الجزء الثاني من قصة الماسة الزرقاء

[вυττєяfℓy]

بعد ان قمت ببعض أفعال الخير هذا اليوم. كنت ذاهبة الى المنزل لكي ارتاح واعود لمباشرة العمل، حدث شيء لم أكن اتوقعه وهو ان تهاجمني فتيات لديهن قوة عجيبة وأنهن شريرات يفعلن الشر من منظمة خطيرة تحاول الحصول على الماسة الزرقاء. حينها أطلقت احدى الفتيات شعاعا احمر اللون علي وأوقفت حركتي نهائيا والأخرى أطلقت على الماسة شعاعا بنفسجي اللون تقصد اخذ الماسة من يدي لكن لم تنجح في ذلك لان الماسة لا يستطيع حملها الا انا ولأنها حاولت سرقة الماسة بدأت تشع شعاعا جعل القوة البنفسجية تعود الى مالكتها وجرحتها جرحا نزفت منه كثيرا مما جعلها تفقد وعيها لكن لم تنتهي مشكلتي بعد لان بعدما حدث مع تلك الفتاة حقدن الفتيات علي ووحدن طاقتهن. أتمنى ان يعجبكم الجزء الثاني انتظرونا في الجزء الثالث ...

[اكشن لا يخاف الصعاب]

القصة جميلة

[* نبض ~ كيرا ~ الحياة *]

هه للتو قرت لجزء لاول وعلقت والان هذا الجزء الثاني ه رائع
قصتك رائعة يا حلوة^^

[لـؤلـؤة الصـدآقة]

جميلة جدآ أعجبتني بحق [ شكرا لكِ ]

[لا اخاف الآلام]

قصة جميلة وروعة

[لا اخاف الآلام]

يحكىان راعياصغيراكان يرعى غنمه عند سفح جبل بالقرب من غابة مظلمة.
في يوم من الايام، فكر الراعي الصبي في خدعة تلفت الانتباه اليه، لانه كان يظل وحيدا طيلة النهار.
لذا، راح يصرخ عالياالنجدة!النجدة!الذئاب!الذئا� �!).
سمع القرويون صراخ الراعي، فحملوا السكاكين والمناجيل واسرعوا لنجدته فورا.
لكن القرويون اكتشفوا لاحقا انهم خدعوا. بينما كان الراعي الصغير سعيدا جدا لانه نجح في جمع هذا العدد الكبير من الرجال.
احب الراعي الصغير هذه الخدعة، فراح يكررها لايام عدة. وفي كل مرة كان القرويون يتجمعون ويعدون. وبعد ذلك، ملوا أكاذيبه وخداعه.
و في يوم، برزت الذئاب من الغابة وهاجمت الخراف بشراسة.
خاف الراعي الصغير جدا، وراح يعدو نحو القرية صارخاالنجدة! النجدة! الذئاب! الذئاب!).
لكن، وفي هذه المرة، تجاهله القرويون ولم ينجدوه، لانهم اعتقدوا ان الصبي عادؤالى الكذب من جديد.
وهكذا التهمت الذئاب الخراف وتلذذت بها حتى آخر حرف. وجد الراعي الصغير دون عون فراح يبكي فراخه.
خلاصة الكلام:
(من كثر كذبه، خسر ثقة الاخرين)

[вυττєяfℓy]

محممممممممممممممممممممممم ممممممممممممممممممممممممم مممد ماهذا ارجوك اجبني معليهش كي انجي عندم والله انوريلك

[itss_nadia]

جزء راااائع ومتالق جدا
اعجبني كثيرا شكرا لك حبيي