أهلاً بكم في جريدة رمضان الكبري الموسم الحادي عشر
أهلاً بكل قراء جريده رمضان الكبري بموسمها الجديد الحادي عشر .. علي مدار 11 سنه قدما لكم أكثر من 300 عدد من هذه الجريده الكبيــره اللي توقفت العام الماضي بسبب مشاكل قله التفاعلسواء في الردود علي الجريده نفسها أ, بسبب قله المشاركيــن في أعداد الجريده نفسها .. و قررت هذه السنه أ، تعود هذه الجريده و عملت اعلان عنها و وجدت تفاعل جيد من حيــث صحفيــن المنتدي و دخلو لورشه عمل الجريده و سجلو اساميهم و لكنهم اختفو و لو يقدمو مواضيع للنشر .. فاللي حابب يشارك معنا و يكون صحفي في جريده رمضان الكبري اليومي فليضغط هنا و يشاركنا بأي باب يريد ان يشارك به مع أسمه السبيستوني و سوف ينشر موضوع مع اسمه علي الفور علي كوكبيــن أكشن و زمرده .
العدد الأول من الجريده سيكون مصغر لعدم وجود مواضيع للنشر فالي تفاصيل العدد الأول : -
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
أهلأً بكم في أحلي كلام ممكن تسمعه أو تقراءه فالي تفاصيل عددنا الأول : -
- وقال (عليه الصلاة والسلام) :"أثقل الصلاة على المنافقين، صلاة العشاء ،وصلاة الفجر ،ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا، ولقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلاً فيصلي بالناس، ثم انطلق معي برجال، معهم حزم من حطب إلي قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم بالنار ."
-عن أبي سعيد الخدري(رضي الله عنه)قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من تقرب إلي الله عز وجل شبراً تقرب إليه ذراعاً، ومن تقرب إليه ذراعاً تقرب الله إليه باعاً، ومن جاءه يمشي أتاه مهرولا، والله أعز وأجل، والله أعز وأجل" - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أيما مسلم كسا مسلماً ثوباً على عرى كساه الله من خضر الجنة، وأيما مسلم أطعم مسماً على جوع أطعمه الله من ثمار الجنة، وأيما مسلم سقى مسلماً على ظمأ سقاه الله عز وجل من الرحيق المختوم". رواه أبو داود.
يوسف البطل 1
باب تاريخ رمضاني
لا يوجد موضوع للنشر
لا يوجد موضوع للنشر
يوسف البطل 1
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتةنهايه الجريده لهذا اليوم انتظورنا غداً و العدد الثاني.. و شكراً
أهلاُ بكل القراء في جريده رمضان الكبري .. يشرفني اني حشارك بموضوع مهم عن اهميـه صلاه التراويح في ثلاث اجزاء راح ابداء معكم الجزء الاول منها فالي التفاصيل : -
أولاً :
صلاة التراويح سنة مستحبة باتفاق العلماء ، وهي من قيام الليل ، فتشملها أدلة الكتاب والسنة التي وردت بالترغيب في قيام الليل ، وبيان فضله . وقد سبق ذكر بعضها في السؤال رقم (50070) .
ثانياً :
قيام رمضان من أعظم العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه في هذا الشهر .
قال الحافظ ابن رجب : "واعلم أن المؤمن يجتمع له في شهر رمضان جهادان لنفسه : جهاد بالنهار على الصيام ، وجهاد بالليل على القيام ، فمن جمع بين هذين الجهادين وُفِّي أجره بغير حساب" اهـ .
وقد وردت بعض الأحاديث الخاصة بالترغيب في قيام رمضان وبيان فضله ، منها :
ما رواه البخاري (37) ومسلم (759) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ) .
(مَنْ قَامَ رَمَضَان) أَيْ قَامَ لَيَالِيَهُ مُصَلِّيًا .
( إِيمَانًا ) أَيْ تَصْدِيقًا بِوَعْدِ اللَّهِ بِالثَّوَابِ عَلَيْهِ .
( وَاحْتِسَابًا ) أَيْ طَلَبًا لِلْأَجْرِ لَا لِقَصْدٍ آخَرَ مِنْ رِيَاءٍ أَوْ نَحْوِهِ .
( غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبه )
جَزَمَ اِبْنُ الْمُنْذِرِ أنه يَتَنَاوَلُ الصَّغَائِرَ وَالْكَبَائِرَ ، لكن قال النووي : الْمَعْرُوف عِنْد الْفُقَهَاء أَنَّ هَذَا مُخْتَصّ بِغُفْرَانِ الصَّغَائِر دُون الْكَبَائِر . قَالَ بَعْضهمْ : وَيَجُوز أَنْ يُخَفِّف مِنْ الْكَبَائِر مَا لَمْ يُصَادِف صَغِيرَة اهـ من فتح الباري .
يتبع
يا رب يعجبكم كانت معكم
ريهام المصرية