مرحباً أصدقائي الغوالي
أسعد الله مساءكم أحبتي بكل خير
كيف حالكم اليوم ؟ اسأل الله أن تكونوا دوماً في تمام الصحة والعافية
#طرائف العرب
فكرة جديدة ممتعة نشاهد من خلالها في الزمن القديم طرائف العرب
عرف العرب بنوادرهم و مغامراتهم ، ولقد غزت نوادرهم العالم بأسره لما تحمله من طرائف و مغامرات التي ترسم البسمة و تقدم لنا المواعظ ويستمتع الناس بهذه النوادر لما فيها من فكاهة مرحة وحكمة مازحة
كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع قال: لا تخف و لا بأس عليك فإنه يسبّح الله فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد.
جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة – ! وسأله : إذا أردت أن أستحمّ في نهر فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها؟ قال: بل باتجاه ثيابك حتى لا تسرق ! ــ وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي وأنا محرم ؟ قال الشعبي: لا حرج. فقال إلى متى أستطيع حك جلدي ؟ فقال الشعبي: حتى يبدو العظم !
انتهت اليوم طرائفنا
مارأيكم بها ؟ رأيكم يهمّني جداً لذا شاركوني به
آمل أن تنال إعجابكم
وبالطبع .. انتظروني مجدداً لأقدّم لكم المزيد والمزيد من طرائف العرب
دمتم بخير .. ولكم كلّ الحبّ