بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم ساحكي لكم قصة عصفوري فلا تبخلو علي بارائكم
في الدورة الثانية من العام الدراسي لسنة 2019 بالضبط شهر مارس بينما كنت عائدة من المدرسة و جدت عصفورا صغيرا على الارض فبحثنا عن عشه بدون اي جدوى لذلك قررت ان اخذه معي الى المنزل .
مر اسبوعان على مجيئه و بينما اختي الصغيرة تجري كعادتها ولم ترى العصفور في الارض فعفطت عليه لقد حزنا عليه كثيرا فاخذناه الى البيطري فاخبرنا انه بخير لكن رجله مكسرة و لن يعالج ابدا لان كسره بليغ الحمد لله شفي رغم رجله المريضة .
نضعه في النافذة و لا يهب هههه......