[B]The Book Thief
من أجمل الافلام التي شاهدتها؛ لكن الا ترى انهم اشفقوا على اليهودي
كثيرا
[B]The Book Thief
من أجمل الافلام التي شاهدتها؛ لكن الا ترى انهم اشفقوا على اليهودي
كثيرا
اعجبني قولك بانك لا تهتم بما نفكر
وان هذه مساحتك الخاصة ولك الحرية
تفكيرك رائع ومستقل
وقد ذكرت بالفعل سبب اهتمامك بتلك الاشياء
بكل بساطة تذكرك باشياء جميلة رسخت في ذهنك
ومن الجميل معرفة رايك الخاص
أكبر أنجاز لي على الصعيد الدراسي .. عندما كنت ضمن العشرة الأوائل على مستوى الولاية .. كانت سعادة أسرتي لا توصف ..
بالنسبة لي كنت فخور جداً بنفسي ..
لكن ..
في بداية العام الدراسي التالي أصبحت لدي صلاحيات لم تكن موجودة وحصلت على تهنئة بعض أساتذتي بداية العام .. وكان نجاحي هذا يذكر طيلة بداية ذلك العام .. فشعرت بالخجل من كثرة تكراره ..
ثم بدأت أتجاهل الوضع .. ولا أبالي وبعد مرور حاولي سنة شعرت بخيبة لعدم تشجيع نفسي على أنجازي القديم !
في الحي الذي نعيش فيه .. اتفقنا نحن وصبيان وأطفال الحي لإنشاء فريق خاص بنا .. واخترنا مكان اللعب ذهبنا وبدأنا بتنظيف المكان خاصة أن بعض الأطفال يلعبون دون أحذية فأبعدنا جميع الحجارة التي كانت موجودة .. وبعد أسبوع باعتباري قائد ومدرب الفريق قمت بعقد مباراة بيننا وبين فريق الحي المجاور .. وفي يوم المباراة الموعود لم أحضر !
لأن أمي غضبت مني لأن أسرتي كانوا سيذهبون في رحلة .. وكان علي الحضورّ حسب قوانين الأسرة .. ذهبت وعند المغيب عدنا .. في مساء ذلك اليوم جاء أحد أصدقائي كان غاضب مني ..قال : أنت شخص مهمل .. كيف تعقد مباراة وتتركنا ! .. قلت له : أعتذر لكن كنت مشغول .. لكن سنباريهم مرة أخرى وفي ملعبهم ....
شعرت باستياء شديد فقد كانت النتيجة 5-1 لصالحهم.. كانت عليهّ مسئوليات ويجب أن أكون محل الثقة .. من بعد هذه الحادثة لم أعد أتكفل بشيء إلا وكل تركيزي عليه ..
عقدت مباراة أخرى مع نفس الفريق وذهبنا نحن هذه المرة إلى ملعبهم .. وكنت صاحب الخطة التي سنلعبها .. وفزنا ..
في ذلك اليوم المدرسي كنا في حصة التاريخ وكانت مملة جداً .. وكان هناك طالب مضحك جداً حيث كانت تصرفاته مضحكة أيضا ..
ضحك ذلك الطالب فأنبه الأستاذ .. وًكان الصف يضحك بصوت خافت والأستاذ ينظر بقسوة .. كانت المرة الأولى التي أريد أن أضحك فيها بذلك القدر كنت أحاول كتم ضحكتي لكنني بدأت أشعر بألم في صدري قلت لاباس بمخاطرة بسيطة فضحكت بكل صوتي !
ألتفت المدرس بكل سرعة وأتجه نحونا فقال للطالب بجانبي هي قف .. بسرعة .. ظنه الطالب الذي بجانبي لأنني طالبه المفضل !
كان الجميع ينظر بدهشة فقمت بسرعة وقلت أنا من ضحك !
ونظر لي وهو مشتت من الحصة التي كانت آخر حصة في ذلك اليوم ومني كذلك !
القصر الذهبي .. وهو متحف ومعرض زرته وأنا بعمر العشر سنوات لكنه ظل في ذاكرتي لجمال محتوياته الرائعة .. لوحات بديعة .. وسيوف وخناجر وأشجار .. محتوياته مختلطة طبيعة حيةّ وآثار قديمة وأعمال أبداعية ... وأشياء للبيع .. وقفنا عند تحفة كانت ساحرة بكل للكلمة من معني سألت عن سعرها كان حاولي 500 دولار أمريكي .. وكان هناك سيدة محتارة في شرائها ..
قل لها : أشتريها .. ليس لدي المبلغ وإلا لم أكن لأتردد !
نظرت لي وكانت متعجبة من تطفلي ربما .. لكنها قالت :
حسناً أنه جميل .. لكنني أشعر أنه لا يستحق !
قلت : أحياناً علينا أن نشتري أشياء كهذه التي تذكرنا بجمال الحياة ولكنكِ ستظلين تتأملينه كل يوم والمبلغ سيتلاشي عاجلاً أم آجلا .. المهم هل لديك المبلغ ؟
قالت : نعم لديّ .. لكن ..
قلت : ألم تجذبك إطلاقاً ؟ ... هي سأرحل الآن ..
لم تتكلم ولكنها ابتسمت ..
أنا ذهبت للدور الثاني من المبنى وعندما رحلت منه لم أفكر في معاودة زيارة ركن البيع لأتأكد من التحفة هل أشترته السيدة المحتارة أم لا ..
أظنها أشترتها !