سجين زندا بنكه جديدة

[افيليو برونو]

السلام عليكم قصة ممتعة و جميلة لكن ياريت لو تحدف قليل من الصور ^^

بهذه طريقة تصبح القصة مملة مجرد رأي متابعة لك يلا ماذا سيحدث للملك حقيقي ^^

السلام عليكم

كيف حالك ايريس

شكرا لردك

وبالنسبة للصور انا عملها كانها فلم او مانجا يعني

ومتابعة ممتعة

[افيليو برونو]

فقال العقید
سابت "ذلك إن بقیت على قید الحیاة حتى ھذه اللیلة "،


"فلقد تلقى
مایكل أخبار من زندا ومن المؤكد انھ یخطط لشيء ما، لذا یجب أن
تغادر البلاد في أقرب وقت ممكن. ولكنك بحاجة إلى تصریح لمغادرة
المدینة".



فسألتھ: "مِن مَن یمكنني الحصول على ھذا التصریح؟"

فقال لي:
"الملك، بطبیعة الحال،"

ووضع على الطاولة استمارة على أن أوقع
علیھا وبعض الأوراق التي تحمل توقیع الملك وكان على أن أقلدھا



فقلت لھ"انظر، أستطیع أن أدعي أننى الملك لأنني أشبھھ،ولكن ھذا
لا یعني أنني یمكن أن أكتب مثلھ أیضا!"

فصاح في قائلا: " لیس من
الصعب أن تقلد "


وقام بتقلید التوقیع بنفسھ وبسھولة"


وقال لي:
"الآن، تذكر خطتنا. سأذھب معك، یا راسندل"،


"وأنت یا فریتز علیك
أن تخبر الجمیع أن الملك قد ذھب إلى فراشھ، وأنھ لن یستیقظ حتى
التاسعة من صباح الیوم الغد. ھل تفھم، یا فریتز؟


لا أحد."


فقال
فریتز "أنا أفھم"


،وتابع سابت حدیثھ مخاطبا فریتز قائلا "مایكل قد
یحاول زیارة الملك ولكن یجب ألا تسمح لھ بذلك، حتى لو كلفك ھذا
الأمر حیاتك"

فقال فریتز، وبفخر "أنا لست بحاجة إلى أن تذكرني
بذلك"

قال لي سابت " ارتدي ھذا المعطف الكبیر وھذه القبعة "
وقال لي أیضا "الآن، ھل أنت على استعداد للذھاب؟"

[آيريس المحاربة الٱسطورية]

مرحبا جميل تطورت أحداث صارت مميزة يلا إستمر دمت سعيد ^^

[هوتارو اوريكي]

قال جوھان فجأة, "سیدي, ھل
سبق لك رؤیة ملكنا؟"

فقلت لھ, "لا, لم یسبق لي رؤیتھ مطلقا, ولكني آمل
أن أفعل ذلك یوم الأربعاء في حفل التتویج."

لم یقُل جوھان أي شیئ آخر,
ولكني شعرت أنھ یحملق في ببصره بینما كنتُ أصعدُ درجات السلّم.

في الصباح التالي, بدا یوھان أقل توترا بكثیر. عندما علم أنني ذاھب إلى
ستریلسو قال أن بإمكاني أن أقیم في منزل شقیقتھ التي كانت متزوجة من
أحد التجار الأثریاء

ودعت جوھان للبقاء معھما لحضور التتویج, لكنھ لم
یتمكن من الذھاب.

كنتُ سعیدا للغایة بھذه الفرصة وقبلتُ ذلك العرض. قال
لي جوھان أنھ سیتصل بشقیقتھ على الفور ویطلب منھا أن تنتظرني في ذلك
الیوم.


رغم ذلك, قررت أنني مازلت أرغب في مشاھدة الغابة التي كان یقیم فیھا
الملك,

لذلك خططتُ في البدایة أن أمشي عبر الغابة لمسافة ستة عشر
كیلومترا على طول الطریق حتى المحطة التالیة حیث یمكنني أن أركب قطارا
إلى العاصمة.

لم أخبر جوھان بھذا الترتیب لأنني لم أكن أعتقد أن وصولي
إلى منزل شقیقتھ متأخرا ذلك الیوم شیئا ذا أھمیة. لذلك, أرسلتُ حقائبي إلى
المحطة وودعتُ السیدة العجوز وابنتیھا


ثم بدأتُ الرحلة صعودا إلى التل
باتجاه القلعة. بعد ذلك, كانت ھناك مسافة قصیرة أقطعھا سیرا على الأقدام
حتى أدخل الغابة.
بعد ذلك بنصف ساعة, وصلتُ إلى القلعة.

كانت قدیمة جدا ولكن كان بناؤھا
متینا, ویحیطھا خندق مائي من كل الجوانب.

خلف القلعة كان ھناك قصر
حدیث والذي كان یستخدمھ دوق ستریلسو كمنزلھ الریفي. كان یتم الوصول
إلى القصر بواسطة طریق عریض,

ولكن كان یمكن الوصول إلى القلعة
القدیمة فقط عن طریق جسر متحرك یربط بین القلعة والقصر.

كنتُ سعیدا
عندما رأیتُ أن الدوق یمتلك مثل ھذا المنزل جید التحصین على الرغم أنھ
لن یصبح الملك.
الي هو الدوق مايكل

وصلتُ إلى الغابة المظلمة بسرعة ومشیت فیھا لمدة ساعة تقریبا.
كنت مسرورا لأن الأشجار العالیة كانت تمنحني ظلا یبعث على
البرودة,

فلم تكن الشمس تصل كثیرا إلى الأرض بسبب أوراق
الأشجار الكثیرة. كان المكان جمیلا, وبعد فترة من الوقت, قررتُ أن
أستریح متكئا على إحدى الأشجار الضخمة.

كان الجو ھادئا جدا
ویبعث على الطمأنینة في الغابة لدرجة أنني دخلتُ في سُبات عمیق,
ونسیت كل شیئ بخصوص القطار الذي كان عليّ أن أركبھ إلى
ستریلسو,

وكذلك حقائبي التي كانت تنتظرني في المحطة. كنتُ أحلم
في منامي أنني أسكن في قلعة زندا عندما استیقظت على صوتٍ ما
یقول,


"یا للعجب, أنظر إلیھ! ھذا مذھل! أنھ یشبھ الملك تماما!"

فتحتُ عیني ببطء

ووجدتُ رجلین ینظران إلي. كان یحمل كلا منھما
بندقیة ویرتدیان ملابس الصید.

كان أحدھما قصیرا ولكنھ بدا قوي
البنیة تماما, وكان لون عینیھ أزرق فاتح, وكان یبدو وكأنھ جندي.



أما الآخر فكان أصغر عمرا, ونحیفا ومتوسط الطول, وكان یشبھ
النبلاء.

ستعرفون لماذا اخترت سباستيان لاحقا
لن يعرف السر غير الاوتاكو
واكتشفت فیما بعد أن تخمیناتي عن كلیھما كانت صحیحة.
اقترب مني الرجل الأكبر سنا ورفع قبعتھ لي بأدب

, فوقفتُ على
قدميّ.

قال الرجل, "إنھ تقریبا في نفس طول الملك أیضا, إن ھذا
شیئ مذھل حقا. ما اسمك یا سیدي؟"

فسألتھما, "لعلكما تخبراني
باسمیكما أولا؟"

فتقدم الرجل النبیل خطوة وھو یبتسم وقال,
"بالطبع, ھذا ھو العقید سابت,

وأنا أدعى فریتز فون تارلنھایم. كلانا
یعمل لدى ملك روریتانیا."

الي شعرة احمر الي سوف يتوج

صافحتھما وقلتُ لھما, "اسمي رودولف راسیندل. أنا مسافر وقادم
من إنجلترا وكنت ضابطا في جیش الملكة."

فقال تارلنھایم, "حسنا,
نحن ضابطان لدى ملكنا, إذا فنحن نفھم بعضنا جیدا."

قال العقید
سابت بھدوء, "راسیندل, راسیندل, أنا أعرف ذلك, ھل أنت أحد
أفراد بیرلسدون؟"

فشرحتُ لھ, "أخي ھو اللورد بیرلسدون الجدید."
ثم سألتھما, "ھل أنا بالفعل أشبھ الملك؟"

فقال فریتز, "ربما تكونا
توأمین."


وقال سابت ضاحكا, "على الرغم أنكما كالتوأمین المتماثلین إلا أنكما لستما
متماثلین في الشخصیة أو في المھارات. أنتما تبدوان مختلفین تماما. فإذا
كنتَ ضابطا في جیش الملكة یا راسیندل, فأنت بالتأكید بارع في المبارزة
بالسیف."



سألتھما, "ألیس الملك رجل مقاتل؟"

فقال فریتز, "الملك یحب أن یعیش
بشكل جید. یمكن أن نقول أنھ یفضل

تناول الطعام أكثر من خوض
المعارك, ولكنھ رجل عطوف وھو ملكنا, ونحن على استعداد أن نفعل أي
شیئ من أجلھ."

فقلتُ لھما, "إذا ربما نكون متشابھین لأنني أحب أن
أعیش الحیاة السھلة أیضا."

في ھذه اللحظة, جاء صوت من بین
الأشجار خلفنا

روعة
متابع لك بكل تأكيد
هههه

[افيليو برونو]

فأخبرتھ "أنا مستعد،".

صافحت فریتز وانطلقت


– ولكن لیس من
خلال الباب ولكن من خلال باب خلفي في الجدار یؤدي إلى ممر
مظلم."


وأوضح لي سابت قائلا "منذ عھد الملك السابق وأنا
أعرف كل شيء عن ھذا الممر السري".

تبعت العقید سابت عبر
الممر الطویل والمظلم والذي كان ینتھي بباب خشبي ضخم ففتحھ
وخرجنا إلى شارع ھادئ على امتداد الجزء الخلفي من حدائق
القصر.


كان ھناك رجل في انتظارنا ومعھ اثنین من الخیول.

دون
أن نقول أي شيء، ركبنا الخیول وانطلقنا.


في ذلك الوقت من
الیوم، كانت المدینة مزدحمة وملیئة بالضجیج،


ولكننا سلكنا
الشوارع الخلفیة الھادئة.


ولقد غطي معطفي وجھي وشعري،
وحاولت أن أظل منخفضا على الحصان حتى لا یتعرف علي أحد.


وقال سابت "خذ مسدسك معك فقد تحتاج إلیھ عند الخروج

من
خلال بوابات المدینة.
سوف تكون جمیعا مغلقة في ھذا الوقت من
الیوم."


كانت الساعة لا تزال 30:6

والضوء لا یزال موجودا عندما
وصلنا إلى واحدة من البوابات الخشبیة العالیة.


طرق سابت على
باب ،



وھدأت أعصابنا عندما فتحت لنا فتاة ، وھي حوالي في
الرابعة عشر من عمرھا


قائلة: "للأسف والدي لیس ھنا، انھ ذھ ب
لرؤیة الملك"



،فقال لھا سابت "والدك كان یجب أن یبقى ھنا"



قالت
لنا: "لكن والدي اخبرني ألا أفتح البوابة لأي أحد"



فقال لھا
سابت"إذا علیك أن تعطیني المفتاح لأفتح بنفسي وتفضلي

استمارة
موقعة من الملك شخصیا ، ویمكنك أن تعطیھا لوالدك عندما
یعود."



ثم أعطى الفتاة الاستمارة الموقعة وعملة معدنیة وأخذ
المفتاح من یدھا.

وفتحنا الباب بسرعة، وأخرجنا الخیول، وإغلاقنا
الباب مرة أخرى وراءنا. اخبرني سابت عندما عدنا إلى الخیول
قائلا: "ألان یجب علینا أن نتحرك وبسرعة،".



عندما كنا خارج المدینة، كان ھناك خطر ضئیل، حیث كان الجمیع

تقریبا في الشوارع للاحتفال بالتتویج.

كما أن اللیلة كانت قمریة ،



وسرعان ما بدأنا الحدیث

[افيليو برونو]

فقلت لسابت "ما رأیك ھل یعلم الدوق بخطتنا؟"

فقال لي "أنا لا
أعرف"

بعد قلیل، توقفنا في نُزل (فندق صغیر)

​
لتشرب الخیول،


ولكن ھذا ضیع علینا نصف ساعة وبعد ذلك تابعنا المسیر لمسافة
نحو أربعین كیلومترا من المدینة


وفجأة توقف سابت ، وكانت الساعة
حوالي التاسعةو النصف.


صاح سابت قائلا "استمع" " یمكنني أن
أسمع شیئا ما."



فسمعنا وراءنا صوت ضجیج من الخیول متجھھ
نحونا ورأیت القلق قد ظھر على وجھ سابت


الذي قال"نحن
محظوظون أن الریاح تھب في تجاھنا وھذا یجعلنا نسمعھم. ھیا بنا!


"وانطلقنا بسرعة. وبعد مرور بعض الوقت،


توقفنا مرة أخرى لكننا
لم نتمكن من سماع الخیول الأخرى


، لذلك سرنا ببطء وظننا انھ
بإمكاننا الاسترخاء قلیلا.



، ولكن بعد قلیل توقفنا مرة أخرى وھذه
المرة سمعنا ضجیج الخیول.


نزل سابت عن حصانھ ووضع أذنھ على الأرض. وقال: " أعتقد أن
ھناك اثنین من الخیول"


وقال: "إنھم على بعد حوالي كیلومترین
وراءنا."


ذھبنا بسرعة وفي النھایة وصلنا إلى الأشجار طویلة
القامة، من الغابة المظلمة من زندا


وتوقفنا عند مفترق الطریق. كان
ھناك طریق یؤدي إلى عمق الغابة،


والطریق الأخر یؤدي إلى
المدینة.

فقال سابت"إلى الیمین طریقنا وإلى الیسار القلعة. الآن،
انزل من على الحصان."


فقلت لھ "انزل؟ ولكنھم سوف یلحقون
بنا!"


فكرر سابت غاضبا: "انزل من على الحصان!"

، ففعلت ما
طلب مني.


أخذنا الخیول في ظلام الأشجار وانتظرنا بھ دوء حیث
یمكننا أن نرى الطریق، لكن (أیا كان المار بالطریق) لا یمكن أن
یرانا.


رأیت أن سابت كان یحمل مسدسا في یده.

فھمست لسابت قائلا
لھ:"ھل ترید أن ترى من ھم؟"


فقال لي: "نعم، وأین ھم ذاھبون"



و بعدھا مباشرة استطعنا أن نسمع الخیول وھى تقترب شیئا فشیئا.



كان القمر مكتملا

الأمر الذي مكننا من أن نرى الطریق بوضوح.
فھمس سابت قائلا "ھاھم قد وصلوا!"


فقلت لسابت "انظر، انھ
الدوق!" على الطریق عبر الغابة،


رأیت الدوق


ورجل قوي المظھر

[افيليو برونو]

الذي اخبرني عنھ سابت في وقت لاحق انھ ماكس ھولف،

شقیق
یوھان الخادم الذي رأیتھ في النزل (الفندق الصغیر).

توقفوا عندما
وصلوا إلى مفترق طرق. فسأل الدوق مایكل "أي الطرق نسلك؟".


فقال لھ ماكس ھولف "اعتقد، یجب أن نذھب إلى القلعة حیث یمكننا
معرفة الحقیقة"،


فقال لھ الدوق: "ولماذا لا نذھب إلى كوخ الصید؟"


فقال ماكس: "إذا كان الأمر على ما یرام فلماذا نذھب ھناك؟

وان لم
یكن الأمر كذلك أخشى أن یكون ھناك فخ."

[افيليو برونو]

لم یتحرك الدوق وبدا وكأنھ یستمع إلى شيء ما فقال بھدوء: "ظننت
أنني سمعت شیئا".



رأیت سابت یرفع مسدسه

،

[آيريس المحاربة الٱسطورية]

السلام عليكم ازدادت حماسة هل أولئك رجال خطيرون يا ترى ^^

[افيليو برونو]

السلام عليكم ازدادت حماسة هل أولئك رجال خطيرون يا ترى ^^

شكرا لكي نعم انهم خطيرون

[love kayto ked]

حدث شیئ بعدھا بأیام قلیلة دعّم قراري بالسفر إلى روریتانیا,

فقد قرأت
في جریدة التایمز

أن رودولف الخامس كان سیصبح ملكا على روریتانیا
في خلال الأسابیع الثلاثة القادمة,


وأنة تم الإعداد لاحتفالات رائعة بھذه
المناسبة السعیدة.

فكرتُ أن مشاھدة مثل ھذا الحدث سیكون شیئا رائعا,
وبدأتُ أعدّ لرحلتي.


. أنا لا أحب أن أخبر أحدا عن الأماكن التي أذھب إلیھا في رحلاتي,


لذلك فقد أخبرتُ روز أنني ذاھب لممارسة ریاضة المشي في جبال
الألب.


ولأنني لم أكن أریدھا أن تعتقد أنني كنت كسولا أیضا,


فأخبرتھا
أنني أنوي تألیف كتاب عن المشكلات الاجتماعیة في الریف.


قالت روز, "ھل تنوي تألیف كتاب؟ ھذا سیكون شیئا جیدا تقوم بة
ألیس كذلك یا روبرت؟"


فوافقھا روبرت الرأي قائلا, "نعم, بالطبع. إن
تألیف كتاب ھو أفضل طریقة للانخراط في السیاسة."



بالتأكید روبرت
یعرف ذلك حیث أنة شخصیا قام بتألیف العدید من الكتب.


فقلت لھما,
"معكما حق."


وبالرغم من ذلك, لم تكن لديّ نیة أن أقوم بتألیف كتاب

حقا,


وھذا یبین أن معرفتنا بالمستقبل ضئیلة للغایة. فھا ھو أنا الآن
أقوم بتألیف كتاب كما وعدتُ, على الرغم أن ھذا الكتاب لا علاقة لة
بالمشكلات الاجتماعیة في منطقة الألب.

ولكن اسمحوا لي أن أبدأ
بالحدیث عن بدایة رحلتي إلى روریتانیا.

تحفة تحفة متحمس للباقى ><
تابع اخى

[افيليو برونو]

شكرا من كل قلبي لكل المتابعين

[افيليو برونو]

رأیت سابت یرفع مسدسھ

، ولكن الدوق قال: "إلى زندا إذاً"


وانطلقا
مرة أخرى.



ورأیت أن سابت ما زال مصوبا مسدسھ نحو الدوق،



ولكن على الرغم من أنني أعرف أنھ تمنى أن یطلق النار، إلا انھ
أدرك أن ذلك لن یساعد الملك في ھذه اللحظة. فوضع مسدسھ بعیدا
مرة أخرى.


انتظرنا بھدوء لمدة عشر دقائق قبل أن نخرج من بین
الأشجار. فقل سابت "إذا قد تلقى مایكل إخبارا تقول لھ، أن كل شيء
على ما یرام"

[افيليو برونو]

فسألتھ "ماذا یعني ذلك؟"

فقال لي " لیتنى اعلم"، "انھ لغز
حقیقي."

انطلقنا خلال الغابة


وبأقصى سرعة رغم تعب الخیول.



لم نقل شیئا، وفكرت في ما قالھ الدوق. "وماذا تعني عبارة كل
شيء على ما یرام" ھل كل شيء على ما یرام فیما یتعلق بالملك


؟ لم نستغرق وقتا طویلا للوصول إلى كوخ الصید

حیث كنا قد
تركنا الملك ونزلنا بسرعة من على الخیول وكان الكوخ مظلما
وھادئا ولم یأتي أي احد لاستقبالنا.


فجأة امسك سابت بذراعي
وقال لي "انظر ھناك!"


مشیرا إلى خمسة أو ستة منادیل ممزقة
وقذرة على الأرض.

"ھذا ما كنت قد استخدمتھ لربط المرأة
العجوز. اربط الخیول ودعنا نرى ما حدث."



لم یتم قفل الباب الأمامي للكوخ

وذھبنا إلى الغرفة حیث تناولنا
العشاء في اللیلة الماضیة.

وكانت الأطباق والكؤوس لا تزال على
الطاولة.فقال سابت "ھیا"، وأسرعنا لأسفل الممر نحو القبو
حیث تركنا الملك.


ولكن كان باب القبو مفتوحا. فقلت لسابت "إذا
قد وجدوا المرأة العجوز،"

فقال لي "أدركت ذلك عندما رأیت
المنادیل"


فسألتھ "أین جوزیف والملك؟"


وجدنا باب آخر داخل
القبو ولكنھ كان مغلقا، واستغرق الكثیر من الوقت لفتحھ. وكان
الظلام والھدوء یخیمان على المكان بالداخل


كان سابت قلق
للغایة فقد كان یحب الملك وكان یكره أن یصیبھ مكروه.



فطلبت
منھ البقاء بالخارج ودخلت الغرفة

وبیدي شمعة.

كان ھناك العدید
من الأشیاء بأرضیة الغرفة المظلمة، كما لو كان ھناك قتال.



أمسكت الشمعة ورأیت العناكب على الجدران،


ورأیت جسدا بأحد
أركان الغرفة.

ذھبت ببطء مرة أخرى خارج الغرفة لأخبر سابت
عما رأیت فقلت لھ


" إنھا لیست اخبار سارة. أخشى أنھ
میت،

"فصاح قائلا "الملك؟"




ووضع یده على فمھ.


فقلت لة

..............

[افيليو برونو]

[آيريس المحاربة الٱسطورية]

السلام عليكم أخيراً حلقات جديدة ما حدث يلا الفضول يقتلني لأعرف ^^

[افيليو برونو]

السلام عليكم أخيراً حلقات جديدة ما حدث يلا الفضول يقتلني لأعرف ^^

ان شاء الله اكملها اليوم

شكرا لدعمك

[افيليو برونو]

فقلت لھ "لا،


انھ جسد یوزیف و الملك لیس ھناك."

[افيليو برونو]

أغلقت الباب ورائي


ومشینا بقلوب ترتعد خوفا ونحن عائدین من
القبو إلى غرفة الطعام.



فقال سابت وھو یجلس واضعا یده على
وجھھ: "إذاً، ھم یتحفظون على الملك!" "لھذا السبب قالوا إن
كل شيء على ما یرام ھنا "


.فسألتھ "ولكن متى علموا
بذلك؟"


فأجابني قائلا "أكید مایكل كان یعلم منذ بدایة الیوم



"فتساءلت "ماذا كان یظن عندما قابلني، حینئذ؟


علم أنني لم أكن
الملك الحقیقي!"

만화방 > 에서 매력적인 두 히어로(남캐릭터).gif">
فقال سابت"لا یھم ماذا كان یعتقد ذلك الحین،".
"ما یھم ھو ما یفكر فیھ الآن!" "یجب علینا أن نعود ونجمع كل
جندي في سترلسو.


مایكل لابد أن یقبض علیھ قبل أن یقتل
الملك."


فقال سابت: "مھلا"


وأضاف قائلا: "إننا بحاجة إلى
التفكير، أكید المرأة العجوز أخبرتھم بخطتنا بطریقة أو
بأخرى.لقد فھمت ألان.



جاءوا إلى ھنا لخطف الملك ووجدوه في
تلك الغرفة في القبو. وإذا لم نكن قد غادرنا إلى سترلسو لقتلنا




". فسألتھ: "فأین الملك الآن؟



"فقال لي: "لیس لدي فكرة،".


وأضاف "لكنك یمكنك أن تدرك أن الدوق مایكل كان یبدو علیھ
القلق أثناء التتویج. دعنا نفكر كیف یمكننا أن نجعلھ یقلق أكثر
قلیلا."




دقت الساعة المعلقة بالمنزل تمام الواحدة ووقف سابت مبتسما،




وأدركت انھ لدیھ خطة أخرى.


فقال بحماس: "إننا سوف نعود
إلى سترلسو"


وأضاف أن: "الملك سوف یعود مرة أخرى إلى
العاصمة غدا!"
&quot; | الصفحة 13 | منتديات انمي تون - ANIME TOON">
فسألتھ: "كیف یكون ذلك ممكنا ونحن لا نعرف
أین ھو؟"


فقال "سوف نعود إلى سترلسو ونستمر في اللعبة
التي بدأناھا. لقد قمت بدور الملك بشكل جید حتى الآن، لذلك
لماذا لا نستمر؟"


فقلت لھ: "ھل تعني انك ترید مني أن أكون
الملك مرة أخرى؟"


فصاح قائلا: "نعم" .

[افيليو برونو]

لم يكن من السهل الهروب من سترلسو والعودة إلى كوخ الصيد دون أن يرانا أحد

، لذلك عندما اقترح سابت أن أعود إلى العاصمة واستمر في التظاهر بأننى الملك ، جعلته يعرف بالضبط ما أفكر فية


فقلت لسابت "أنت مجنون!". "الخطة خطيرة جدا!"

فاقترب مني ووضع
یده على كتفي ثم نظر بعمق في عیناي وقال لي"


اسمع أیھا الرجل
انھ بإمكانك إنقاذ الملك" "عد إلى العاصمة واستمر في القیام بدور
الملك"


فقلت لھ محتجا على ھذا الاقتراح "لكن الدوق ورجالھ
یعلمون أین الملك الحقیقي،!"


فقال لي"نعم، لكنھم لا یستطیعون قول
أي شيء".


ثم أضاف "أنصت إلي! لقد علمنا خطتھم! إنھم لا
یستطیعون قول أي شيء دون أن یظھروا جریمتھم ، فھم لا یمكن أن
یقولوا "


ھذا لیس الملك الحقیقي لأننا خطفناه وقتلنا خادمھ "ھل
ممكن أن یقولوا ذلك؟ "


أدركت أن العقید سابت كان محقا.
فحتى لو علم مایكل من أنا ، فانھ لن یستطیع الإفصاح بذلك، لكن كان
لا یزال لدي بعض الشكوك.


فقلت للعقید سابت:


"بالتأكید سوف یوجد
شخص في سترلسو یدرك أنني لست الملك الحقیقي"


وتابعت حدیثي
قائلا " إن الأمیرة قالت أنھا تعتقد أن الملك قد تغیر بالفعل. ومن ثم
فإنھا سوف تعرف حقیقتي."


فقال لي "بالطبع إنھا مجازفة، ولكننا
یجب أن یكون لدینا ملك في سترلسو، وإلا ستنتقل مقالید الحكم في
المدینة إلى الدوق مایكل في غضون أربع وعشرین ساعة.لذا یجب
علیك أن تفعل ذلك من اجل روریتانیا !"


فقلت لھ "ماذا لو كان الملك


الحقیقي قد مات بالفعل؟"


فقال لي: