازن ؟؟ و ما برأيكم الطريقة المثلى التي يجب على الأهل أن يسلكوها لينشأ الجيل الجديد بشكل مندمج لكنه يعرف جذور لغته و دينه بالشكل الصحيح؟

بانتظار آرائكم بكل الثقة و الحب .. مع حبي

[anour11]

التربية حكمة ولا ينالها كل الناس افضل وسيلة للتربية دعاءالوالدين لابناء

[وفية سبيستون]

التربية حكمة ولا ينالها كل الناس افضل وسيلة للتربية دعاءالوالدين لابناء

نعم نعم والله استفدت اليوم حقا من اراكم اظن ان حنونة المنتدى طرحت النقاش لتستفيد لكني استفدت ايضا هههههه الدعاء في ظل دول تكبل الوالدين بقوانين تحد من صلاحياتهم تجاه ابنائهم هناك وسيلة انجع وباب لا يرد قاصده وهو الدعاء ليس دعاء الوالدين فقط بل حتى نحن علينا ان ندعوا لهم بظهر الغيب

[المشرفة الندى]

التربية حكمة ولا ينالها كل الناس افضل وسيلة للتربية دعاءالوالدين لابناء

نعم التربية حكمة .. هذا صحيح .. لكن من الممكن أن يتعلم المرء الحكمة و أن يبحث عنها حتى ينالها .. ألم نتعلم أن الحكمة ضالة المؤمن .. من هنا دوماً تكون البداية .. و من دعاء نطلبه من والدينا بالرضا في كل حين و أن نسأل الله الصواب فيما نفعل

وفقنا الله جميعاً يارب ..

[جوهرة الامل]

التربية حكمة ولا ينالها كل الناس افضل وسيلة للتربية دعاءالوالدين لابناء

اوافقها الراي

[طيف الصداقة اليمنيه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ||~
اسعدالله اوقاتك اختي العزيزه بكل خير وادامك الله ذخرا لانارت منتدانا بقضاياكي المثيرة والتي تجعل العضو يكتب لا شعوريا صراحه انا لااعرف كيف اجيبك ان كنت اصل ممن هم في وطنهم والحمدلله ولست في غربه عن بلدي الحبيب
~~~~~~~~~~~~~
اظن ان هذا القضية نوعا ماحساسه ....
وتحتاج اراء ذكيه ..وناس متعايشين الوضع ..
انا اظن انه يجب قبل ان يقع الابااء في مازق ماذكرتي سابقا
يجب عليهم اولا انشاء اسرة متماسكه تنشى على مناقشة كل شي فيما بينها ومن المهم ان يعيشو في بيتهم طقوس بلادهم وان ينشى الوالدين هذا الطفل محب لبلده ودينه ولغته ومفتخر بها يجب عليها ان تنمي فيه حبه لها وعدم الخجل من القيام بها هكذا يمكنهم ان يتطمنو ان ابنهم سينشااء كما لوكان في بلده ،....اه....واظن ان على الاسره ان تنمي فيه الفطنه والذكااء عن طريق اختيار عادات وتقاليد هذا المجتمع الغريب عليهم الحسنه التي تتناسب مع طقوس وعادات وتقاليد مجتمعه
الاصل والعبء ياتي على الاسره
ولكي يحصل توازن بين البلاد الحقيقه والبلاد الغربه
يمكنهم ان يفعلو معه من صغره مقارنه بين لغة ودين بلاده ولغة ودين هذا البلد
فمثلا اللغه يعلموه ان يتعلم لغه هذا البلد وان تكون ثانويه ولغته الام هي الاصل
ومن ناحية الدين يجب عليهم تعليمه ان يتعايش مع الوضع بذكاءعن طريق ممارسة طقوس دينه بكل حريه ودون خجل بل بفخر وبالمقابل ان يحترم ويقدس دين هذا البلد دون ان يعمق فيه
واتذكر هنا كلمة احمد الشقيري مقدم برنامج خواطر حين قال
ان الطفل ك الشجر اذا تم تسميدها وسقايتها بشكل جيد وعمل دعائم لها ستنمو وتكبر هذه الشجره باستقامه دون ميلا والعكس صحيح فتنمو مائله من احد جوانبها
فيجب على الاهل انشااء ابناءهم منذ الصغر تنشى صالحه كي لا ياتو مستقبلا حينما يكون شابا فيقومون بتوجييه وتربيه له
التوازن هنا ياتي من توازن اسرته مع هذا المجتمع فهو مقلد ^^
بتمنى كون جبت الصواب

[وفية سبيستون]

نعم الدكاء امر مهم فعندما يكون الطفل دكيا فطنا لا تستغبيه بهرجة الدنيا هناك وكدلك فكرة الفخر التي تطرقتي اليها فكرة رائعة يمكنني ان اسميها التخلص من عقدة الاختلاف فتربية الطفل شجاعا قويا لا ينشئ بداخله عقدة الاختلاف عن الاخرين بل ستجعله متوازنا بين ثقافتين مختلفتين

[وفية سبيستون]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ||~
اسعدالله اوقاتك اختي العزيزه بكل خير وادامك الله ذخرا لانارت منتدانا بقضاياكي المثيرة والتي تجعل العضو يكتب لا شعوريا صراحه انا لااعرف كيف اجيبك ان كنت اصل ممن هم في وطنهم والحمدلله ولست في غربه عن بلدي الحبيب
~~~~~~~~~~~~~
اظن ان هذا القضية نوعا ماحساسه ....
وتحتاج اراء ذكيه ..وناس متعايشين الوضع ..
انا اظن انه يجب قبل ان يقع الابااء في مازق ماذكرتي سابقا
يجب عليهم اولا انشاء اسرة متماسكه تنشى على مناقشة كل شي فيما بينها ومن المهم ان يعيشو في بيتهم طقوس بلادهم وان ينشى الوالدين هذا الطفل محب لبلده ودينه ولغته ومفتخر بها يجب عليها ان تنمي فيه حبه لها وعدم الخجل من القيام بها هكذا يمكنهم ان يتطمنو ان ابنهم سينشااء كما لوكان في بلده ،....اه....واظن ان على الاسره ان تنمي فيه الفطنه والذكااء عن طريق اختيار عادات وتقاليد هذا المجتمع الغريب عليهم الحسنه التي تتناسب مع طقوس وعادات وتقاليد مجتمعه
الاصل والعبء ياتي على الاسره
ولكي يحصل توازن بين البلاد الحقيقه والبلاد الغربه
يمكنهم ان يفعلو معه من صغره مقارنه بين لغة ودين بلاده ولغة ودين هذا البلد
فمثلا اللغه يعلموه ان يتعلم لغه هذا البلد وان تكون ثانويه ولغته الام هي الاصل
ومن ناحية الدين يجب عليهم تعليمه ان يتعايش مع الوضع بذكاءعن طريق ممارسة طقوس دينه بكل حريه ودون خجل بل بفخر وبالمقابل ان يحترم ويقدس دين هذا البلد دون ان يعمق فيه
واتذكر هنا كلمة احمد الشقيري مقدم برنامج خواطر حين قال
ان الطفل ك الشجر اذا تم تسميدها وسقايتها بشكل جيد وعمل دعائم لها ستنمو وتكبر هذه الشجره باستقامه دون ميلا والعكس صحيح فتنمو مائله من احد جوانبها
فيجب على الاهل انشااء ابناءهم منذ الصغر تنشى صالحه كي لا ياتو مستقبلا حينما يكون شابا فيقومون بتوجييه وتربيه له
التوازن هنا ياتي من توازن اسرته مع هذا المجتمع فهو مقلد ^^
بتمنى كون جبت الصواب

نعم الدكاء امر مهم فعندما يكون الطفل دكيا فطنا لا تستغبيه بهرجة الدنيا هناك وكدلك فكرة الفخر التي تطرقتي اليها فكرة رائعة يمكنني ان اسميها التخلص من عقدة الاختلاف فتربية الطفل شجاعا قويا لا ينشئ بداخله عقدة الاختلاف عن الاخرين بل ستجعله متوازنا بين ثقافتين مختلفتين

[المشرفة الندى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ||~
اسعدالله اوقاتك اختي العزيزه بكل خير وادامك الله ذخرا لانارت منتدانا بقضاياكي المثيرة والتي تجعل العضو يكتب لا شعوريا صراحه انا لااعرف كيف اجيبك ان كنت اصل ممن هم في وطنهم والحمدلله ولست في غربه عن بلدي الحبيب
~~~~~~~~~~~~~
اظن ان هذا القضية نوعا ماحساسه ....
وتحتاج اراء ذكيه ..وناس متعايشين الوضع ..
انا اظن انه يجب قبل ان يقع الابااء في مازق ماذكرتي سابقا
يجب عليهم اولا انشاء اسرة متماسكه تنشى على مناقشة كل شي فيما بينها ومن المهم ان يعيشو في بيتهم طقوس بلادهم وان ينشى الوالدين هذا الطفل محب لبلده ودينه ولغته ومفتخر بها يجب عليها ان تنمي فيه حبه لها وعدم الخجل من القيام بها هكذا يمكنهم ان يتطمنو ان ابنهم سينشااء كما لوكان في بلده ،....اه....واظن ان على الاسره ان تنمي فيه الفطنه والذكااء عن طريق اختيار عادات وتقاليد هذا المجتمع الغريب عليهم الحسنه التي تتناسب مع طقوس وعادات وتقاليد مجتمعه
الاصل والعبء ياتي على الاسره
ولكي يحصل توازن بين البلاد الحقيقه والبلاد الغربه
يمكنهم ان يفعلو معه من صغره مقارنه بين لغة ودين بلاده ولغة ودين هذا البلد
فمثلا اللغه يعلموه ان يتعلم لغه هذا البلد وان تكون ثانويه ولغته الام هي الاصل
ومن ناحية الدين يجب عليهم تعليمه ان يتعايش مع الوضع بذكاءعن طريق ممارسة طقوس دينه بكل حريه ودون خجل بل بفخر وبالمقابل ان يحترم ويقدس دين هذا البلد دون ان يعمق فيه
واتذكر هنا كلمة احمد الشقيري مقدم برنامج خواطر حين قال
ان الطفل ك الشجر اذا تم تسميدها وسقايتها بشكل جيد وعمل دعائم لها ستنمو وتكبر هذه الشجره باستقامه دون ميلا والعكس صحيح فتنمو مائله من احد جوانبها
فيجب على الاهل انشااء ابناءهم منذ الصغر تنشى صالحه كي لا ياتو مستقبلا حينما يكون شابا فيقومون بتوجييه وتربيه له
التوازن هنا ياتي من توازن اسرته مع هذا المجتمع فهو مقلد ^^
بتمنى كون جبت الصواب

شهادة غالية أن أكون ذلك .. و إن كان من شئ أفخر به هو تلك العلاقة الغالية بيني و بين حكماء بيت الحكمة و التي تجعله مختلفاً عن باقي أقسام المنتدى .. ربما ليس تواصلاً آنيا كما هو الحال في باقي الأقسام لكنه يحمل في طياته شيئاً عميقاً .. وروحاً مختلفة رائعة ..

صدقت بموضوع أنه أمر حساس .. هو أمر شديد الحساسية و خصوصا ً حين يتعلق الأمر بجيل نعلم تماماً و ندرك أننا كأهل نحمل مسؤولية ما سيكونه بعد 20 عاماً أو يزيد ...جيل اليوم هو نتاج تربية جيل الأمس وبالتالي فنحن أمام الله مسؤوليتنا كاملة في تشكيل الجيل القادم .. وما أصعبها من أمانة ..

أعجبتني جداً أن يكون فخوراً بالاختلاف لا خجلاً منه .. أحسست بذكاء الفكرة و قوتها .. ووجدت فيها باباً للربط بين المجتمعين أو العالمين .. فإن كنت فخوراً بدينك و وطنك فعليك أن تتقن اللغة التي تسمح لك بأن تشرح للآخرين عنها وما أروعها من فكرة ..

الانتقاء بين العادات و التقاليد ... معرفة المناسب منها من الخطأ هو أمر يعتمد في الأصل ليس فقط على توجيه من الأسرة بل حتى على نقاشات طويلة لإقناع جيل المستقبل بسبب الانتقاء و إلا سنكون في مشكلة حقيقية تتعلق فقط بالمغريات في المستقبل ..

شكراً لمناقشتك الرائعة .. لك خالص محبتي ..

[مَنْ تَواضَع لله رفعه]

1- الأسرة: تعد الأسرة المحضن الأساس الذي يبدأ فيه تشكل الفرد وتكون اتجاهاته وسلوكه بشكل عام، فالأسرة تعد أهم مؤسسة اجتماعية تؤثر في شخصية الكائن الانسانى، وذلك لأنها تستقبل الوليد الانسانى أولا, ثم تحافظ عليه خلال أهم فترة من فترات حياته وهى فترة الطفولة, وهى "الفترة الحرجة في بناء تكوين شخصية الإنسان كما يقرر علماء النفس، وذلك لأنها فترة بناء وتأسيس".
• والى هذا أشار حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من مولود إلا ويولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه"ففي البيئة الأسرية يشكل الأبوان الطفل، ويحددان اتجاهاته الرئيسية وهى الاتجاهات العقدية، فالأسرة تلعب دورا رئيسيا ومهما في رسم شخصية الفرد وسلوكه وعقائده الباعثة على جميع السلوكيات المتنوعة. وفى الأسرة يتعلم الأطفال " التحكم في رغباتهم، بل وكبت الميول التي لا توافق المجتمع..ومن هنا فان أسس الضبط الاجتماعي تغرس بواسطة الوظيفة التربوية في محيط الأسرة".
• لذا لا غرابة أن نلحظ اهتمام الباحثين في مجال انحراف الأحداث بالأسرة، وجعلها من المحاور الرئيسية التي تدور عليها أبحاثهم، في محاولة اكتشاف أسباب الانحراف والعوامل المؤدية إليه. ومما لاشك فيه أن الأسرة المفككة عامل رئيسي في انحراف الأحداث وسلوكهم طريق الجنوح، ومحضن مناسب لتخريج أحداث منحرفين.
2- المدرسة:تأتى المدرسة في المرتبة الثانية من حيث الأهمية في تنشئة الطفل، خاصة بعد أن عمم التعليم وأصبح إجباريا في سنواته الأولى في أغلب الدول، وتحملت المدرسة تعليم الصغار بالتعاون مع الأسرة من أجل توسيع مدارك الطفل وجعله يحب المعرفة والتعليم، مما أدى إلى بروز المدرسة كمؤسسة اجتماعية مهمة، لها أثرها الفعال في مختلف جوانب الطفل النفسية، الاجتماعية، والأخلاقية، والسلوكية، خاصة وان الطفل في السنوات الأولى من عمره يكون مطبوعا على التقليد والتطبع بالقيم التي تسود مجتمعه الذي يعيشه في المدرسة، لذا فان المدرسة تعد عاملا عظيم الأثر في تكوين شخصية الفرد التكوين العلمي والتربوي السليم, وفى تقرير اتجاهاته في حياته المقبلة وعلاقته في المجتمع. ومن هنا فان المدرسة ليست محضنا لبث العلم المادي فحسب، بل هي نسيج معقد من العلاقات خاصة للطفل الصغير، ففيها تتوسع الدائرة الاجتماعية للطفل بأطفال جدد وجماعات جديدة، فيتعلم الطفل من جوها " المزيد من المعايير الاجتماعية في شكل نظم، كما يتعلم أدوارا اجتماعية جديدة، فهو يتعلم الحقوق والواجبات، وضبط الانفعالات، والتوفيق بين حاجته وحاجات الغير، ويتعلم التعاون، ويتعلم الانضباط السلوكي".
• فالطفل يتعلم كل ذلك من خلال ما يتلقاه من علوم معرفية وما يكتسبه من مخالطة رفاقه في المدرسة، فالمدرسة بالجملة لها أثرها الفعال في سلوك الأطفال وتوجيهاتهم في المستقبل..كما أننا ومن خلال المدرسة نستطيع أن نكتشف عوارض الانحراف مبكرا لدى الأطفال، مما يهىء الفرصة المبكرة لعلاجها قبل استفحالها، مثل الاعتداء على الزملاء، أو السرقة من حاجياتهم، أو محاولة الهرب من المدرسة، أو إتلاف أثاث المدرسة، مما يعطى مؤشرا أوليا لوجود خلل في سلوكيات الأطفال.
3-البيئة المحيطة:
• وهى تعنى الحي السكنى أو المنطقة الجغرافية التي تقطنها الأسرة بجوار العديد من الأسر، وتتشابك فيها العلاقات الاجتماعية بين تلك الأسر وأفرادها تأثرا وتأثيرا.
• لذا " فان الحي يسهم في تزويد الفرد ببعض القيم، والمواقف، والاتجاهات، والمعايير السلوكية، التي يتضمنها الإطار الحضاري العام الذي يميز المنطقة الاجتماعية.
4- الأصدقاء:
• تتكون عناصر شخصية الطفل وسلوكياته بواسطة العديد من المؤثرات، وان كانت الأسرة والمدرسة من أبرز تلك المؤثرات، فجماعة رفاق الطفل وأصدقاؤه لا تقل في الأهمية عما ذكر، بل قد تفوق تأثيرات الأصدقاء تأثير العوامل السابقة، ذلك أن جماعة الرفاق تتيح للحدث فرصة تحدى الوالدين من خلال قوة الجماعة الجديدة التي صار جزءا منها، التي تسانده في إظهار هذا التحدي، إضافة إلى شعوره أنهم يمدونه بزاد نفسي لا يقدمه له الكبار أو الأطفال... وبهذا تعد طبقة الأقران احد المصادر المهمة والمفضلة عند المراهقين للإقتداء واستقاء الآراء والأفكار، ولقد أشار الإسلام لأهمية الرفقة والصداقة وأثرها في حياة الفرد في اكتساب القيم والسلوكيات والأفكار. فعن أبى هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"الرجل على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل" والخليل هو الصديق أو الرفيق، فإذا كان اثر الصديق يمتد إلى الدين فلا شك أن أثره في سلوكه واتجاهاته سيكون واضحا وبينا، هذا إذا كان واحدا، فكيف إذا كانت جماعة ؟ فلا شك أن أثرها على الطفل أو على الحدث سيكون أكبر.
• ولا غرابة أن يكون لجماعة للأصدقاء كل ذلك الأثر، "فالانتماء هو أساس العيش في جماعة اللعب، وهو يتمثل بالقبول المطلق والولاء المطلق...فالطفل يتعلم في جماعة اللعب كيف يعيش في جو جماعي من نوع جديد، وفى إطار قواعد اجتماعية جديدة لا سبيل لمخالفتها" والا نبذته الجماعة.

[​♫ harmony ♫]

بأختصار:
توفير البيئة التي عاش فيها الاهل في الوطن الاصلي
وتعريف ابنائهم بلغتهم العربية وكذلك لهجتهم وشئ من العادات والتقاليد التي تتوافق مع الدين الاسلامي
وحث ابنائهم على التزود بالمزيد من العلوم الاسلامية ودراستها والتعمق فيها
تعليمهم على التواضع وعدم التكبر وما نحو ذلك لانه سيعطي صورة سيئة عن البلد الاصلي
هذا رأيي في الموضوع ^_^
شكرا لك مراقبتي موضوع يستحق النقاش!

[MiMi الجزآئرية]

السلـآم عليكم
لبرمـآ مكـآن ذآك الإنين إلـآ صرخـآت
يتخبط فيهـآ أترآبنـآ
من يدينون بديننـآ لكن لـآ ينطقون بلسـآننا ولـآ يتقيدون بفكرنـآ
هم أشخـآص فرضت عليهم الغربة
فكر الغرب وقيّدتعم بقوآنينهم الضـآحدة
فلـآ عجبـآ أن نرى فلذآت أكبـآدهم تقودهم شهوآت الحيـآة
و الأبـآء مكتفوآ الأيدي مجبرون لبخضوع للسن وضعتهـآ الإنسآن بحكم الإنسـآنية
فلـآ يحق على الأم أن ترفع صوتهـآ على بنتهـآ آمرة إيهـآ أن تلبس لبسـآ محتشمـآ
ولـآ على الأب أن يرشد إبنه لطريق الصّوآب
فجعلت من الأبـآء أحجـآرآ على رقعة الشطرنج تقودهم قوآنين ظـآلمة
في حق الأبنـآءفي الدرجة الأولى وفي حق الأبـآء في الدرجة الثـآنية
وكَحُلول أقف عندهـآ وأضع النقـآط فوق حروفهـآ
على الإنسـآن أن يتقيد بمبآدئ الشرعة الإسلـآمية
و أن يتمسك بنـآصية أحكـآمها فمن ضلّهـآ لـآ ظليل له
فمنذ صبـآ أبنـآئه عليه أن يعودهم على الرجوع لكتـآب الله
وأن تكون لهم بين الفينة و الأخرى نصيبـآ من حروفه و الموآعظ الدينية
إضـآفة يجب أن يكون بين كلـآ الطرفين من الأبـآء و البنين لغة الحوآر
أين يجد الإبن وسطا وروحـآ عـآئلية ينعش بهـآ الجـآنب الروحي
دون اللجوء للشـآرع الغربي الذي لـآ يرحم فكرنـآ
وعلى الأبـآء أن يتصفحوآ صفحـت التـآريخ
وأن يذكروآ أبنـآءهم أن لهم أصول وعروق إسلـآمية عربية تخزو أجسـآددهم
إضافةإلى مرآقبة الأهل لرفقاء إبـآئهم وحرصهم على تعلمه مبـآدئ دينه
هذآ كل مـآ في جعبتي
بـآرك الله فيك مرآقبتي لغـآلية
سبحـآن الله،،أستغفر الله،،اللهأ كبر،،الحمد لله
في أمـآن الله

[زهور الخريف]

وعليك السلام
موضوع اكثر من رائع وشائع بيننا للاسف
نرسلهم للتعلم فيعودون كما اننا لا نعرفهم!!

من بين الطرق التي تحافظ على مبدى ذلك الشاب والشابه هو
اعظم شئ تقوى الله في كل زمان ومكان مهما اختلفت ظروف عيشهم
و توعيتهم توعيه اكيد قبل انطلاق مشوارهم خارج اسوار مدينتهم
اللتي اعتادوا العيش فيها وايضاا المراقبه المتواصله لهم ومعرفه على من تعرفوا
في اماكن مشوارهم الجديد وكيف يقضون وقت فراغهم
والتواصل الدائم بيينه وبين اهله وعائلته

واخيرااا مشكوره مراقبتنا الغاليه
على موضوعك القيم والمتألق

[ẺmmɪĽΪẽ]

شكرا لطرح هذا الموضوع المهم والذي يعاني منه الكثير

بداية
اود ان اقول ان المواطن الحقيق هو المواطن يحافظ على تراث بلده مهما ابتعد عنها
وللذين يعانون من هذه المشكلة التي باتت منتشرة بين الشباب والمرهقين فان ذالك طبيعي لان الانسان في مراحله العمرية يكتسب المعارف و الثقافات وحينها يدخل الى محيط اخر غير الذي تعود عليه فيتفاعل معه حتى يرتبط به .
ولمحاربة هذه المشكلة على المسافر الى بلد اخر ان يزور بلاده في كل عطلة لكي لا يفقد وطنيته ويبتعد عن اصدقاء السوء لانهم اشد الناس خطرا على المسافر وقت الغربة وترسل له بعض الا شياء المشهورة في بلاده الماكولات او الملابس حيث يسترجع ذكرياته في مسقط راسه وبالنسبة للغة ليس هناك مانع من ان يتعلم الانسان لغات اخرى ليغذي ثقافته ومعرفته لكن مع البقاء حريصا على لغته الاصلية .

واتمنى انني قد افادتك يا حنونة المنتدى ا
وشكراا

[وفية سبيستون]

فكرة ارسال اشياء من الوطن الى من يعيش في الغربة فكرة راقت لي واظن ان كل الحلول المقدمة هنا في بيت الحكة لو اجتمعت لحل المشكل

[اللؤلؤة البحرية]

فكرة ارسال اشياء من الوطن الى من يعيش في الغربة فكرة راقت لي واظن ان كل الحلول المقدمة هنا في بيت الحكة لو اجتمعت لحل المشكل

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اليوم اريد ان اشارككم رايي في الموضوع الذي اقترحته صصديقتنا في المنتدى و اود ان ابدي رايي في الموضوع
نالغربة شيء صعب جدا لمن عاشه فاعلموا ان الغربة الحقيقية ليست فقط غربة الوطن بل غربة الدين والاخلاق فمن فقد وطنه ياتي يوم و يرجع اليه لكن من فقد دينه فقد ودع سعادته و حياتة
الغريب عن بلده يشتاق لاسرته و يشتاق لحنين بلده فهناك في بلدغريب و لا يعرفه اي شخص فاذا راى الناس ليس من دينه و لا حتى اخلاقه فقد يستطيع اتباعهم في مسيرتهم التي تؤدي الى التهلكة لكن هذا الشخص الذي ليس له وازع ديني قوي فان كان ذو ايمان قوي فلا شيء يستطيع تغيير مشاعره .:d
فلايغيره اشخاص ليسوا من ديننا بل هو الذي يغير الف شخص من اجل دينه و حياته
اما عن تربية الابناء فهي متعلقة بالاباء فاذا كان الاب متمسكا بقيمه الاجتماعية فبطبع ابنه يكون ذو اخلاق حميدة فاذا تعود هذا الطفل منذ الصغر على ما حثنا اله عليه فلن يتغير واذا كان منذ الصغر متعودا على الكذب والسرقة فبالطبع لن يتغير وهذا يتوقف على خالة اسرته فالطفل لا يدرك الخطا من الصواب فاذا راى امه او اباه يسرق فلن يتردد عن السرقة بالطبع وواذا راى امه او اباه يصلي فانه سيصلي بالطبع فالطفل يكرر الافعال التي يراها و التي تعود عليها

[بنتك ياجزآئر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعيــ،ـدة غاليتــ،ـي حنونة بوجودي معكم لذا سوف أضع رأيي
للإندماج والانخراط في مجتمع الغربة وللحفاظ على دين اصل فصل ولغة
برأيي على الأبوان تعليم الطفل منذ صغره العربية
ويستحسن تعليمه القرآن ومايحمله من عجب ورشد
فهو مذكور في سورة الجن { .... سمعنا قرآنا عجبا يهدي الى الرشد ... }
ومن المستحسن ارفاقه بكتاب التفسير فإذا وعى الطفل
تفسير القرآن الكريم ومايحمله
فبالطبع لن ينسى الطفل لغته ودينه
وعلى الوالدين ان يعلما طفلهما
قوانين الحياة و اركان الايمان والاسلام .....
وبعد ان يستوعب الصغير اسلامه ودينه ولغته
ننتقل سريعا الى شخصيته الاجنبية
حيث على الصغير ان يتعلم من والديه
اللغة المتداولة هناك
وعليه ان يستوعب من والديه مخاطر الحياة ومحاسنها
هناك ..... سواء كان الصغار هناك لا يتقبلون دين الاسلام
او ماالى ذلك ....... على الوالدين تعليم طفلهما تجنب
الانخراط في دين ذلك البلد الغربي بطريق غير مباشر
وغير جارح لاصدقائه .....
هذا مافكرت فيه في هذه اللحظة ^^
ومع السلامة

[قلبي غارق في دموع الأحزان]

شكرا على هذا الموضوع

[xàxمرمر تشآان àxx]

يلا الجايات اكثر من الريحات

[xàxمرمر تشآان àxx]

لا اعرف افضل شئ اقامة مدارس خاصة لهم