مرحبًا أيها المؤرخون والمؤرخات احببت أن أقدم إليكم قصة ألفتها
فلنبدأ:-
(يحكى أن هنالك ملكة تدعى (سيليستيا) كانت ملكة طيبة ،وحنونة،وتحب الخير،كما أنها تتمنى أن يحل السلام في المجرة،ولكنها مؤخرًا قد علمت بأنه بدأت قوات الظلام لدى الشرير(كنزار)بالتحرك،فصنعت سيفًا اسمته السيف الأبيض لينتهي الشر في المجرة، وقتها وصل جيش كنزار للقصر،في حين أن الملكة (سيليستيا) أعطت ابنها شيرا لخادمة تدعى(سكيما)؛ مع ثقتها بها؛لأنها خافت أن يصيب ابنها الصغير أي أذى،أصرَّت الخادمة(سكيما)أن تهرب معها،إلى أن الملكة رفضت ذلك ؛لأنها يجب أن تقضي على
(كنزار) حتى لا يستولي على المجرة،هربت الخادمة و(شيرا)لمكان آمن بعيد عن القصر،حينها دخل (كنزار)غرفة العرش،ووجد الملكة(سيليستيا)فيها، فضحك بكبرياء،وأخرج سيفه لقتل الملكة(سيليستيا) وفي الوقت ذاته أخرجت الملكة سيفها الأبيض فبدأ القتال بينهما،وكل واحد منهما يقاتل الثاني لتحقيق غايته،الملكة(سيليستيا)سلام المجرة،أما (كنزار) فغايته الاستلاء على المجرة،شعرت الملكة(سيليستيا) بقوة (كنزار)الكبيرة تتضاعف،عندها أرادت الملكة
(سيليستيا)أن تتخلص منه بسرعة قبل أن تصبح قوته كبيرة جدًا أي لا تهزم،فأطلقت الملكة(سيليستيا)القوة الكبرى للسيف الأبيض،ولكن مجرد إطلاقها القوة طعنها (كنزار) بسيفه،أحسّ التنين الذي بداخل السيف بأن قوة صاحب السيف أي(سيليستيا) تتلاشى ،وما كان إلا أن يبتلع السيف الملكة (سيليستيا)،فظهر نور ساطع واختفى السيف الأبيض و الملكة (سيليستيا)،فوقف (كنزار)وهو يضحك بسخرية على الملكة(سيليستيا) ظانًا منه أن الملكة(سيليستيا)قد ماتت،عندها ترك المكان والبلدة مدمرة ومحطمة،وذهب لبلدته متكبرًا وفخورًا بما فعل).
انتهههههههههههههههههههههه هههههههههت