آسفة عالتأخير
كنت أساعد امي بتحضير الطعام
هل انتي متشوقة لمعرفة شرحي عن الغفار
ليكن شعاركم دوماً
"الابتسامة "
لعلها تداوي جرحاً أو تمد شخصاً ما بالقوة
*---------^
دخول الخبير
تصميم من يد اغلى الاصدقاء مروش
اﻻنــڛــۃ هــبــﯡڜــۃ
وهذا من عند صديقتي الصحفية منى
ليكن شعاركم دوماً
"الابتسامة "
لعلها تداوي جرحاً أو تمد شخصاً ما بالقوة
*---------^
انا حاليا :
مياو مياو النائمة *^*
❤الغفار ❤
سبحان الله ما يملكه من تمااام صفاته واسمائه التي سنتفكر وما زلنا نتفكر
الغفور و الغفار قريبان في المعنى من بعضهما، لكن الغفار أبلغ من الغفور، الغفور من يغفر الذنوب العظام، أما "الغفار" من يغفر الذنوب الكثيرة، الغفور للذنوب العظام، أما "الغفار" للذنوب الكثيرة ، أما الغافر فهو اسم فاعل والغفار والغفور هما صيغ مبالغة.
المغفرة بالمعنى المجمل هي الستر
وبما اننا انتهينا من المقدمة كالعادة لنذهب لجو القصص الذي اعشقه
حدثت قصة مع ىسيدنا موسى -علية السلام - انه انقطع الغيث من السماء على زمنه-عليه السلام - فطلب بنو اسرائيل من سيدنا موسى ان يدعو ربه ، فجمعهم موسى في أحد السهول ووقف على هضبة ورفع يديه الى السماء ، ودعا الله ان ينزل الغيث ، فأبت السماء أن تنزل المطر ، فدعا مرة أخرى وأخرى ولكن دون نزول الغيث ، فنزل وحي من السماء ، وقال : يا موسى يوجد بين هؤلاء العباد عبد عاصي ، فنادى موسى : يا بني اسرائيل ان بينكم رجل عاصي وبسبب معصيته انقطع عنا الغيث فليخرج رأفة بباقي العباد ، فلم يخرج أحد ، فنادى موسى مرة أخرى فلم يخرج أحد ، وكان بين العباد رجل عاصي و يخفي معصيته وقد علم انه المانع من الغيث وهو المقصود ، فدعا الله في سره وقال : ربي اني أشهدك اني تبت اليك ولن أعود الى المعصية ابدا ، وفجأة نزل الغيث ، فتعجب موسى كليم الله ....،..
وقال ربي نزل الغيث ، ولم يخرج من القوم أحد.....
فقال العليم الحكيم : لقد تاب الي عبدي ....
فقال موسى لربه : ربي دلني على هذا العبد اريد أن اعرف من كان .
فقال العزيز الحكيم : يا موسى تأدب....
" لقد سترت عبدي وهو يعصيني ، أأفضحه الآن وقد تاب الي " ...
.................. ........ ............
إلهي .. كما سترتني فيما مضى ، فاسترني فيما بقى ، ولا تفضحني بسيئاتي يوم ألقاك ، فإنك أنت الحليم الستار .. انا وكل أمة محمد الاحياء منهم والأموات الى يوم الدين ...
ونجد هنا أن اسم الله الغفار مرتبط ارتباط وثيق بالتواب
بمعنى الآية " خير الخطائين عند الله التوابون "
اذن الله يعد كل المؤمنين الخطائين ان لا يقنطوا من رحمة الله ، فان الله سيغفر كل الذنوب وحتى لو كانت كزبد البحر ....
والله سيعفو عن جميع الأخطاء .... الا اذا تابوا توبة نصوحة ولم يعد لها
وومثال آخر على سعة رحمة الله ومغفرته الكبيرة
.. الكل يعرف أن وحشي الذي قتل حمزة عم الرسول -صلى الله وعليه وسلم - اعلن اسلامه والله عفا عن جميع خطاياه ورجع كما ولدته أمه طاهر بدون ذنوب .
.........
وقصة فرعون حينما أغرقه بالبحر كان سينطق بالشهادة ، فقام حبريل -عليه السلام - بادخال الماء او الطين .. لا اذكر بالظبط المهم خوفا من ان يتوب عليه الله... فرد الله على جبريل : لو نطق الشهادة لعفوت عنه " والله أعلم
سبحان الله كان سيعفو عن الطاغية فرعون ... فكيف نحن ؟!
والصلاة والسلام على اشرف الخلق
ولا تنسوا الصلاة على الحبيب ❤❤❤❤❤
وأتمنى أن تنالوا الفائدة
وشكرا ^^
التعديل الأخير تم بواسطة dinamonitor ; 05-24-2019 الساعة 05:56 PM
ليكن شعاركم دوماً
"الابتسامة "
لعلها تداوي جرحاً أو تمد شخصاً ما بالقوة
*---------^
ليكن شعاركم دوماً
"الابتسامة "
لعلها تداوي جرحاً أو تمد شخصاً ما بالقوة
*---------^
ليكن شعاركم دوماً
"الابتسامة "
لعلها تداوي جرحاً أو تمد شخصاً ما بالقوة
*---------^
وياااااا يووووسف فين اللي قلتلك عليه
مااارشي تنتظر
ليش ما كتبت الموضووووع
هياااا قل قل
ليكن شعاركم دوماً
"الابتسامة "
لعلها تداوي جرحاً أو تمد شخصاً ما بالقوة
*---------^
دخول
القادر~
⋆⋆
~ But I keep turning back around ~
3/>