مسابقة اجمل قصة

[regina]

اعزائي انا aguata عاشقة القصص قررت ان اقيم مسابقة اجمل قصة سواء كانت حزينة او مرعبة لا اهتم لنوع القصة المهم ان تكون شيقة ويعيش احداثها من يقراها وساكون انا التي اختار اجمل قصة .حيث تعرض القصص في التعليقات ولايهم ان تكونوا انتم كتبتم القصة ويسمح بوضع قصة ليست من سيتم الاعلان عن الفائز يوم 23 جوان من الشهر الجاري
اعزائي ابدعوا وشكرا وانتظروا الفائز الذي سانشر له مقالة مميزة عنه مع نشر قصته الرائعة
سلااااااااااااااااااااااا ااام

[كيرا نجمة النجوم]

في وقت الظهيرة , كنا أنا وصديقتي نقرأ كتابا اسمه مغامرات ميمو فأعجبنا اسم القصة ,فكونا أنا وصديقتي مغامرة وكتبنا الى أين سوف نتجه فسمعنا أن أميرة البحر كانت مسجونة في قفص في قصر الصدفة , فجهزنا أمتعتنا لكي ننقذ الأميرة .
اتجهنا اولا الى مدينة الصدفة , وكان هناك كثيرا من المخاطر ومنها أن الذئب حاول أكل غذائنا وأن الصدف كان يفتح كل دقيقة , فصبرنا وحاولنا حتى وصلنا الى الطريق .
فجأة !!
رأينا أنفسنا في غابة مليئة بالأشجار , كانت جزيرة مهجورة ( يعني ذلك أنه لا يعيش فيها أي شخص )
وأخيرا , وصلنا الى قصر الصدفة .
بعد كل ذلك ان كنتم مكاننا سوف تصبرون ؟
وصلنا الى القفص , فكان في داخله غبار وقمامة فدخلت الى القفص ورمت لي صديقتي حبل , فربطته بالأميرة وأخرجناها من القفص , لم تتخيلوا كم هي سعادة الأميرة , وسعادة البحر كله .
· الحكمة : (سعادتي الحقيقية هي سعادة الآخرين
· قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم - : (أحب لأخيك ما تحب لنفسك )

[مَنْ تَواضَع لله رفعه]

السلام عليكم
كيف حالك حبيبتي سيرين ؟؟
مسابقة جميلة أكيد سأشارك..
تفضلي هذه القصة :
كان في قديم الزّمان مهر صغير وأمّه يعيشان في مزرعة جميلة، وكانت حياتهما هادئةً وهانئةً، يتسابقان تارةً ويرعيان تارةً أخرى، لا تفارقه ولا يفارقها، وعندما يحلّ الظلام يذهب كلّ منهما إلى الحظيرة ليناما في أمان وسلام. في يوم ما وعلى حين فجأة، ضاقت الحياة بالمهر الصّغير، وأخذ يشعر بالملل، وبأنّه لم يعد يطيق الحياة في مزرعتهم الجميلة، وأراد أن يبحث عن مكان آخر. قالت له الأمّ حزينة:" إلى أين نذهب؟ ولمن نترك المزرعة؟ إنّها أرض آبائنا وأجدادنا ". صمّم المهر على رأيه وقرّر الرّحيل، فودّع أمّه، ولكنّها لم تتركه يرحل وحيداً، بل ذهبت معه وعيناها تفيض بالدّموع، وأخذا يسيران في أرض الله الواسعة، وكلما مرّا على أرض وجدا غيرهما من الحيوانات تقيم فيها، ولا يسمح لهما بالبقاء، وأقبل الليل عليهما، ثمّ لم يجدا مكاناً يأويا فيه، فباتا في العراء حتّى الصّباح، جائعين وقلقين، وبعد هذه التّجربة المريرة قرّر المهر الصّغير أن يعود إلى مزرعته لأنّها أرض آبائه وأجداده، ففيها الأكل الكثير والأمن، فمن ترك أرضه عاش غريباً.

[regina]

حبيبتي ساراي وش حالك صفا لاباس تواحشتك تقفلت المجموعة وانا حزينة قصتك رائعة

[مَنْ تَواضَع لله رفعه]

حبيبتي ساراي وش حالك صفا لاباس تواحشتك تقفلت المجموعة وانا حزينة قصتك رائعة

أنا بخير والحمد لله ^ـــــ^ اشتقت لك كثيــــــــــــــــــــــ ــــــــــرا عزيزتي سيرين...كيف حالك أنتي ؟؟
أنا حزينة لذلك لقد اعتدت الحديث معك..اذا أردتي أن نتواصل راسليني عبر ألبومي أو عبر التشات ويمكنك كذلك كتابة موضوع للدردشة..وسأكون مسرورة بالتواصل معك
أنتي الأروع
اعتني بنفسك ...في حفظ الله تعالى

[regina]

الحمد لله هل تعلمين ان الادارة عطلت خدمة الرسائل لدي حليا لذلك ليس هناك حل الا كما قلت

[مَنْ تَواضَع لله رفعه]

الحمد لله هل تعلمين ان الادارة عطلت خدمة الرسائل لدي حليا لذلك ليس هناك حل الا كما قلت

اه مؤسف جدا
اذن حبيبتي أنشئي موضوعا للدردشة ^ـــــ^

[إبتسآمة أمل]

غاندي وفردة الحذاء

يُحكى أنّ غاندي كان يجري بسرعة ليلحق بالقطار، وقد بدأ القطار بالسّير، ولدى صعوده على متن القطار سقطت من قدمه إحدى فردتي حذائه، فما كان منه إلا أن خلع الفردة الثّانية، وبسرعة رماها بجوارالفردة الأولى على سكّة القطار، فتعجّب أصدقاؤه وسألوه: ما حملك على ما فعلت؟ ولماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟ فقال غاندي الحكيم: أحببت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين، فيستطيع الانتفاع بهما، فلو وجد فردةً واحدةً فلن تفيده، ولن أستفيد أنا منها أيضاً!

[سندريلا القرن 21]

كيفك اختي سرين هاي قصتي :
العنوان : قُصاصة وَرَق

لا تبكِ يا صَغيرَتي ، فَلَن أغيب طويلاً ، ليسَت سِوى بضعة ساعات أَعود بعدها بالطعام
فَلا تخافي ، وخذي مني هذه القُصاصَة ، أُنظُري ... لَقَد رُسِمَ عَليها قوسُ المَطَر ، احتَضنيها كُلَّما شعرتِ بالخَوف ، دَعيني أُقَبِّلُ جبينَكِ ، أُحبكِ ، وكوني بخيرٍ مِن أَجليْ .
غادَرتِ الأُمُّ ما تَبقى مِن مَنزلها باحِثَةً في الطُّرقاتِ عَن أي شيء يُؤكَل ، ولكنَّ شيئاً ما بِداخِلِها أَصابَهُ الفزَع بعد قليلٍ مِنَ الوَقت ، ليس لأجل سماعِها صوت إحدى القَذائِف ، فقد اعتادت الأَمر ، ولكنها خالَت نَفسَهَا سَمعَت صوت شيء آخَر ...
صوت زَوجِهَا المَيت ، أو طِفلَتِها رُبَّمَا
عادَت مُسرِعَةً ولكنها بعدَ بضعِ ثوانٍ تَوَقَّفَت وقَد رأت على بُعدِ أَمتارٍ طفلَةً أَدركَت بقلبِها أَنها تَعرِفُها وَقَد تَكفَّنَت بشيءٍ مِنَ الدِّماء
لَم تُرِد أَن تقترِبَ أَكثَر خوفاً مِن أَن تتأَكَّد ظُنونُها ، دققت النَّظَر ، وإذا بِها تَجِدُ تلكَ الطفْلَة وكأَنها تحتَضِنُ شيئاً
""!! تَحتَضِنُ شيئاً ""
بحثَت في جيبِها عن تلكَ القُصاصَة ، ثُمَّ تذكَّرَت بأَنها أَعطتهَا لطفلَتها لتحتَضِنَها هِيَ كُلَّما شَعرت بالخَوف ...
دَوَت صَرخَتُها .. طِفلَتي!!
وَسَقَطَت ...

[آسطـورـهـ أوتـآكـو]

قال الجنديّ لرئيسه


صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي
أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه


قال الرئيس

الإذن مرفوض !
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات
ذهب الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه
وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه


كان الرئيس معتزاً بنفسه فقال

لقد قلت لك أنّه قد مات !
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة !؟!


أجاب الجنديّ

بكل تأكيد سيدي!
عندما وجدته كان لا يزال حياً .... وأستطاع أن يقول لي : كنت واثقاً بأنّك ستأتي!



الصديق

هو الذي يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع عنك