بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



موسوعة انطباعات قرّاء رواية "مدرسة الفروسية"!!



على غرار "موسوعة رسومات رواية مدرسة الفروسية" على كوكب تاريخ، و"أقوال شخصيات مدرسة الفروسية" على كوكب أبجد؛ يسعدني مشاركتكم انطباعات قرّاء "مدرسة الفروسية" على هذا الكوكب الطيب، فهل أنتم مستعدون؟


إذن.. كونوا معنا بعد هذا الفاصل القصير..



***************


الاجازة السعيدة، بعيون محبّي القراءة..




"
استرخاء على مقعد وثير، بصحبة كتاب مثير!!"













"حكاية جميلة قبل النوم"






"القراءة مع الاصدقاء"







عـــدنا


والآن.. دعونا نستعرض معاُ أول دفعة من انطباعات القراء، علما بأنني لن ألتزم نهجا تاريخيا محددا في نشرها، كما أنها ستكون انطباعات متنوعة مختارة؛ إذا لن يكون بإمكاني نشر كل ما يصلني من القراء بالتفصيل ^^

كما أرحب بانطباعاتكم أيضا، فلا تترددوا بإرسالها مهما كانت، علما بأنه يمكنكم الآن قراءة "مدرسة الفروسية" مجانا على النت
وحصريا على "مغامرات"- سبيستون، فلا تفوتوا الفرصة


والآن اترككم مع اول دفعة مختارة من الانطباعات، ولكن قبل ذلك اود التنويه إلا أن هذه الانطباعات لا تعبر بالضرورة عن رأي جميع القراء، فهناك من كانت له انتقادات عليها، وهناك من لم يعجبه بعض مشاهدها في حين أن المشهد نفسه أعجب بشدة قراء آخرين؛ وهكذا.. ولو اتحدت الأذواق لبارت السلع


*****************


"بحمد الله تم الانتهاء من قراءة رواية مدرسة الفروسية والتي وجدتها ليست مدرسةً للفروسية وحسب بل منهاج حياة إسلامي.. فشكر الله لك هذا المجهود والله أسأل أن يحقق هدفكِ في تحويل هذه الرواية إلى مسلسل "أنمي" يجوب صداه في شتى المعمورة من اليابان شرقاً إلى أمريكا غرباً"

أحمد الكناني- اعلامي (السعودية)



"ابنتي رزان قرات الرواية خلال ثلاثة ايام واعجبت فيها كثيرا .. ولقد حثتني على قراءتها"

د. فاروق خولي- (طبيب اسنان- مكة)



"شفتي أديش كبير الروايه مدرسة الفروسية، آيه بتحملها كلها وبتاخدها معها للمدرسه لتقرأ بطريق الذهاب وطريق الإياب بدها تقراها متشوقه للأحداث فأسلوب الكتابة جميل ...ورفقاتها كلون ابدو اعجابهن فيها"

ام آية (طالبة مصرية تبلغ من العمر 13 عام)



" القصة جميلة جدا تذكرني بمسلسلات سبايس توون أو إحدى أفلام والت ديزني العائلية فيها شئ من الخيال بروح اسلامية لأول مرة أجدها حاضرة في الروايات"

لجين طالب- طبيبة (جدة)


"في الحقيقة لا أظن ان هناك مقطع لم يؤثر فيي في مدرسة الفروسية، لقد اندمجت في قراءتها بشكل كبير و تأثرت بها و بشخصياتها"

نور بورنو- جدة


"انتهت و ليتها لم تنتهي
اصبحت صديقتي المخلصة التي معها ضحكت من قلبي و بكيت و تأثرت
أكان يجب على كل شيء ان يكون له نهاية!؟
أحببتها من أعماق قلبي، و اتمنى لو أنها لم و لن تنتهي ابدا أحببت شخصية طلال جدا جدا و اتمنى اكون مثل شخصية حسام"

آية برقاوي- طالبة، الأردن


" قرأتها و أنا متحمسة و أتحدث عن أحداثها مع عائلتي، و حتى أعطيتها لأختي الصغرى لتقرأها، و قرأتها بمستوى قياسي ما شاء الله، و لكننا شعرنا بالنقص بعد أن انتهينا، لأن هذه الرواية لا تجدي مثلها، أريد أن أرفع مستواي بالقراءة العربية، ولا أجد روايات قصتها تعجبني الصراحة"

مريم ضناوي- طالبة، لبنان



"أتمنى بحق بل و تستحق هذه الرواية أن تكون أنمي و إن شاء الله تلاقي الدعم الكبير لأنها تفوقت بنظري على بعض الأنميات اليابانية هذا و قراءتها كتابة فقط فكيف لو تم تصويرها كفيلم أو رسمها كمانجا أو أنمي ؟!
أشعر بأنني أشاهد مسلسل و ليس أقرأ !!"

فاضل- السعودية



"انهيت القصه السوبر سوبر رائعه فعلا حزنت لاني خلصتها و حسيت
انه في فراغ
القصه فعلا رائع بك اكثر من رائعه ، أهلي يقولون لي اختصريها و قصيها علينا اقول لهم ما اقدر اختصرها"


Rimbo Wing الكويت –



"قصة رائعة بدون اية مجاملات و اروع ما فيها بالتاكييييد الطابع الاسلامي العريق فالعزة اولا و اخيرا به.."

نور العبد الله- طالبة طب (سوريا)


"انهيت الرواية جزااك الله خيرا استفدت الكثير والكثير أسأل الله أن يعينك.. كنت اراها طويلة أما الآن فقد رأيتها قصيرة"

الجوهرة الزرقاء- اليمن


"بصراحة لم أرى في حياتي رواية أفضل من راوية مدرسة الفروسية.. هناك الكثير لقوله و لكن لن يكفي لذا أقول ما شاء الله على المؤلفة السيدة زينب وجزاها الله خيرا على ما قدمته للامة الاسلامية و أجرها على الله"

فواز مازن- الجزائر




****************


سأكتفي بهذا القدر الآن، وانتظروا البقية في الردود التالية إن شاء الله ^^

وجزى الله خيرا كل من ابدى رأيه، فأفاد واستفاد، ولا تنسونا من صالح دعائكم

وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم