السلام عليكم
أنطوان دو سانت إكزوبيريأصدقائي الأعزاء
يحتفل العالم اليوم
باليوم العالمي
للكتاب و حقوق المؤلف
و رغبة منا في تحفيذكم على القراءة
و تقديراً لأهمية الكتاب و القراءة في حياة الإنسان
نطلق اليوم هذا الإيفينت و على مدى 7 أيام تبدأ من اليوم
لنتشارك معاً قراءة رواية
الامير الصغير
للروائي الفرنسي
إنها قصة أمير صغير يعيش وحيداً على كوكب يماثله حجماً وشكلا وحيداً على كوكب مقفر، قاحل وكبير. وكان هذا الصغير، الذي سماه أنطوان بالأمير الصغير،يقضي جل وقته، ويمضي يومه في رعايةهذا الكوكب الفريد، كان يرعاه ويحميه من ثوران تلك البراكين التي كان يتوق أن يأتي يوماً ويشاهِد به ذاك المنظر. كان يحميه من تلك البراكين الخامدة، والأعشاب الضارة التي تَنامُ في باطِن الأرض،والتي إذ نَمت سوف تفسد بنية الكوكب وتقضي عليه. إلى أن بزغت الشمس وانسابت أشعتها شلالات ذهبية، ذات صباح غريب أو بالأصح فَريد،راقب تفتح برعم صغير لم يراه قبل ذاك قط، برعم غريب استوفى وقته في التفتح.حيث ستتم آلية القراءة على الشكل التالي:
سأكون معكم بعونه تعالى يومياً من الساعة الثامنة حتى الساعة العاشرة مساءً خلال هذه السبعة أيام
عبر مجموعة
ايفينت رواية الأمير الصغير
على التشات
نقرأ و نتناقش بأحداث القصة
و سأقوم باضافة جميع الأصدقاء الراغبين بالقراءة إلى هذه المجموعة
ما عليكم إلا تحميل الرواية
هنا
و بإمكانكم مشاركتنا بالعبارات و الجمل التي استوقفتكم عبر هذا الموضوع
إليكم لمحة مختصرة عن الرواية
ليكشف عن كائن جميل تتراقص قطرات الندى على تيجانه وكأنها أميرة اكتمل عرشها، تِلك الزهرةالمغرورة – ولها الحق في ذلك – تلك التي أعطت شذاً جميلا، والتي ملئ عبق عطرها الشجي قلب الأمير وروح الكوكب. ذاك الكائن الذي وجده الأميرسلوى يقتل الوقت بين أحضانه ... وفي إحدى الأيام يقرر الأمير مغادرة هذاالمكان،إلى أمكنةأخرى يكشف لها سِر الحلاوة التي غزت قلبه، وليبحث عن صديق يشكو له همه ولينزف بين ذراعيه.
وهكذا بعد كوكب فكوكب, سقط على الكرة الأرضية والتقى بأنطوان وسرد له قصته والمغامرات التي قام بها في عدة كواكب
اتمنى ان تقضوا بصحبتنا أروع الأوقات
كل التوفيق لكم جميعاً
سأكون بانتظاركم
ملاحظة التواجد ضمن مجموعة التشات ليس بالأمر الضروري بإمكانكم قراءتها بمفردكم و مشاركتنا رأيكم و في الوقت الذي يناسبكم خلال المدة (من 23 حتى 29 نيسان)
و الجمل التي استوقفتكم هنا عبر هذا الموضوع
.
.
.
.
.