أنيونغ _ هآآسيو ..
أهلا بكم يا قوم أكشن الأعزاء .. ♥ كيف حالكم ⁉ إن شاء الله بكل خير ..
كلنآ كنا قد سمعنآ بالأميرة الراحلة ديانا ..
التي كانت نجمة تسطع على ويلز بالمملكة المتحدة ..
أنآ كنت قد شاهدت فيلم حياتها ، ولن تصدقوا كم كان مؤثرا لدرجة كبيرة ، حيث أنني عجزت تماما عن التعبير عن مشاعري إتجاه ذالك ..
ورغم كل شهرتها لم تكن متكبرة ولا متعجرفة ولا فرق لديها بين أي أحد .. ( غني ، فقير ، ..)
وفي هذا الموضوع سأروي لكم كيف توفيت فقط لأن حياتها طويلة جدا وسيحلو مشاهدتها أفضل من سماعها ..
فقط إن كنتم تودون مشاهدتها ↙ أكتبوا الفيلم الوثائقي لحياة ديانا أميرة ويلز ..
( لن تندموا إن شاهدتموها !!)
على كل هذه معلومات عنها لمن لا يعرفها :
ديانا أميرة ويلز
أميرة ويلز في موسكو، يونيو 1995أميرة ويلز معلومات شخصية الاسم عند الولادة (بالإنجليزية: Diana Frances Spencer) الاسم الكامل ديانا فرانسيس سبنسر الميلاد 1 يوليو1961[1]
منزل بارك, ساندرينجهام, نورفولك, إنجلتراالوفاة 31 أغسطس1997 (36 سنة)
مستشفى لا بيت سالبيتريير، باريس، فرنساسبب الوفاة حادث مرور مكان الدفن الثورب, إنجلترا تاريخ الدفن 6 سبتمبر 1997 مواطنة المملكة المتحدة[2][3] الديانة أنجليكانية الزوج الأمير تشارلز أمير ويلز
(الزواج 1981; الطلاق 1996)[4]أبناء ويليام دوق كامبريدج، وهنري تشارلز ألبرت ديفيد الأب جون سبنسر الإيرل الثامن الأم فرانسيس شاند كايد أخوة وأخوات تشارلز سبنسر عائلة سبنسر (مع الولادة)
وندسور (مع الزواج)نسل الأمير ويليام دوق كامبريدج
الأمير هنريمعلومات أخرى المهنة عالمة بيئة، وفاعلة خير، ونجمة اجتماعية اللغة الأم الإنجليزية لغة المؤلفات الإنجليزية الجوائز نيشان الكمال
والآن سننتقل إلى قصة وفاتها ⬅وفي ميدان الكونكورد لاحق المصورون السيارة بأعداد كبيرة لالتقاط الصور، فأنطلق هنرى السائق بالسيارة بعيداً عنهم وهو يقود بسرعة عالية وأخذ الطريق السريع الموازى لنهر السينRiver Seine ومنه إلى نفق ألما Pont D’ Alma Tunnel بسرعة عالية تعدت ال 100 كم/س على الرغم من أن أقصى سرعة مصرح بها تحت النفق هي 65 كم/س، ولم يمضى القليل بعد دخول النفق حتى فقد السيطرة تماماً على السيارة وترنحت منه يميناً ويساراً إلى أن اصطدمت بالعمود الثالث عشر داخل النفق، وقد وقع هذا الحادث في تمام الساعة 0:25 من بعد منتصف الليل، وقد توفيا كل من السائق ودودى عقب الحادث مباشرة، وكان البودى جارد في حالة حرجة وفاقدا للوعى، وكانت ديانا في حالة خطيرة جداً وعلى وشك الوفاة.
البلد فرنسا الإحداثيات 48.86436111°N 2.30188889°E
ومن حسن الحظ كان هناك طبيب يدعى فريدريك ميلز Frederic Maillez يمر بسيارته من الإتجاه المعاكس ورأى الحادث، فأوقف سيارته وأخذ معه الحقيبة الخاصة به وتوجه بسرعة ناحية السيارة المحطمة، ولم يكن يعلم من هم الأشخاص الذين بداخلها، ولكنه أدرك أن السائق والرجل الذي يجلس في الخلف قد فارقا الحياة، فبدأ في إسعاف الرجل الثاني الذي يجلس في الأمام وهو البودى جارد لأنه بدى أمامه أن حالته هي الأخطر، وقد تم وضع كمامة أوكسجين على فم ديانا التي كانت فاقدة للوعى لمساعدتها على التنفس، ولم تستطع سيارة الإسعاف نقل أي من الضحايا إلا بعد مضى ساعة بعد أن تم إخراجهم من حطام السيارة.
وفي 1:30 صباحاً وصلت ديانا إلى مستشفى لا بيت سالبيتريير La Pitié Salpêtrière ودخلت غرفة الطوارئ وأجرى لها الجراحون عملية لإيقاف النزيف عن الوريد الممزق، وفي أثناء العملية توقف القلب عن النبض فجأة فحاول الأطباء إعادتها للحياة مرة أخرى عن طريق إنعاش القلب ولكن فشلت كل المحاولات وماتت ديانا في تمام الساعة 3:57 من صباح يوم الأحد 31 أغسطس 1997 وهى في 36 من عمرها، وقد وصلت جثتها بعد أيام إلى إنجلترا وشيعت الجنازة في 6 سبتمبر 1997 وشاهدها نحو 2.5 بليون شخص حول العالم. وقد احدثت وفاتها صدمة وحزنا كبيرا في ارجاء العالم.
وقد أثار هذا الحادث المأساوى الذي لم ينج منه سوى البودى جارد الكثير من التساؤلات حول مدى أن كان حادثاً طبيعياً أم مدبراً.
و على الرغم من أن ديانا في تلك الفترة لم تعد أميرة رسميه, اي قانوناً العائلة الملكية غير مسؤولة عن تكاليف جنازتها. إلا أن تشارلز اصر على ان تقام لها جنازة ملكية لكونها زوجته السابقة وام ملك انكلترا المستقبلي. وقد اقيمت لها جنازة ملكية خاصه شارك فيها هو وولديه وشاهدها أكثر من 2 مليار شخص
في الحادي والثلاثون من أغسطس لعام 1997 أصيبت الأميرة ديانا بإصابة قاتلة في حادث سيارة بنفق جسر ألما في باريس، الحادث الذي أسفر عن مقتل كل من دودي الفايدالمُصاحب لديانا وكذلك السائق هنري بول القائم بأعمال مدير الأمن بفندق الريتز بباريس. حققت الجنازة أعلى نسب مشاهدة في التليفزيون البريطاني بلغت 32.10 مليون وهي واحدة من أعلى نسب المشاهدة في المملكة المتحدة البريطانية على الإطلاق بينما شاهد هذه الجنازة الملايين عبر العالم
تو بآيو..