كائن فضائي والغياب
"وجدتني أنتمي لنفسي جداً لا أحد يشبه معتقداتي الغريبة روتيني وأغانيّ، أنا بمثابة أشيائي التي لا يمكن أن تصبح يوماً لأحد"
المزيد من الشيفرات الخاصه بي والمزيد من الأحداث التي غابت عن الكثير ولم تغب
عن بالي أحداث كنت أظن بأنها مجرد نقطة نهاية كل شي فاكتشفت انها بداية حياة
أخرى مابين حال وحال أصبحت مشتت بين يدي اليمنى واليسرى صنعت نفسي لم أكن
ذلك الشخص الذي يعمل لأجل الناس اعمل لنفسي دائما لمبادئ صنعتها وانا من اطبقها
واغيرها على حسب ما أراه مناسب ليس ما يراه الناس مناسب لم ولن أخضع يوم
لرغبات شخص لمجرد أن قلبي يهواه وعلى عكس العبارة التي تقول " والنفس تميل لمن
يحسن اليها " انا لا اميل حتى لنفسي . طيب مع من يحسن الي لكن اميل؟ مستحيل