• الإلمام الشامل
لابد أن تكوني ملمة بالمقرر الدراسي
بأكمله قبل يوم الامتحان بفترة جيدة
لأنه لا يمكنك استذكار مقرر دراسي كامل في يوم وليلة
حتى و إن استطعتي ذلك فلن يكون هناك ثبات
و تركيز في استذكار المعلومات
• الخرائط المفاهيمية
إن كنت تحبين هذه الطريقة و معتادة عليها في الدراسة
فأنت ستجدين الفرق حين تخليك عنها
لأن تلك الخرائط التي تقومين بوضعها
ترتب لك المعلومات و تطرحها بأسلوب بسيط ومرن يسهل لك الاستذكار
• الابتعاد عن التشتت
حاولي قدر استطاعتك أن تبتعدي عن جميع المشتتات
التي تحيط بك من وسائل ترفيهية أو أجهزة محمولة
إضافة إلى استخدام الهاتف فهذا أمر كفيل أن
يشتت لك التركيز و الصفاء الذهني
• الهدوء التام
دراستك في مكان هادئ ستسهل عليك تذكر المعلومة
أثناء استرجاعها في فترة الاختبار
لأن الهدوء يرتب المعلومات كما أنه يساعد
على ترسيخها في الذهن بصورة أسرع
• التكرار الدائم
استخدمي أسلوب التكرار للمعلومة التي تواجهك أثناء الاستذكار
لأن التكرار كفيل بأن ينشط الذاكرة لديك
و يجعل الذاكرة تتمسك بالمعلومة لفترة أطول
• الكتابة بعشوائية
إن كنت لست من محبي الخرائط الذهنية المتشعبة
فيمكنك القيام بكتابة المعلومات التي تودين تثبيتها
في ذاكرتك بكتابتها بشكل عشوائي أكثر من مرة
فهذا ينشط الذاكرة و يساعدها على التذكر و تخيل المكتوب
• البدء بالأصعب
من المؤكد أن درجات السهولة بين موضوعات المقرر تتفاوت
لذلك اختاري أن تبدئي بالموضوعات التي تحتاج منك
طاقة و همة أكبر من تلك التي تحتاج همة و تركيز أقل
• الخوف و التفكير
ابتعدي تماما عن الخوف و التفكير و القلق المستمر
من طريقة الأسئلة أو أسلوب الدرجات وتوزيعها على الأسئلة
و كم من المتوقع أن تحصلي على مجموع علامات
حتى لا يتشتت ذهنك عن الاستذكار
• التأكد التام
لا تنتقلي للموضوع الذي يلي الآخر إلا إن تأكدتي
تمام الثقة في أنك أنقنت جمع المهارات
المطلوب منك اتقانها بشكل دقيق
إضافة إلى إلمامك بكل المعلومات حتى و إن كانت بسيطة
• الألوان و المحددات
عند قيامك بتحديد الموضوعات المهمة و المعلومات الدقيقة
ببعض الألوان و الخطوط واضحة اللون عن بقية الكتاب
فهذا كفيل في تحفيز الذاكرة لديك و
استعداده التنبيه و لفت النظر للموضوع