ها انا اشعر بثقلها وبرودها محدث في داخلي تلك العواصف التي لازلت لااعلم كيف اصوغها او اخرجها حسب مواقفها ..
كنت اظن ان هذا العالم يستحق ان اضحي لغيري لكن علمت ان تلك مجرد اوهام سرعان ماتجعلنا كالاصنام
تلك طفوله التي دائما م كنت احن لها لم اعد اتمنى منها شيء الا زوالن
لم احب ان ابقى شخصا ضعيف يظن الجميع انه كالورقه يمل مع ميل القطيع ويدهس لاجلهم
...
عندما ظننت اني لن اتغير وجدت نفسي شخصا اخر يحاول ان يتمسك بطيفه الاول
دائما م احاول ان امنع دموعي من الانهمار الا انه بمجرد قول حرف تبدا بنزول
لازلتي ي سبيستون تلك القناة التي حفرت ذكرها في عقولنا بجمال دروسها وحسن صحبتها