دخول القادر ^^
( ليانا المحاربة الشرسة. آيريس المحاربة الأسطورية. كآثرين أسطورة غامضة ) ♡
يمنع إستخدام أي من أسماءي ف المنتدى و شكرآ ♥
دخول النور
ليكن شعاركم دوماً
"الابتسامة "
لعلها تداوي جرحاً أو تمد شخصاً ما بالقوة
*---------^
دخووول النافع
"من لم تكن فلسطين قضيته، فلا قضية له"
دخـوول:
بالنــوور اليــوم أايضــآا =)
دخووووووووووووووول ><
الجبآآر ^^
رمضانك كريم ميشو
والله إني خجولة من دخوولي المتاخر -.-
قريبا سأبدا من جديد =.=
~ عظيم |
“You will succeed beçause möst people arē lazy.”
سوف تنچح لأن معظم الناس کُسآلى -_-
" Shahir Zãg "
دخول النافع ♥
( ليانا المحاربة الشرسة. آيريس المحاربة الأسطورية. كآثرين أسطورة غامضة ) ♡
يمنع إستخدام أي من أسماءي ف المنتدى و شكرآ ♥
دخوول النور
مارشمالو هل لك عما تسالين اليوم
ياقوم من سيتذكر ♥
حياتي في صورة : " )
دخووول النور
"من لم تكن فلسطين قضيته، فلا قضية له"
النور يضاف إليه سبحانه وتعالى من أربعة أوجه:
– فيطلق عليه عز وجل اسمًا له.
– ويضاف إليه وصفًا فيكون كمثل وصفه تعالى بالحياة والسمع والبصر وسائر صفاته الذاتية، فيضاف إلى وجهه الكريم كما في الحديث: «أعوذُ بنورِ وجهِكَ الكريمِ الذي أضاءَتْ له السماواتُ والأرضُ وأشرقتْ لهُ الظلماتُ» (الجامع الصغير 1483)،
– كما يضاف إلى ذاته كقوله تعالى: {وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا}[الزمر: 69]،
– ويضاف نوره تعالى إلى السماوات والأرض
كقوله {الله نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} [النور: من الآية:35]. وذكر أن حجابه النور كما في الحديث «حِجَابُهُ النُّورُ، لَوْ كَشَفَهُ لَأَحْرَقَتْ سُبُحَاتُ وَجْهِهِ مَا انْتَهَى إِلَيْهِ بَصَرُهُ مِنْ خَلْقِهِ» (صحيح الجامع 1860)،
– قد يضاف النور إلى مفعولاته سبحانه وتعالى
فيكون بمعنى النور الذي في قلب عباده المؤمنين، كما في قوله تعالى {مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ} [النور من الآية:35]. ومعناها : أن مثل نور الله سبحانه وتعالى في قلب عبده، كمثل المشكاة المضيئة.
يقول ابن القيم رحمه الله: “ولهذا النور فاعل وقابل، ومحل وحامل، ومادة، وقد تضمنت الآية ذكر هذه الأمور كلها على وجه التفصيل. فالفاعل: هو الله تعالى مفيض الأنوار الهادي لنوره من يشاء، والقابل: العبد المؤمن، والمحل قلبه، والحامل: همته وعزيمته وإرادته، والمادة: قوله وعمله.”
مارايك بتنسيقي
اعلم انك ستلويينني باللون الاخضر لجمال التنسيق هههههههه اخرقة اعلم -_- لكن انا فقط اقولها لنفسي ولا يتجرا احد فعل ذلك هههه
حياتي في صورة : " )
يا اهلا بالتي حضرت فنوّرت
وشاركت فأسعدت
ووعدت...فأوفت.../هذه للمستقبل/ ^^
نئوشة الفرفوشة...رمضانك مبارك ايتها الرائعة
بدأت بشائر ليلة القدر...أللهم اجعلنا من أهلها...طالما أن الخيرات بدأت تتنزل علي...كمرورك ومرور بثون وجميع الأحباب من هنا...
لا يهم أي تأخير...في مقابل ان تكوني بكل تفاصيلك بخير
♥
دخول النور
مارشملو كيفك ؟-.-
مياو مياو النائمة *^*
أولاً : باركوا لي وأخييييييييييييراً...انتهت امتحانات عمااااااار
اليوم لا دراسة ولا ضغوط هههههههههههههه استعدوا لأني طالما تفرغت فهذا يعني أن تسالي العيد يتم طهوها ^^
وثانياً لدينا وقفة لطيفة مع اسم الله : النور
النور يضاف إليه سبحانه وتعالى من أربعة أوجه:
1– فيطلق عليه عز وجل اسمًا له.
2– ويضاف إليه وصفًا فيكون كمثل وصفه تعالى بالحياة والسمع والبصر وسائر صفاته الذاتية، فيضاف إلى وجهه الكريم كما في الحديث: «أعوذُ بنورِ وجهِكَ الكريمِ الذي أضاءَتْ له السماواتُ والأرضُ وأشرقتْ لهُ الظلماتُ»
3– كما يضاف إلى ذاته كقوله تعالى: {وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا} [الزمر: 69]،
4– ويضاف نوره تعالى إلى السماوات والأرض
كقوله {الله نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} [النور: من الآية:35]. وذكر أن حجابه النور كما في الحديث «حِجَابُهُ النُّورُ، لَوْ كَشَفَهُ لَأَحْرَقَتْ سُبُحَاتُ وَجْهِهِ مَا انْتَهَى إِلَيْهِ بَصَرُهُ مِنْ خَلْقِهِ» (صحيح الجامع 1860)،
– قد يضاف النور إلى مفعولاته سبحانه وتعالى
فيكون بمعنى النور الذي في قلب عباده المؤمنين، كما في قوله تعالى {مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ} [النور من الآية:35]. ومعناها : أن مثل نور الله سبحانه وتعالى في قلب عبده، كمثل المشكاة المضيئة.
ولما كان النور من أسمائه الحسنى وصفاته كان دينه نوراً ورسوله نوراً، وداره نوراً يتلالأ، والنور يتوقد في قلوب عباده المؤمنين ويجري على ألسنتهم ويظهر على وجوههم.
حظ العبد من اسم الله النور:
النور الذي يضعه الله تعالى في قلب المسلم هو الإيمان به والعلم به ومحبته وذكره وقوة هذه المادة وزيادتها تظهر على وجه المؤمن وجوارحه وجسده وحتى مظهره ومسكنه.
وفي يوم القيامة هذا النور ينبثق ويسعى أمامهم وسط الظلمات على الصراط وهم يعبرون من فوقه.
وكثافة نورهم على الصراط يتطابق وكثافة النور الذي كان في قلوبهم في الحياة الدنيا -قوةً وضعفًا-. يقول تعالى: {يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [الحديد:12].
فمنَ النَّاسِ مَنْ يَكُونُ نُورُهُ كَالشَّمْسِ، وَآخَرُ كَالنَّجْمِ، وَآخَرُ كَالنَّخْلَةِ السَّحُوقِ، وَآخَرُ دُونَ ذَلِكَ حَتَّى إِنَّ مِنْهُمْ مَنْ يُعْطَى نُورًا عَلَى رَأْسِ إِبْهَامِ قَدَمِهِ يُضِيءُ مَرَّةً وَيُطْفِئُ أُخْرَى، كَمَا كَانَ نُورُ إِيمَانِهِ وَمُتَابَعَتِهِ فِي الدُّنْيَا كَذَلِكَ، فَهُوَ هَذَا بِعَيْنِهِ يَظْهَرُ هُنَاكَ لِلْحِسِّ وَالْعِيَانِ.
وباختصار:
تريد الأنوار؟! عليك بالأذكار......