الأم نبع الحنان هي مصدر العطاء هي التي لونت لي دربي الأبيض حتى صار مفعما بالأمل. امي، ثم أمي، ثم أمي، هكذا أوصاني رسولي، فقد تحملت مشاق حملي، وولادتي، وأرضعتني، وتتحمل دوما همومي، إذا مرضتُ أصابها هم كبير، وإذا واجهتني صعوبات الدنيا تكدرت حياتها، حفظك الله يا أمي ورعاك، وجعلك دوما نبراس حياتي.