عدنا في موضوع أمسى يشكل ظاهرة ملفتة للنظر في السنوات القليلة الماضية ..
ظاهرة إما أنها لم تكن موجودة من قبل بهذه القوة..

أو أنها كانت تأخذ من الحياء غطاء لها فلم نكن نراها..

لكن رؤيتي لها في هذه الكثافة جعلت منها موضوعاً أساسياً أعود به إليكم..

ديننا في بلاد الاغتراب أراه يصبح غريباً.. جهر في إفطار رمضان..
ترك للحجاب بعد ارتداء.. تهاون في الصلاة وإفلات لآداب الطريق والحديث والمجلس..


وكأن الاغتراب يمنح الضوء الأخضر للانفلات على كل صعيد بشكل صادم مؤسف يجعل العقل يطرح ألف سؤال وسؤال..

عن هذه الظاهرة نفتح النقاش.. عن أسبابها.. وعن كيفية محاولة إصلاح ما يمكن إصلاحه هيا بنا نفتح باب النقاش..