أهلاً بكم في جريدة رمضان الكبري الموسم الحادي عشر
يا هلا و يا غلا ولله بكل أعضاء كوكب أكشن و زمرده و مجموعه شله السلام الغاليـــن
اللي حابب يكون جزء من هذه الجريده و يشارك بموضوع فليضغط هنا و يشاركنا بأي باب يريد ان يشارك به مع أسمه السبيستوني و سوف ينشر موضوع مع اسمه علي الفور علي كوكبيــن أكشن و زمرده .
مازلنا في أطار الأعداد المصغره لعدم التفاعل فالي تفاصيل العدد الثالث : -
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
أهلأً بكم في أحلي كلام ممكن تسمعه أو تقراءه فالي تفاصيل عددنا الثالث : -
حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ، عَنْ يُوسُفَ بْنِ مَاهَكَ، عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله تعالى عنهما قَالَ: تَخَلَّفَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فِي سَفَرٍ سَافَرْنَاهُ، فَأَدْرَكَنَا وقَدْ أَرْهَقْنَا الصَّلاَةَ، صَلاَةَ العَصْرِ، ونَحْنُ نَتَوَضَّأُ، فَجَعَلْنَا نَمْسَحُ عَلَى أَرْجُلِنَا فَنَادَى بِأَعْلَى صَوْتِهِ وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ مَرَّتَيْنِ، أو ثَلاَثًا.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ هُوَ ابْنُ سَلاَمٍ، حَدَّثَنَا المُحَارِبِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ حَيَّانَ، قَالَ: قَالَ عَامِرٌ الشَّعْبِيُّ: حَدَّثَنِي أَبُو بُرْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ رضي الله تعالى عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: ثَلاَثَةٌ لَهُمْ أَجْرَانِ: رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الكِتَابِ، آمَنَ بِنَبِيِّهِ، وآمَنَ بِمُحَمَّدٍ ﷺ، والعَبْدُ المَمْلُوكُ إِذَا أَدَّى حَقَّ اللَّهِ وحَقَّ مَوَالِيهِ، ورَجُلٌ كَانَتْ عِنْدَهُ أَمَةٌ فَأَدَّبَهَا فَأَحْسَنَ تَأْدِيبَهَا، وعَلَّمَهَا فَأَحْسَنَ تَعْلِيمَهَا، ثُمَّ أَعْتَقَهَا فَتَزَوَّجَهَا فَلَهُ أَجْرَانِ، ثُمَّ قَالَ عَامِرٌ: أَعْطَيْنَاكَهَا بِغَيْرِ شَيْءٍ، قَدْ كَانَ يُرْكَبُ فِيمَا دُونَهَا إِلَى المَدِينَةِ.
حدثنا محمد بن يحيى قال: حدثنا أبو قتيبة سلم بن قتيبة، عن عبد الله بن المثنى، عن ثمامة، عن أنس بن مالك قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعيد الكلمة ثلاثا لتعقل عنه».
يوسف البطل 1
باب تاريخ رمضاني
لا يوجد موضوع للنشر
لا يوجد موضوع للنشر
يوسف البطل 1
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتةنهايه الجريده لهذا اليوم انتظورنا غداً و العدد الرابع .. و شكراً
أهلاُ بكل القراء في جريده رمضان الكبري .. يشرفني اني حشارك بموضوع مهم عن اهميـه صلاه التراويح في ثلاث اجزاء راح ابداء معكم الجزء الثالث منها فالي التفاصيل : -
رابعاً :
ينبغي الحرص على قيام رمضان في جماعة ، والبقاء مع الإمام حتى يتم الصلاة ، فإنه بذلك يفوز المصلي بثواب قيام ليلة كاملة ، وإن كان لم يقم إلا وقتاً يسيراً من الليل ، والله تعالى ذو الفضل العظيم .
قال النووي رحمه الله :
"اتَّفَقَ الْعُلَمَاء عَلَى اِسْتِحْبَاب صَلاة التَّرَاوِيح , وَاخْتَلَفُوا فِي أَنَّ الأَفْضَل صَلاتهَا مُنْفَرِدًا فِي بَيْته أَمْ فِي جَمَاعَة فِي الْمَسْجِد ؟ فَقَالَ الشَّافِعِيّ وَجُمْهُور أَصْحَابه وَأَبُو حَنِيفَة وَأَحْمَد وَبَعْض الْمَالِكِيَّة وَغَيْرهمْ : الأَفْضَل صَلاتهَا جَمَاعَة كَمَا فَعَلَهُ عُمَر بْن الْخَطَّاب وَالصَّحَابَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ ، وَاسْتَمَرَّ عَمَل الْمُسْلِمِينَ عَلَيْهِ" اهـ .
وروى الترمذي (806) عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ : قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ قَامَ مَعَ الْإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ كُتِبَ لَهُ قِيَامُ لَيْلَةٍ ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي . يا رب يعجبكم كانت معكم
ريهام المصرية