اهلاً بكم في نشاط فريق أبطال أكشن في سبيستون
برعايه يوسف البطل 1 قائد شله السلام
أهلاً بكل أعضاء كوكب أكشن و قراء مسلسل فريق أبطال أكشن
مازلنا في رحله يوسف البطل 1 الي العالم الأخر لأنقاذ الطفل المحبوس هناك و أنقذ يوسف الطفل و لكنه ظل محبوس بسبب تلك المراءه الغريبه اللي لها ذكري سئه معه تري ما هي ؟؟؟ هيا لنتعرف عليها من خلال حلقتنا اليوم
و كتعويض عن تأخرنا في أصدار هذه الحلقه يسعدنا ان نقدم لكم حلقه طويــله جداً لزياده الأثاره و التشويــق و أخيراً أللي حابب يتابع أخبرنا فلينضم معنا في مجموعه فريق أبطال أكشنأضغط هنا و طبعاً نرحب هناك بأي أقتراح او نقد او طلب
و الأن الي تفاصيل الحلقه الحادي عشر : -
اللي حابب يعرف قصه و فكره هذا النشاط فليضغط هنا
(( كل هذه الأحداث خياليه و ليس لها اساس من المواقع كلها خيال في خيال و الهدف منها التسليه و الاثاره فقط ))
و الان الي الحلقه الحادي عشر من الموسم الثاني بعنوان العالم الأخر 2 (( الطفل التائه 7 ))
ملخص الحلقه السابقه فقط
(( قرر يوسف الدخول الي العالم الاخر لأول مره من بعد تلك الحادثه اللي حدثت معه و هو صغير مع اخته ريماز لأنقاذ الطفل غوغو و فهناك و هو في العالم الأخر وجد الطفل المخطوف في كوخ قديم علي جزيره تحت حراسه مراءه شريره أستطاع يوسف أن يخرج الطفل منها و لكنه حبس هو بداخله و بدأت المراءه في مهاجمته .... ))
الحلقه الحاديه عشر
فدخل يوسف مسرعاً الي ذلك الكوخ .. و لكن المكان مظلم و لا يعرف مكان ذلك الباب فدخل و بدأء يبحث عن الباب مسرعاً قبل أن تأتي هذه المراءه العجوز و فجأه .. ظهرت المراءة امامه و قالت .. لقد عدت ، هل أفتقدني ايها الأحمق .. هذه المره لن تفلت مني و أنقدت عليه و أمسكته و أوقعته علي الأرض محاوله خنقه !
كوكب أكشن – مشفي أكشن العام
الأصدقاء جالسيـن ممسكيـن بيد بعضهم البعض و الاب و الأم معهم و لكن بدأ ذهنهم يتشتت بسبب عوده ابنهم من الغيبوبه و يبدو علي يوسف البطل الجالس ما بيــن ريماز و فتاه الصداقه أثار الأجهاد و بدأ يخرج من فمه دم فقالت ريماز و هي تنظر له :- يبدو ان صديقنا يوسف في خطر شديد و للأسف لا استطيع الوصول إليه فهناك قوه ما تكنع الوصول إليه و تضعفه أكثر و أكثر فأتمني من الكل هنا التركيز و عدم كسر هذه الدائره .. فالكل أمسك بيد اللي بجانبه بقوه دعماً ليوسف البطل 1 و في نفس الوقت بدأ الطفل يعود للغيبوبه من جديد !!!
العالم الأخر – الكوخ اللي علي الجزيره الظلام
بيحاول يوسف أن يفلت من قبضه تلك السيده العجوزه و لكنها أقوي منه و تقول له هاهاها و اخيراً سأحصل عليك من بعد كل هذا الزمن فتذكر يوسف شئ و قال : مهما كوني قويــه فانا أنسان كامل روح و جسد أما انتي فمجرد جسد لن تستطيعي فعل لي شئ فتفاجأت المراءه العجوز بضربه قويـه فطارت المراءه لمكان بعيــد فذهب يوسف مسرعاً الي أحد أركان الكوخ ليبحث عن باب ذلك الممر اللي سيجعله يخرج من هذه الجزيره فلم يجده فذهب الي جانب أخر .. فوجد ذلك الفانوس اللي كان بينير له الطريق فأضاءه علي الفور ، و علي الفور وجد المكان مقزز فهناك قطع لحم ذات رائحه كريهه في كل مكان بالأضافه لذلك الدخان الابيض اللي بيعيق النظر فأنار يوسف بأتجاه أخر من أركان المنزل وفوجد باب ففرح ، فأسرع و فتحه و دخل منه ..و قال أنه أنه ذلك الممر ، فخرج منه فوجد نفسه في تلك الحفره فخرج منها سريعاً و نظر حوله بحثاً عن تلك المره اللي ضربته في وقت سابق هنا فذهب مسرعاً متجه ناحيه الغابه الممتلأه بناس غريبه الشكل فذهب بأتجاه مشفي أكشن تمهيداً لعودته من جديد و هو في الطريق ظهر صوت ريماز فقالت يوسف يوسف أانت بخيــر فقال يوسف ريماااز و اخيراُ انا بخيــر و الان اخبريني سريعاً بطريق الخروج من هذه الغابهفقالت انت تسير بالأتجاه المعاكس يا يوسف أذهب الي الخلف أتجاه اليسار باحثاً عن مخرج فهذب يوسف و لم يجد شئ ، دقق البحث فوجد باب أحمر مكتوب عليــه مخرج فقال يوسف ريماز هل ادخل هذا الباب أم ماذا .. فلم يجد رد فقال أمر الي الله سوف أدخل ففتح الباب
و دخل منه و فجأه أنغلق الباب بشكل قوي جداً ووجد نفسه مره أخري بداخل كوخ المراءه العجوز و هي واقفه في أخر الغرفه تنظر له في صمت و يوسف مصدوم مما حدث و لا يعرف ماذا يفعل فبدأ يلتف يمينه و يساره بحثاً عن اي شئ ليحمي نفسمه فأختفت المراءه من أمامه فقال يوسف يا ربي ماذا أفعل الان ، ريماز هل انتي هنا فالت أجل و متابعه لما يحدث لك فقال ماذا أفعل فقالت ريماز لا شئ يا يوسف أستسلم لها و ريحنا بقي فتفاجأه يوسف من كلام ريماز و فجأه وجد شئ سقط عليه .. أنها المراءه العجوز و هي ممسكه برأس يوسف تحاول خنقه مره أخري فوقع يوسف علي الأرض ووقعت معه المراءه فوجد يوسف كرسي فأمسك به وضرب به المراءه العجوز و لكنها أختفت مره أخري من أمامه مع صوت لضحكات شريره فأصبح يوسف ينظر في كل الأتجاهات باحثاً عن مخرج لهذه المشكله
و فجأه وجد المكان أصبح مظلم للغايــه و حتي الفانوس اللي مع يوسف اغلق و بدأ يسمع صوت لتنفس أحد بصوت عالي بجانب يوسف ، فبدأ يوسف بالقلق و الخوف و فجأه أمتلاء المكان بالحشرات المقززه اللي تريد ان تغطي يوسف فبدأ يوسف بضربها مراراً و تكراراً الي أن زاد الوضع أكثر وأكثر و غطت يوسف من قدمه الي رقبته و ظهرت له المراءه من جديد و تقول له : و أخيراً أنت خائف الأن .. و لا احد يساندك الان .. أنت ملكي الي الأبد يا صغيري ، هيا أستسلم و دعني أدخل في جسدك هيا أفتح فمك هيا يا يوسف ، و فعلاً بدأ يوسف بفتح فمه و كأنه مخدر و علي وجه المرأءه السعاده الشديده ، و فجأه ظهرت ليوسف ذكري قديمه (( يوسف و هو نفس المكان و كان ريماز بنفس وضع يوسف و دخل عليها يوسف وضرب المرأءه و أنقذها )) فصرخ و قال بصوت عالي .. كل ما يحدث ليس حقيقي أنه خيال فقط و كررها أكثر من مره الي أن وقع علي الأرض و كل شئ أختفي .. فنظر يوسف حوله وقال انا الأقوي هنا و الان سأذهب انا الي عالمي و انتي أبقي في الجحيم و ذهب مسرعاً يوسف الي باب الممر و دخل منه و خرج منه الي الحفره و منها الي الغابه و ذهب مسرعاً ناحيه الشمال بعكس ما قلت له ريماز الي ان وجد مبني كبير .. أنه مشفي أكشن الكبير .. فوجد المكان و كأنه محروق فتذكر انه تسبب في أنفجار لما خرج من هذا المكان
فدخل مسرعاً و الي الطابق العلوي و دخل الغرفه الطفل غوغو و لكنه لم يجد أحد فقال ما هذا اين الدائره و ايــن الطفل !! فظهر له صوت الطفل و قال له أخرج الان انه فخ جديد يا يوسف انا غوغو أخرج الان من هذا الطابق و أذهب الي الطابق السابع فقال له يوسف و كيف أعرف أنك ليس انت الفخ فقال غوغو انا طفل و لا أكذب و هذه العجوز لا تسطيع ان تقلد صوتي فقال يوسف بالرغم اني غير مقتنع الا اني مطر ان اصدقك فذهب يوسف ناحيـه السلم فظهر له شئ و كأنه خيال لطفل يتحرك فقال يوسف هل هذا انت يا غوغو فقال له غوغو لا تنظر لشئ فقط أصعد للطابق السابع يا يوسف ، فتوقف يوسف يحاول ان يعرف من هذا الطفل اللي تحرك أمامه و فجأه فقز عليه هذا الطفل و أوقعه علي الأرض و قال لن أجعلك تخرج فانا اريد الحياه مره أخري فقال له يوسف أتركني ما بيكفي ما حدث لي اليوم و راح ضربه يوسف بيده و القي به من علي السلم الي الطابق الأرضي و أخذ يوسف السلم سريعاً للوصول الي الطابق السابع في وسط ظلام شديد و أصوات أشياء غريبه و مقززه الي ان وصل الطابق السابع فدخل فيــه و لم يجد شئ فظهر له طفل أمسك يوسف بحجر ملقي علي الأرض فصرخ الطفل و قال لا لا لا انه انا يا يوسف غوغو لا تخاف .. هيا هيا أمسك بقدمي سوف نطير الان الي غرفتنا في المشفي فتلك المراءه أخفتها حتي لا تخرج الي عالمنا ، فأمسك به يوسف و طار الطفل الي الأعلي الي و فجأه هناك شئ أمسك بقدم يوسف و حاول سحبه الي الأسفل و لكن يوسف ضربه بقدمه الثانيه فسقط هذا الشئ و أسرع غوغو بالطياران الي أن وجد باب غرفته في المشفي و دخل منه و ذهب الطفل الي مكانه في السرير و اختفي من امام يوسف فنظر يوسف دائره فلم يجد غير نفسي نائم و هو جالس و لكن لا احد بجانبه فخاف يوسف و لكنه قال لنفسه اكيد هذا خيال سوف أعود لعالمي الااااان فذهب مسرعاً تجاه نفسي و جلس مكان نفسه علي الكرسي و أغمض عيــنه
كوكب أكشن – مشفي أكشن العام
أستيقظ يوسف فوجد نفسه جالس علي الكرسي و علي فمه دم ووجد الاب و الأم جالسين بجانب أبنهم اللي أفاق من الغيبوبه و بسام و خلود غير متواجديــن و فتاه الصداقه جالسه علي الأرض و ريماز نائمه بجانبها فقال يوسف لقتاة الصداقه : ما بها ريماز قالت لا اعرف كانت جيده وفجأه وقعت مني فقال اين خلود و بسام فقالت هم ذهبو لجب الدكتور فدخل الدكتور وقال ما هذه الفوضه فقال له بسام لا شئ بس هذه بسبب سعادتنا من عوده الطفل فقال الدكتور هذا الأمر لن أقبله في مشفانا فهذه مشفي و ليس صاره أحتفالات فقالت خلود بلا مشفانا بلا بطيخ شوف لنا حاله البنت اللي علي الأرض فقال الدكتور يا خبر ماذا حدث لها فجلس بجانبها و بدأء بالكشف عليها و نظر الي فتاه الصداقه و قال لا تقلقو انه امر بسيط أعطوني تلك الزجاجه اللي علي الطاوله فذهب فتاه الصداقه و أعطتها له ففتحها و بدأء يقربها بجانب أنف ريماز بيدأءت بالتحرك و أفاقت سريعاً و فقال الدكتور إلم أقول لكم أنه أمر بسيط فقالت ريماز ما الامر فقال يوسف لا شئ المهم انك عدتي لنا من جديد فقالت ريماز لقد تعرضت بهجوم قطاعها يوسف و قال أعلم ماذا حدث فانا كدت اموت بسببك فقالت خلود أهدء قليلاً يا يوسف ما بك المهم ان الطفل عاد و كل شئ بخيــر فقال يوسف سوف أخرج الان لقد مللت منكم جميعاً و فخرج يوسف وسط دهشه الكل من ردت فعله الغير منطبقه علي شخصيه يوسف الهادئه فقالت فتاه الصداقه لا تحزني يا ريماز فاكيد هو في حاله صدمه من اللي صار له في العالم الاخر فدخلت الام في الحديث و قالت اين ذهب يوسف كنت اريد شكره علي أنقاذه لأبني فقالت خلود سوف أوصل له شكرك هذا و هذا واجبنا جميعاً فقالت الأم أريد أن أعطيكم مكافأه علي مجهودكم الكبير ، فنحن لدينا فيلا كبري في منتجع أكشن المتميز ما رأيك تذهبو هناك و ترتاحون مما حدث لكم خصوصاً يوسف اللي يبدو ان أعصابه قد تعبت فقالت خلود لا نريد مكافأه فهذا واجبناو فقاطعها و دخل بسام مسرعاً و ذهب الي الاب و قال خلود لا تريد الذهاب و لكن انا اريد اعطيفي الدعوه و المفاتيح و اترك الباقي لي فضحك الأب و قال تفضل يا بسام فنظر الي الطفل اللي كان يبدو عليه السعاده الشديده وقال له الطفل انبه علي يوسف هذه الفتره فقال لماذا ما به فقال ما حدث له لم يمر هكذا علي خير أكيد سيكون له أثار ما فقال لا تقلق علي يوسف فهو قوي ثم لماذا لا تأتي معنا في هذه الرحله اللطيف فقال الطفل انا نائم منذ فتره كبير و علي ان اعيد دراستي فهم الاهم الان فقال بسام لا لا الرحله أهم انا سأذهب الان فقال الطفل الي لقاء فأخذ بسام المفاتيح و خرج مع بقيه الأصدقاء وسط غضب شديد من خلود ..... يتبع
(( و أخيراً عاد الطفل من جديد و عاد ايضاً يوسف معه ولكن نصيحه الطفل لبسام النبيل و ردت فعل يوسف الغريبه لا تبشر بالخيــر تري ما الأمر ؟؟؟ يمكن لما يروحو الرحله تعود الأمور كما كانت أو تسوء !! أنتظورنا في الحلقه القادمه ))
الحلقات السابقه