أهلاً بكم في جريدة رمضان الكبري الموسم الحادي عشر


يا هلا و يا غلا ولله بكل أعضاء كوكب أكشن و زمرده و مجموعه شله السلام الغاليـــن
اللي حابب يكون جزء من هذه الجريده و يشارك بموضوع
فليضغط هنا و يشاركنا بأي باب يريد ان يشارك به مع أسمه السبيستوني و سوف ينشر موضوع مع اسمه علي الفور علي كوكبيــن أكشن و زمرده .
مازلنا في أطار الأعداد المصغره لعدم التفاعل فالي تفاصيل العدد العاشر : -


السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
أهلأً بكم في أحلي كلام ممكن تسمعه أو تقراءه فالي تفاصيل عددنا العاشر : -
11 - عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم - قال : ( حق المسلم على المسلم خمس : رد الســـلام - وعيـــادة المريـــض - واتبـــاع الجنــائــز - واجــابــة الــدعـــوة - وتشميــت العاطـــس ) . متفق عليه

14 - عن ابي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم - قال : ( حجبت النار بالشهوات وحجبت الجنة بالمكاره ) . متفق عليه

15 - عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم - قال : ( اذا قلت لصاحبك يوم الجمعة أنصت والامام يخطب فقد لغوت ) . متفق عليه


يوسف البطل 1


باب تاريخ رمضاني
لا يوجد موضوع للنشر


لا يوجد موضوع للنشر




يوسف البطل 1
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
أهلاُ بكل القراء في جريده رمضان الكبري .. يشرفني اني حشارك بموضوع عن الموبقات السبع الجزء الثالث منها فالي التفاصيل : -
الموبقة الثالثة:
قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق:
قال الله عز وجل: " ومَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا "
وقال الله عز وجل: " مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا "


الموبقة الرابعة: أكل الربا:
الربا في الشرع هو الزيادة في أشياء مخصوصة.
قال القرطبي: إن الشرع قد تصرف في هذا الإطلاق فقصره على بعض موارده. فمرةً أطلقه على: كسب الحرام .
كما قال الله تعالى في اليهود :" وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُواْ عَنْهُ "

لم يرد به الربا الشرعي الذي حكم بتحريمه علينا وإنما أراد المال الحرام

يتبع
يا رب يعجبكم كانت معكم
ريهام المصرية


نهايه الجريده لهذا اليوم انتظورنا غداً و العدد الحادي عشر .. و شكراً