.•وجَزاهم بما صبروا جَنّةً وحَريرًا.. ❥˙
.•وجَزاهم بما صبروا جَنّةً وحَريرًا.. ❥˙
.•وجَزاهم بما صبروا جَنّةً وحَريرًا.. ❥˙
فعلا علينا ان نعرف لمن نصلي
وان لا نخطئ في هذا
يحكى ان ... رجلاً مسرفاً على نفسه قال ذات مرة لأصدقائه: كم أعصي ربي وهو لا يعاقبني.
فأوحى الله تعالى إلى نبي ذلك الزمان أن قل لفلان: كم أعاقبك وأنت لا تدري.
ألا يكفيك أني حجبتك عن لطائف أنسي، وأخرجت من قلبك لذة قربي وحلاوة مناجاتي..؟؟!!
وما أصعبها من عقوبة...يقول شاعر:
واغفر لمن غاب عنك غيبته***فذاك ذنب عقوبته فيه
أي عقوبة وحرمان أكبر من بعدنا عنه...وهو من يقوم وجودنا عليه...ومرجوعنا إليه سبحانه....
فعلاً , أكبر عقوبة لنا هي الابتعاد عن الله ,المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dinamonitor
يحكى ان ... رجلاً مسرفاً على نفسه قال ذات مرة لأصدقائه: كم أعصي ربي وهو لا يعاقبني.
فأوحى الله تعالى إلى نبي ذلك الزمان أن قل لفلان: كم أعاقبك وأنت لا تدري.
ألا يكفيك أني حجبتك عن لطائف أنسي، وأخرجت من قلبك لذة قربي وحلاوة مناجاتي..؟؟!!
وما أصعبها من عقوبة...يقول شاعر:
واغفر لمن غاب عنك غيبته***فذاك ذنب عقوبته فيه
أي عقوبة وحرمان أكبر من بعدنا عنه...وهو من يقوم وجودنا عليه...ومرجوعنا إليه سبحانه....
a soul full of sunshine
يحكى أن...رجلاً صحب أحد أصدقائه في سفر، فقال له صديقه: لابد في السفر من أمير. أتحب أن تكون أنت الأمير أم أنا؟
قال الرجل: بل أنت الأمير ، فأخذ صرة فملأها طعاماً وحملها على كتفه. فقال الرجل: أنا أحملها عنك، قال: لا، أنا الأمير وعليك الطاعة، أنا سأحملها. وسارا حتى حلّ المساء، فلما أراد النوم وسّده بوسادته وغطاه بكسائه وسهر الليل يرعاه ويتفقده، فلما أصبح الرجل قال لصديقه: ليتني لم أقل لك أنت الأمير، كلما طلبت أن أخدمك بشيء قلت لي: أنا الأمير وعليك الطاعة، فقال: إذا صحبت أحداً في سفر فكن هكذا....
شتّان بين من يتراَس ليَخدم...وبين من يترأّس ليقوم الناس بخدمته ويتكبر عليهم....
كلنا سنعود في النهاية الى الله سبحانه وتعالى
يحكى ان ... رجلاً مسرفاً على نفسه قال ذات مرة لأصدقائه: كم أعصي ربي وهو لا يعاقبني.
فأوحى الله تعالى إلى نبي ذلك الزمان أن قل لفلان: كم أعاقبك وأنت لا تدري.
ألا يكفيك أني حجبتك عن لطائف أنسي، وأخرجت من قلبك لذة قربي وحلاوة مناجاتي..؟؟!!
وما أصعبها من عقوبة...يقول شاعر:
واغفر لمن غاب عنك غيبته***فذاك ذنب عقوبته فيه
أي عقوبة وحرمان أكبر من بعدنا عنه...وهو من يقوم وجودنا عليه...ومرجوعنا إليه سبحانه....
فعلا صدقتي وانا افضل الصنف الاول
يحكى أن...رجلاً صحب أحد أصدقائه في سفر، فقال له صديقه: لابد في السفر من أمير. أتحب أن تكون أنت الأمير أم أنا؟
قال الرجل: بل أنت الأمير ، فأخذ صرة فملأها طعاماً وحملها على كتفه. فقال الرجل: أنا أحملها عنك، قال: لا، أنا الأمير وعليك الطاعة، أنا سأحملها. وسارا حتى حلّ المساء، فلما أراد النوم وسّده بوسادته وغطاه بكسائه وسهر الليل يرعاه ويتفقده، فلما أصبح الرجل قال لصديقه: ليتني لم أقل لك أنت الأمير، كلما طلبت أن أخدمك بشيء قلت لي: أنا الأمير وعليك الطاعة، فقال: إذا صحبت أحداً في سفر فكن هكذا....
شتّان بين من يتراَس ليَخدم...وبين من يترأّس ليقوم الناس بخدمته ويتكبر عليهم....
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
