وحسبك بالدهر جهلاً تظنه
بتتابعه ودُ .. كذا كان حاليا
ظهري الى من حسبتهم حصني
فالله مال السراب بدا ليا ..
كأني لم اصحب بعضهم يوما
ولا تتابعت بيننا السنين تواليا
وليس من دأبي هجركم ولكن
عز والله على النكث مقاميا
.
.
من تراث الطفولة ><
رائعة ^^
ذكرتني نهاية القافية بأبيات الشاعر قيس في ليلى