قال تعالى : ( ثٌمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاْءِ وَهِيَ دُخَاْنٌ )

وجه الاعجاز

أُلقِيَت هذه الآيات في المؤتمر العلمي للإعجاز القرآني الذي عقد في القاهرة
ولما سمع البروفيسور الياباني ( يوشيدي كوزاي) تلك الآية نهض مندهشاً
و قال لم يصل العلم والعلماء إلى هذه الحقيقة المذهلة إلا منذ عهد قريب
بعد أن التَقَطِت كاميرات الأقمار الاصطناعية القوية صوراً
و أفلاماً حية تظهر نجماً وهو يتكون من كتلة كبيرة من الدخان الكثيف القاتم ثم أردف قائلاً
( إن معلوماتنا السابقة قبل هذه الأفلام والصور الحية كانت
مبنية على نظريات خاطئة مفادها أن السماء كانت ضباباً )
وقال بهذا نكون قد أضفنا إلى معجزات القرآن
معجزة جديدة مذهلة أكدت
أن الذي أخبر عنها هو الله الذي خلق الكون قبل مليارات السنين