مناقشات اجتماعية... هادفة™

[™ ▕ ذُ ـــو العَـــــــــــيـــــنْ]

سلام الله عليكم
.... يا اصدقائي

اليوم سنقدم موضوعا يخصنا جميعا في المنتدى .. رغم أنه كبير الا انني ساعمل على اختصاره في
حدود تفكيرنا.



الموضوع سيدور حول احد الأسئلة او المشاكل التي تواجهنا... أسئلة لا نعرف جوابا لها.. وأجوبة
لا نعرف ما سؤالها... وأشياء غامضة نرغب في التعرف عليها أو كشف الستار عنها
سنفعل ذلك معا

سنقوم بطرح سؤال /أيا كان / ونسأل عن إجابة عنه... بالتالي سيعلق كل الاعضاء عليه
ويوضح وجهة نظره به.. من خبرته السابقه أو موقف حياته.... مع ذكر مثال للتوضيح
الموضوع مفتوح للنقاش
وانا سأبدأ أولا
..

السؤال.. ما هو الفرق بين الكبر والفخر
وجهة نظري. . اعتقد ان الفخر مصطلح يطلق على الاعتزاز بنجاح أو جاه أو حسب أو مكانه
دون غلو؛ اما الكبر فهو التعالي بشأن تلك الأشياء دون الاكتراث للتواضع في التعبير عنها
واستند
رايي إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم :"( لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ، قَالَ رَجُلٌ: إِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا، وَنَعْلُهُ حَسَنَةً، قَالَ: إِنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ، الْكِبْرُ بَطَرُ الْحَقِّ، وَغَمْطُ النَّاسِ))

• المنشيء :ذو العين
  
• الهدف: تثقيف المواطن العربي، القدرة على الربط والاستناج، تنمية التفكير
  
• الاستراتيجية : المناقشة وحل المشكلات

[محبة نادية الابدية]

فكرة روعة منك يا قائد
احسنت دائما تطرح المواضيع المفيدة
حسنا وجهة نظركي صحيحة تماما برايي
الفخر هو الاعتزازا بالشيئ الذي يعتبر بالنسبة للشخص كجزء من حياته
وهذا الجزء لا يستغني عنه ابدا وهو شعور رائع
ونذكر المثال الافضل عنه وهو الافتخار بوطنك
اما بالنسبة للكبر فهي صفة سيئة وتتمثل في تعلية النفس مقارنة بالاخرين
وهؤلاء الاشخاص ينسون اهم شيئ وهو الناس سواسية ولا فرق بينهم
والتعالي صفة ذات تاثير سلبي قد نجدها في المدارس ووسط المجتمع
وهي تفكك المجتمعات وتزرع الفتن ويمكن ان نقول عن الكبر انه صفة مرادفة للانانية
والتعالي والتفاخر او الكبر صفة يكرهها الله تعالى
وقد قال تعالى في سورة لقمان بالآية 18 :
(ولا تصعر خدك للناس ولا تمشي في الارض مرحا ان الله لا يحب كل مختال فخور )
والفخر هنا ليس اي فخر بل يقصد به الكبر
لان الفخر له وجهان فخر بالسوء وفخر بالحسنة
فالشيئ السيئ اذا تفاخرت فيه فهذا كبر
اما الشيئ الحسن اذا افتخرت فيه فلا تكن متعاليا


وفي النهاية اقول لك شكرا على الطرح المتميز للموضوع ^^

[تشرينية..]

فكرة جميللة للغاية ... مبدع ^^
بالنسبة لسؤال الأسبوع هذا سبحان الله تناقشت فيه مع زميلة لي قبل أيام
الفخر و التكبر ...
عن نفسي أرى أن الفخر هو اعتزاز المرء بشيء يملكه دون البعض و يكون ذلك بشكل مبالغ فيه
أما التكبر فإن احساس المرء بالنقص يجعله يتظاهر بالثقة العالية و الكمال الذي لا يصله إلا الله عز و جل و يدعي الاعتزاز بنفسه
باختصار الفخر اعتزاز بشيء تملكه دون البعض ، التكبر هو اخفاء نقص ما فيك بادعاء الاعتزاز بالنفس ...
لا أملك دليلا للأسف سأكتفي بهذا ^^
و تبقى وجهة نظر ...

[™ ▕ ذُ ـــو العَـــــــــــيـــــنْ]

فكرة جميللة للغاية ... مبدع ^^
بالنسبة لسؤال الأسبوع هذا سبحان الله تناقشت فيه مع زميلة لي قبل أيام
الفخر و التكبر ...
عن نفسي أرى أن الفخر هو اعتزاز المرء بشيء يملكه دون البعض و يكون ذلك بشكل مبالغ فيه
أما التكبر فإن احساس المرء بالنقص يجعله يتظاهر بالثقة العالية و الكمال الذي لا يصله إلا الله عز و جل و يدعي الاعتزاز بنفسه
باختصار الفخر اعتزاز بشيء تملكه دون البعض ، التكبر هو اخفاء نقص ما فيك بادعاء الاعتزاز بالنفس ...
لا أملك دليلا للأسف سأكتفي بهذا ^^
و تبقى وجهة نظر ...

شكرا لك على وجهة نظرك
وقولك بالنقص لجهة التكبر هو رأي منطقي فعليا
أحسنت
هل من سؤال يحيرك... اطرحيه علينا

[جمال الروح ™]

نعم انت محق وقس على هاذا في الواقع والخيال ستجد ما قلته بحذافيره للاسف هاذا الواقع المرير الذي نعيشه

[™ ▕ ذُ ـــو العَـــــــــــيـــــنْ]

فكرة روعة منك يا قائد
احسنت دائما تطرح المواضيع المفيدة
حسنا وجهة نظركي صحيحة تماما برايي
الفخر هو الاعتزازا بالشيئ الذي يعتبر بالنسبة للشخص كجزء من حياته
وهذا الجزء لا يستغني عنه ابدا وهو شعور رائع
ونذكر المثال الافضل عنه وهو الافتخار بوطنك
اما بالنسبة للكبر فهي صفة سيئة وتتمثل في تعلية النفس مقارنة بالاخرين
وهؤلاء الاشخاص ينسون اهم شيئ وهو الناس سواسية ولا فرق بينهم
والتعالي صفة ذات تاثير سلبي قد نجدها في المدارس ووسط المجتمع
وهي تفكك المجتمعات وتزرع الفتن ويمكن ان نقول عن الكبر انه صفة مرادفة للانانية
والتعالي والتفاخر او الكبر صفة يكرهها الله تعالى
وقد قال تعالى في سورة لقمان بالآية 18 :
(ولا تصعر خدك للناس ولا تمشي في الارض مرحا ان الله لا يحب كل مختال فخور )
والفخر هنا ليس اي فخر بل يقصد به الكبر
لان الفخر له وجهان فخر بالسوء وفخر بالحسنة
فالشيئ السيئ اذا تفاخرت فيه فهذا كبر
اما الشيئ الحسن اذا افتخرت فيه فلا تكن متعاليا


وفي النهاية اقول لك شكرا على الطرح المتميز للموضوع ^^

أعلم أنك تحبين هذه ألمواضيع يا خوخة لهذا فكرت في طرحه
لتعم الفائدة
أعجبني رايك في تقسيم وتفسير معاني للفخر
ولو العفو

[safiya]

موضوع غاية في التألق
أبدعت يا أخي
وجه نظرني هي أن الفخر هو الاعتزاز بشيء يملكه الانسان دون غيره و التباهي به أمامهم
أما التكبر فهو ظن الشخص بأنه الأفضل بين ناس مجتمعه وذلك لإحساسه بالنقص مثلا إتجاه جانب معين
قال تعالى ﴿وَٱللَّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ﴾

شكرا على الطرح

[❤مـلـكـة الـجـمـال❤]

و عليكم السلام و رحمة الله
موضوع رائع كالعادة جزاك الله خيرا و جعله في ميزان حسناتك

الكِبْر: العَظَمَة والتَّجَبُّر، كالكِبْرِياء، وقد تَكَــبَّرَ واسْتَكْبَرَ وَتَكابَرَ، والتَّكَبُّر والاسْتِكْبار: التَّعَظُّم، والكِبْر بالكسر: اسم من التكبر (1) .
معنى الكِبْر اصطلاحًا:
معنى الكِبْر جاء تعريفه في حديث النبي صلى الله عليه وسلم كما ذكرت من قبل : ((الكِبْر بطر الحق، وغمط الناس)) (2) .
و هنا فان بطر الحق يراد به رد الحق ، اما عن غمط الناس فيعني ازدراء الناس
وقال الزَّبيدي: (الكِبْر: حالةٌ يتخصَّص بها الإنسان من إعجابه بنفسه، وأن يرى نفسَه أَكْبَر من غيره) (3) .
وقيل الكِبْر هو: (استعظام الإنسان نفسه، واستحسان ما فيه من الفضائل، والاستهانة بالناس، واستصغارهم، والترفع على من يجب التواضع له)


و الكبر اول ذنب عصي االله عز و جل به في االسماء
فإن الله عز و جل خلق أبانا آدم من طين و نفخ فيه من روحه و قال لملائكته :
( إني خالق بشرا من طين ) و امر ملائكته بالسجود لآدم فسجدت تلبية لامر ربها
قال تعالى : ( فسجد الملائكة كلهم أجمعون ) اي ان الملائكة كلهم سجدو دون استثناء و في الوقت نفسه
ثم قال تعالى : ( الا ابليس أبى و استكبر و كان من الكافرين )
فلما خاطبه ربه أجابه : ( أنا خير منه ) اي انا خير من آدم ، ثم عَـلَـم ( خلقتني من نار و خلقته من طين ) فكان كبر ابليس سببا في طرده
قال تعالى : ( فاخرج منها فانك رجيم )
لكن قوله اخرج منها لا يراد به الجنة كما يضن البعض
و انما يراد به منزلة ابليس حيث انه كان بمنزلة الملائكة رغم اختلاف الجنس لان الملائكة مخلوقون من نور اما ابليس فمخلوق من نار
و يقول العلماء ان الكبر على اضرب
كبر على الله : و هو كفر و من امثال ذلك : فرعون
قال تعالى ( قال أنا ربكم الأعلى ) و قال : ( ما علمت لكم من اله غيري )
و ايضا النمرود

كبر على الرسل و هذا داء اكثر الامم قال تعالى : ( قالو أنؤمن لبشرين مثلنا )
كبر على الخلق و قد يكون من الكفر و لكنه فسق

اما عن الفخر فهو مذموم عموما
قال تعالى : ( إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا )
و أي خير في بني آدم ان كان يجنح الى اعمال لا يحبها الله و لا يرضاها

و الله أعلم

[❤مـلـكـة الـجـمـال❤]

5 ★

[❤مـلـكـة الـجـمـال❤]

لدي سؤال حيرني :
حين قال الله عز و جل للملائكة : ( إني جاعل في الأرض خليفة )
قالت الملائكة : ( أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك )
كيف علمت الملائكة ان بخلافة بتي آدم للارض سوف يعم بها الفساد
و ايضا هل جاء هذا بعد ان عصى آدم ربه ام قبل ان يعصيه
يعني اريد ان اعرف كل شيء بهذا الخصوص
اممم حسنا هذا فقط

[«زَهْرَةُ المَــآلُونِيَــآ»]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع رائع وهادف حقا يا أخي
أناملك تكتب عسلا ما شاء الله
حسنا في الواقع من رأيي أنا
الفخر: من الافتخار وهو أن يتباهى الشخص بما يملكه أو بما يحوزه، فمثلا دعنا نقول شخص يزكي نفسه كثيرا[ أنا أملك، وأنا لدي ، وأنا ... وأنا ...][«وأربعةٌ مهلكةٌ للعبد... أنا ونحن ولي وعندي»]
أما عن الكبر: فأعتقد أنه يعني أن يتعالى الانسان على غيره، ويتكبر بذاته، وفي رأيي أنا أن كل من يتكبر على الناس فهو يشعر بصغر قيمته أمامهم هه[لا يتواضع إلا من كان واثقا من نفسه، ولا يتكبر إلا من كان يرى نفسه ناقصا^^]
هذه وجهة نظري أنا ^^
في أمان الله وحفظه ^^
ننتظر المزيد منك ^^

[«shãdøw»]

الفخر والكبر اقتصر في تفسير الكلمتين علي إبد صالح واخر فاسد العبد الصالح كلما. انجز وحقق كلما زادت ثقته واعتز بنفسه وعرف قدره ولا ينسي ربه ويشكره ويحمده وهذا جوهر. الفخر الحقيقي ام الكبر عبد فاسد كلما تملك وحصل علي مبتغاه تكبر وعصي وتعالي علي غيره وهذأ الكبر شكرأ لموضوع الجميل يا صديق

[«shãdøw»]

رندة رندة
ماشاء الله في مخ في الجمجمة
عش ضتشوف علي رأي المثل
سؤالك اعجبني
اخبرك ان هناك مناقشة دارت بين الطلاب والمعلمة في فصلي علي هذأ السؤال
وما استنتجته من شرح المعلمة وسؤالك
ان لا علاقة بين عصيان سيدنا ادم
وكلام الملائكة
وسبب قولهم ذالك
هو الجن فقبل خلق ادم عليه السلام
افسد الجن في الارض وفسك الدماء
لهذأ توقع الملائكة نفس الشئ من ادم
والله اعلي واعلم صديقتي
سؤالي هو :
رئيت كثيرا من النفوس منها الضعيف والقوي
كيف ذالك كيف يكون الانسان قوي الرأي والشخصية برأيك

[اميرة جوهر الصداقة]

انها فكرة ولا اروع يا قائد
اظن انني ساتعلم الكثير في هذا الموضوع

[محبة نادية الابدية]

أعلم أنك تحبين هذه ألمواضيع يا خوخة لهذا فكرت في طرحه
لتعم الفائدة
أعجبني رايك في تقسيم وتفسير معاني للفخر
ولو العفو

​انا بانتظار السؤال القادم ^^

[❤مـلـكـة الـجـمـال❤]

رندة رندة
ماشاء الله في مخ في الجمجمة
عش ضتشوف علي رأي المثل
سؤالك اعجبني
اخبرك ان هناك مناقشة دارت بين الطلاب والمعلمة في فصلي علي هذأ السؤال
وما استنتجته من شرح المعلمة وسؤالك
ان لا علاقة بين عصيان سيدنا ادم
وكلام الملائكة
وسبب قولهم ذالك
هو الجن فقبل خلق ادم عليه السلام
افسد الجن في الارض وفسك الدماء
لهذأ توقع الملائكة نفس الشئ من ادم
والله اعلي واعلم صديقتي
سؤالي هو :
رئيت كثيرا من النفوس منها الضعيف والقوي
كيف ذالك كيف يكون الانسان قوي الرأي والشخصية برأيك

احم احم ههههه
لم يضن الاغلبية ان ليس لدي عقل ههههه ربما بسبب المزاح
سؤالك مر على خاطري من قبل
حسب رايي فإن الشخصية القوية صاحبها مثل الجبل لا يهزه ريح ، واثق من نفسه و من قدراته ، إذا قرر قرارا فإن قرارات الآخرين لن تؤثر به ، يعتمد على نفسه ، لا يحتاج لان يثبت حضوره ،
اما الشخصية الضعيفة فصاحبها ليس واثقا من نفسه ، يعتمد على غيره كثيرا ، متردد ، يحتاج لان يثبت حضوره

هذا ما يوجد براسي بهذه اللحظة ههههه

[جمال الروح ™]

ساكمل ما قلته لك يا صاح لكن هذه المرة بالتفصيل سنبدا على بركة الله بسم الله: الفخر والكبر هما يا اخي الكريم مصطلحان عربيان مختلفان بحكم ان التواضح منحاز لاحدها الا وهو الفخر فالفخر شيئ معنوي كيف اقولها لك او دافع معنوي يدفع الانسان الى الامام حيث ان هاذا الاخير يمتلك صفة التواضع ويقلل من حجم شيئه مهما كان سواءا اختراع ام اكتشاف ام نسب ام غيره اما عن الكبر فالعياذ بالله هو سبب خروج ابليس من رحمة الله وهو اخطر شيئ في الانسان فالكبر قد اخرج ملكا من ملائكة الله من رحمته في قوله تعالى

(

33

)

وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَىٰ وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ (34) اية 34من سورة البقرة

فهو اخطر شيئ قد يبدو في نظر الناس شيئ عادي اذ هو افتخار الشخص بنفسه وهو لم يفعل شيئا مما ينجر عنه عدم الاكتراث للناس ثم اولي الامر ثم عدم الاكتراث لقول الصحابة ثم الانبياء والرسل ومن ثم لا يكترث لدين الى ان يصل الى العياد بالله عدم الاكتراث للخالق سبحانه فيصبح الالحاد مصيره في الاخير . ما علي ان اخبركم يا اخوتي الكرام ان تحذروا من هاذا الخلق وكل من سولت له نفسه القيام بالامر ان يراجع نفسه وان يعود الى الله تعالى فهناك بعض الاوقات يصبح فيها الانسان ضعيف النفس فهاذا اكبر خطر يهدد مجتمعاتنا بصفة عامة ومجتمعنا الاسلامي بصفة خاصة المهم ما ساقوله اللهم اني قد بلغت فاشهد والصلاة والسلام على حبيينا المصطفى محمد صلى الله عليك يا سيدي يا رسول الله
والسلام عليكم

[blak banter]

ساجيب عن موضوعك يا اخي ذو العين في جملة قصيرة الفخر شيئ جميل لكن بلا عمل يصبح كبر بغض النظر عما كان وكيف سيكون كانسب مثلا فاحد يفتخر بنسبه كانه هو المرتبة الاولى ولا يعمل لاجل الحفاظ على شرف نسبه وعندما يجد نفسه في الاخير هو اخر شخص على وجه الارض كم ان الكبر بسببه طرد ملك من ملائكة الرحمان من رحمة ربنا تعالى بسبب كبره . فالفخر شيئ جميل ان نفتخر بانفسنا وبما قدمناه للعالم من اشياء ايجابية ولكن الا نفعل شيئ او ننشر ترهات هنا وهناك وننشر الفتن ونقول عن انفسنا اننا قدمنا شيئا كبيرا ونفتخر بانفسنا والذي يصبح بعده كبر فابلعكس نحن لم نفعل شيئ وانما لوثنا انفسنا باعمال خبيثة ووسخة واهنا شرفنا بهاذا الكبر وبهاذا نكون اسوا الاشخاص على وجه الارض وقس على ذالك في العلم وفي شتى المجالات. وشكرا اخي ذو العين

[~ آلَزَعَيْمـَﮥ |~ ★~naisban~★]

مـآ شآء اللــه مــآ كل هذه الإبدعآت هنـــآ فكرة مبهـرة ومشعشعـة منكـ (:
قوم سقرآط ظهروآ أخيــرآ هههههههههههههه ><
حسنـــآ سأشآرككــم ..
في خـــآطري سؤآل يتكون من أدآة إستفهآم وكلمتيـــن فقـط لكن خلفــه مئة معنــى وإجآبـــة ومقصــد ..
السؤآل موجــه للجميــع
هل أنـــت عربــي ؟!
برر إجــآبــتكـ ..

(هيــآ يآ شبآب المستقبــل أريد أن أرى الإجآبــة الوآفيــة الشــآفية )

[كاكاشي هاتاكي]

الحمد لله رب العالمين له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن صلوات الله البر الرحيم والملائكة المقربين على سيدنا محمد أشرف المرسلين وحبيب رب العالمين وعلى جميع اخوانه من النبيين والمرسلين وآل كل والصالحين وسلام الله عليهم اجمعين
إعلم رحمك الله ان الترفه من الحلال ليس حراما لكن تركه أحسن لو اكل مئة صنف وأتخذ مئة صنف من الثياب ليس حراماَ اذا لم يكن للكبر في التواريخ يذكر أن المأمون كان يحضر على مائدته ثلاث مئة صنف من الطعام هذا إذا كان من المال الحلال إذا لم يكن للفخر ليس حراماً لكن تركه خير أما إن كان بنية الفخر فهو معصية كبيره الذي يبني بناءاَ فخماَ حتى يقال ما أجمل بيت فلان ذنبه كبير عند الله ، الله تعالى لا يحب الفخر في الثياب وفي الأثاث وفي المسكن وما اشبه ذلك ، لا يحب الذي يعمل للفخر يلبس الثوب الجميل ويتخذ الأثاث الجميل للفخر فهذا ذنبه كبير حتى إذا كان لبس ثوباَ فاخراَ ليراه الناس ويقولوا ما أجمل ثوب فلان معصية كبيره ، كذلك الذي يتكبر في مشيته يمشي مشية المتكبر هذا ايضاَ ذنبه كبير كان في بني اسرائيل رجل يمشي متبختراَ يمشي في هذا الجانب وفي هذا الجانب معجبا من شعره وثيابه يمشي متبختراَ ، الله أمر الارض أن تبلعه فبلعته فهو في النزول في هذه الارض هذه الارض غلظها مسافه خمسمئة سنه ، هو بعد ينزل الى اسفل لعله كان كافراَ . الرسول عليه الصلاة والسلام ما ذكر هل كان مسلماَ أم لا.

وسبحان الله والحمد لله رب العالمين