صفحة 11 من 11 الأولىالأولى ... 9 10 11
النتائج 201 إلى 219 من 219

الموضوع: سجين زندا بنكه جديدة

  1. #201
    ~¤ سبيستوني عزيز ¤~ الصورة الرمزية 00000
    تاريخ التسجيل
    24 Mar 2017
    الحنس:
    ذكر
    المشاركات
    2,692
    كان الجو بارداً اثناء انتظارنا في میاه الخندق،


    ولذلك عندما اختفى

    روبرت داخل القصر، قفزت للخارج ببطء وانتظرت بجوار بوابة الجسر
    المتحرك بجوار القلعة،


    الآن فقط بقى دیتشارد وبیرسونین و دي

    جوتیت لحمایة الملك في سجنھ، تمنیت لو كان معى مفاتیح غرفة
    الملك، ولكنى كنت أعلم أنھ یجب علي التحلي بالصبر.




    لقد كانت لیلة ھادئة، وكانت الساعة حوالي الواحدة في الصباح عندما
    كان ھناك ضجیج مرتفع من القصر، نظرت إلى أعلى في أحد النوافذ،
    ورأیت ظل إنسان یسیر على الأقدام عبر الضوء, وصاحت إمرأة:
    "النجدة! ساعدني یا مایكل!"


    لقد كانت أنطوانیت دو موبان. وكان ھذا

    بالضبط ما قد طلبت منھا أن تقولھ في رسالتي لھا، ولكنھ كان مبكراً
    جداً لنحو ساعة،




    يعني انطوانت بوظت الخطة


    وكان قبل أن یصل أصدقائي إلى الباب الأمامي
    للقصر، وقبل أن یحین الوقت لیوھان لفتحھ. سحبت سیفى، ووقفت
    على أُھبة الاستعداد لما یمكن أن یحدث.



    ثم سمعتھا تنادى مرة أخرى

    قائلةً: "ساعدنى یا مایكل! إنھ روبرت ھینتزو!"




    لابد أن مایكل سمع أنطوانیت دو موبان تستغیث،



    لأننى سمعتھ بعد ذلك

    یجرى لمساعدتھا ھو و خدامھ،


    والآن كان ھناك جدال بصوتٍ عالٍ،

    سمعت روبرت یقول: "ھذه المرأة كتبت رسائل سریة إلى راسیندیل!




    یجب معاقبتھا!" وسمعت مایكل یقول: "إنھا ضیفتى، وأنت ھو من
    یحتاج إلى معاقبة!"


    وكان ھناك صراخ وبدأ قتال صاخب بالسیف في

    الغرفة. كان من الصعب أن أرى ما یحدث، ولكن فقط رأیت روبرت
    ویوھان من خلال النافذة.



    وصاح روبرت قائلاً: "ھذا لك، یا یوھان!" ،

    وكان یلوح بسیفھ في وجھھ. "فأنا أعلم أنك كنت جاسوس
    لراسیندیل!"


    ماذا حدث لیوھان؟ ماذا لو أنھ أصیب بأذى؟ كیف سیتمكن

    من فتح الباب لرجالنا؟


    من الضجیج داخل الغرفة یبدو أن روبرت كان

    یقاتل الآن كثیر من الرجال.


    ومن المؤكد أنھ سوف یتم القبض علیھ.

    ومع ذلك،



    اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
    هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك





  2. #202
    ~¤ سبيستوني عزيز ¤~ الصورة الرمزية 00000
    تاريخ التسجيل
    24 Mar 2017
    الحنس:
    ذكر
    المشاركات
    2,692
    في اللحظة التالیة، كان ھناك صرخة مدویة وقفز روبرت من النافذة


    ثم

    إلى أسفل إلى الخندق أدناه، حیث أنھ سبح بعیداً.




    وبطریقةٍ ما، ھرب.

    وبعد دقیقة واحدة ظھر دي جوتیت أمامي،




    لذلك ضربتھ بسیفى، فسقط

    على الأرض میتاً،



    وبسرعة بحثت فى ملابسھ لأجد المفاتیح:



    كان ھناك

    ثلاثة مفاتیح.



    أخیراً یمكننى أن أدخل الغرفة حیث كان یجري الاحتفاظ

    بالملك السجین.


    عندما فتحت الباب الأول، وجدت نفسي في الجزء العلوي

    من بعض السلالم التي كانت تؤدى إلى غرفة مظلمة وباردة. الضوء
    الوحید كان قادماً من شمعة صغیرة في أحد الزوایا. وبینما كنت انزل على
    السلالم، كنت فقط أسمع أصوات قادمة من الغرفة حیث یحتفظون بالملك،





    خلف باب ثاني. وبینما كنت أمشي بعنایة نحو الباب، خَطوت للخلف
    بسرعة عندما تم فتحھ فجأة.


    والآن تمكنت من الاستماع إلى حدیث

    دیتشارد: "لا یجب أن نقتلھ الآن وإلا سوف تكون ھناك مشكلة".


    وعندھا

    ظھر شخص آخر فضربتھ بسیفى. لقد كان بیرسونی،


    والذي سقط على

    الأرض فجأة.
    عندما أدرك دیتشارد أن ھناك خطر، أغلق الباب سریعاً:

    الآن بالتّأكید كان

    ھو وحده في الغرفة مع الملك وتذكّرت أنا خطتھم، فعرفت أن الملك كان
    في خطر حقیقى. أخذت واحداً من المفاتیح وسریعا فتحت باب الغرفة
    الثانیة بعصبیة.



    أعتقد أننى توقّعت أن أرى الملك كان قد قُتل بالفعل ولكن

    عندما دخلت الغرفة فقد انتابنى شعور بالارتیاح \



    عندما وجدت طبیب الملك

    یمسك بدیتشارد.


    كان الملك ضعیفاً من المرض وكان مقیداً بالسلاسل فى

    أحد الزوایا،


    وكان ینظر في خوف. ولكن الطبیب كان أضعف من أن یمسك

    بدیتشارد لفترة طویلة، وقبل أن استطیع مساعدتھ، فر دیتشارد وقتل
    الطبیب المسكین بسیفھ.




    إستدار دیتشارد ناحیتى وقال: "أخیراً!"،


    فرفعت سیفى وكان من حسن

    الحظ أن دیتشارد لم یكن معھ بندقیة.


    بدأنا نتقاتل. كان مبارزاً أفضل منى

    بكثیر فھو یعرف كل الحیل: ابتسم عندما أصابنى فى ذراعى،


    وكنت قریباً

    من الموت إذا لم یساعدنى الملك الذى صاح قائلاً: "ابن عمي
    رودولف!"،


    كما لو أنھ أدرك الآن فقط من أكون. أنتقل إلى الأمام، ودفع

    جسم دیتشارد برجلى كرسى. نادیتھ: "إدفع بقوة!، إدفع ضد ساقیھ!"


    اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
    هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك





  3. #203
    ~¤ سبيستوني عزيز ¤~ الصورة الرمزية 00000
    تاريخ التسجيل
    24 Mar 2017
    الحنس:
    ذكر
    المشاركات
    2,692
    وبوجود رجلى الكرسى ضده، وجد دیتشارد صعوبة في الوقوف. وجعلھ
    ھذا غاضبا،



    فضرب الملك ضربة قویة بسیفھ، ولكن عندما كان یفعل ذلك،

    سقط على جسم الطبیب. فكان من السھل لي أن أقتلھ لأنھ كان یرقد على
    الأرض.



    ھل مات الملك أیضاً؟ جریت إلى حیث كان یرقد.


    كم كان سعادتى عندما

    تأوه الملك، فعلمت أنھ كان على قید الحیاة.



    ولكن قبل أن أتمكن من

    مساعدتھ سمعت روبرت في مكان ما خارج سجن الملك ینادي قائلاً:
    "ھیا، یا مایكل! دعنا نتقاتل!"


    قمت بتمزیق قطعة من قمیصى لكى اعمل

    ضمادة للإصابة التى كانت فى ذراعي،


    وفتحت باب السجن بھدوء،

    ونظرت للخارج. كان الجسر المتحرك الآن موضوعاً مرة أخرى. كان
    روبرت یقف في منتصف الجسر بسیفھ،


    بینما كان الباب المؤدى الى

    القصر في الجانب الآخر من الجسر المتحرك یحرسھ بعض الخدم یبدو
    علیھم الرعب،



    وكذلك یوھان، الذى كان من دواعي سروري أن أراه ولم

    یصب بأذى.



    ثم صاحت أنطوانیت دو موبان غاضبةً من وراء الخدام:

    "لقد مات الدوق، لقد قتلتھ بالفعل!"


    فصاح روبرت: "تقولین مات!، ھذا

    أمر جید، إذاً أنا زعیمكم الآن، ضعوا أسلحتكم وافعلوا ما أقول."



    بدلاً من وضع أسلحتھم قام الخدم، بالرغم من ذلك، بالسماح لأنطوانیت
    دو موبان بالسیر على الجسر، وكانت تصوب ببندقیة تجاه روبرت.


    ولكن

    قبل أن یحین الوقت لتطلق النار – إذا كانت، في الواقع، تعتزم ذلك – قفز
    روبرت مرة أخرى بسرعة في الماء تحت الجسر.


    سمعت أصوات أكثر،

    وأدركت أن سابت ورجالھ قد وصلوا أخیرا إلى الباب الأمامي للجانب
    الآخر من القصر.



    شعرت بالثقة فى أن الملك أصبح في مأمن، فركضت

    خلف روبرت وقفزت أیضا فى الماء.


    كان یسبح أسرع مما یمكننى مع

    ذراعي الجرحى، وبسرعة سبح إلى حیث كان الحبل مربوطاً إلى شجرة
    فوق الخندق. بدت علیھ الدھشة ولكنھ كان مسروراً لرؤیة الحبل وصعد
    بسرعة لأعلى.


    وكنت، ربما، وراءه بدقیقة واحدة، وعندما وصلت الى

    الجزء العلوي من الحبل، أستطعت أن أراه یلوذ بالفرار داخل الغابة.


    وفي

    مرحلة من المراحل، رأیتھ ینظر إلى الوراء ناحیتى. أظن أننى رأیتھ یلوح
    لى، كما لو كنا فى لعبة، كما لو كان یعلم أننى لن أمسك بھ أبداً.

    اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
    هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك





  4. #204
    ~¤ سبيستوني عزيز ¤~ الصورة الرمزية 00000
    تاريخ التسجيل
    24 Mar 2017
    الحنس:
    ذكر
    المشاركات
    2,692
    ركض كلانا أبعد وأبعد في غابة زیندا،


    حتى سمعت صرخة أخرى.



    ماذا فعل روبرت الآن؟


    وسرعان ما اكتشفت أنھ وجد صبي یركب

    حصان متجھاً إلى السوق، وقد جره من فوق الحصان بسرعة
    وأخذ مكانھ. كان روبرت یحاول أن یُھدأ الصبي بإعطائھ بعض
    المال،



    وھذا أعطاني الوقت للحاق بھ. صرخت قائلاً: "قف

    مكانك!".

    نظر لي وابتسم. وتساءل: "ماذا كنت تفعل في القلعة؟".



    قلت لھ: "لقد تأكدت من أنك أنت آخر الرجال الستة"،


    فسأل

    باستغراب: "ھل یعني ذلك أنك وصلت الى داخل سجن الملك؟".



    "نعم فعلت".

    "وما الذي حدث للملك؟"



    قلت لھ: "لقد أصیب،

    ولكنھ على قید الحیاة"



    اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
    هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك





  5. #205
    ~¤ سبيستوني عزيز ¤~ الصورة الرمزية 00000
    تاريخ التسجيل
    24 Mar 2017
    الحنس:
    ذكر
    المشاركات
    2,692
    فقال: "لماذا لم تتبع خطتى؟ نحن یمكن أن نعمل معا بشكل جید."




    فقلت: "أنزل من فوق حصانك وقاتلنى كرجل."



    جریت ناحیة روبرت بسیفى، ولكنھ كان لا یزال على جواده، فدفعني
    بسھولة بعیداً بسیفھ.


    ركضت باتجاھھ مرة أخرى، وتمكنت من قطع

    خده،


    لكنھ الآن اتجھ ناحیتى شاھراً سیفھ. كان من المؤكد اننى

    سأُقتل،


    ولكن في تلك اللحظة كان ھناك صرخة فقد وصل على حصان

    آخر وكان یحمل مسدساً. توقف روبرت ونظر إلینا. وقد فھم أنھ لا
    یمكنھ محاربتنا معاً،

    ولذلك استدار بحصانھ وھرب بأسرع ما یمكن.

    قلت لفریتز: "أذھب خلفھ!".


    ولكن فریتز كان ینظر الي، ولیس

    لروبرت. وقال: "سیدي، أنت لا تبدو بخیر." ،


    وفجأة شعرت أننى

    ضعیف جداً.

    ترجل فریتز عن جواده وركض ناحیتى فقد كنت أسقط

    على الأرض. سألتھ بضعف: "ھل نجى الملك؟".



    قال فریتز:

    "بفضلك، ھو كذلك. ولكنك مصاب بجروح. ھیا، اسمحلى أن
    أساعدك. "



    وقریب منا، كان الصبي ینظر الینا بعیون واسعة. وقال

    مشیراً إلي: "ألیس ذلك ھو الملك؟".



    ولكن فریتز تجاھلھ.

    وبعد استراحة طویلة، شعرت أننى أصبحت متماسكاً بما یكفي لأعود
    سیراً،


    أستندت بشدة على ذراع فریتز. علمت لاحقاً من فریتز

    وانطوانیت دو موبان ما حدث تلك اللیلة في القلعة والأحداث التي
    أدت إلیھا. منذ بضعة أشھر في وقت سابق، قابل الدوق أنطوانیت دو
    موبان في باریس وطلب منھا أن تحضر إلى روریتانیا لرؤیة
    التتویج. كانت تحترم الدوق، وكانت مسروره أن تكون ضیفة علیھ.
    ومع ذلك، قام بعض خدم الدوق بالتصریح لخدمھا عن طموحات
    الدوق فى أن یكون الملك. لم تقبل خططھ الشریرة، وقررت أن
    تحذرنى من كل ما یرید أن یفعل. وعندما اكتشف الدوق أنھا حذرتنى
    ونحن في ستریلسو، خدع أنطوانیت دو موبان بدعوتھا وخدمھا إلى
    قصره. وعندما وصلت ھناك، تأكد من أنھا لا تستطیع المغادرة لكى
    یمنعھا من أن تخبر أي شخص عن خطتھ.



    اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
    هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك





  6. #206
    ~¤ سبيستوني عزيز ¤~ الصورة الرمزية 00000
    تاريخ التسجيل
    24 Mar 2017
    الحنس:
    ذكر
    المشاركات
    2,692
    لحسن الحظ، مع وجود یوھان كجاسوس لنا، كانت أنطوانیت لا تزال قادرةً
    على إرسال رسائل لنا ویمكننا استخدام مكانھا في القلعة لمساعدتنا. ومع
    ذلك، وبطریقة ما، اكتشف روبرت انھا كانت تساعدنا، ولذلك أراد أن
    یعاقبھا؛ ومن قبیل الصدفة أنھ اختار اللیلة ذاتھا التي قمنا نحن فیھا
    بمھاجمة القلعة. وعندما جاء مایكل لمعرفة ما كان یحدث، قتلھ روبرت في
    المعركة التي تلت ذلك.



    یبدو أن روبرت أعتقد أنھ بدون الدوق، سأظل أنا

    بالفعل كملك وعلى نحو ما سوف أكافأه على عملھ الشر. أنھ لم یفھم أننى
    كنت أتظاھر بأننى الملك لخیر روریتانیا: أنھ كان یعتقد أنني أردت أن أكون
    ملكا إلى الأبد.


    ولأن یوھان كان یساعد الدوق، لم یستطع أن یفتح الباب الأمامي لسابت
    ورجالھ في الثانیة صباحاً، واستغرق ذلك وقتاً طویلاً قبل أن یتمكنوا اخیراً
    من دخول القصر. وھذا ھو ما فعلوه أثناء ھروب روبرت من أنطوانیت دو
    موبان. وسرعان ما وجد سابت الملك مُلقى على الارض في سجنھ، كان
    مصاباً ولكنھ لا یزال على قید الحیاة.


    تم نقلھ، ووجھھ مغطى، إلى القصر،

    حیث ساعدت أنطوانیت فى الاعتناء بالملك المسكین حتى وصول طبیب آخر.
    ومن ناحیة أخرى، جاء فریتز یبحث عنى، عندما علم أننى أنطلقت إلى
    الغابة وراء روبرت.



    وعندما كانوا فى القلعة مرة أخرى، اضطر العقید سابت أن یطلب من یوھان
    وانطوانیت دو موبان أن یحفظوا سر الملك الحقیقي. فرجالھ وخدامھ
    یعتقدون أن الملك قد أصیب أثناء إنقاذ السجین، والذي ذھب وراء روبرت
    ھینتزو.



    تم إرسال الأخبار إلى تارلینھیم لإخبار الأمیرة أن الملك أصیب

    ولكنھ على قید الحیاة، وأنھ ینبغي علیھا أن تنتظره في تارلینھیم. كما سمع
    الناس فى ستریلسو أن الملك الشجاع تقاتل مع أخوه لأنھ قد أبقى سجیناً في
    زیندا والذي كان صدیقاً للملك. حاول الدوق أن یقتل الملك، الذي أصیب
    بجروح، ولكن الدوق الشریر توفي.


    ومع ذلك، لم تُرِد الأمیرة فلافیا الانتظار في تارلینھیم، فطلبت من المشیر
    ستراكینتش أن یأخذھا إلى زیندا فى الحال لكى تتمكن من رؤیة الملك.


    كان

    موكبھا یقترب من القلعة عندما كان فریتز عائداً بى من الغابة.


    عندما

    شاھدنا الموكب، أختبئت بسرعة خلف شجرة،


    ولكننا لم ندرك أن الصبي

    صاحب الحصان الذي أخذه روبرت كان قد اتبعنا. وكان منفعلاً جداً ونادى:
    "أیتھا الأمیرة! الملك ھنا، خلف ھذه الشجرة!




    اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
    هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك





  7. #207
    ~¤ سبيستوني عزيز ¤~ الصورة الرمزية 00000
    تاريخ التسجيل
    24 Mar 2017
    الحنس:
    ذكر
    المشاركات
    2,692

    اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
    هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك





  8. #208
    ✾سبيستوني محترف✾ الصورة الرمزية khadidjalina
    تاريخ التسجيل
    05 Jan 2017
    الحنس:
    أنثى
    المشاركات
    12,089
    ​بإنتظار التكملة

    My heart stéréo


  9. #209
    ~¤ سبيستوني عريق ¤~ الصورة الرمزية ibtihel1972982
    تاريخ التسجيل
    25 Dec 2020
    الحنس:
    أنثى
    المشاركات
    1,757
    أنتظر التكملة بشوق شددديد ><
    كل موجٍ مهما علا ... ورطم بقوة... سينتهي كزبدٍ متطاير ~

  10. #210
    ~¤ سبيستوني كريم ¤~ الصورة الرمزية shikha2006
    تاريخ التسجيل
    06 Dec 2020
    الحنس:
    أنثى
    المشاركات
    3,428
    وهُووو!
    يَلآا يَلآا مُتحَمسَة!!!

    Nowadays I cannot find her
    But when I do we'll get a brand new start


  11. #211
    ✾ سبيستوني حالم ✾ الصورة الرمزية artimis
    تاريخ التسجيل
    08 Jan 2017
    الحنس:
    أنثى
    المشاركات
    37,203
    السلام عليكم قصة ممتعة يلا متابعة لك لنرى ماذا سيحدث

    ( ليانا المحاربة الشرسة. آيريس المحاربة الأسطورية. كآثرين أسطورة غامضة ) ♡

    يمنع إستخدام أي من أسماءي ف المنتدى و شكرآ ♥




  12. #212
    ~¤ سبيستوني عزيز ¤~ الصورة الرمزية 00000
    تاريخ التسجيل
    24 Mar 2017
    الحنس:
    ذكر
    المشاركات
    2,692
    حاولنا إبقاء الصبي ھادئاً،


    ولكن الوقت كان قد فات. توقف موكب

    الأمیرة واستطعت أن أرى المشیر یمیل من نافذة المركبة للتحدث
    إلى الصبي.


    قال ستراكینتش: "ما تقولھ ھو ھراء، یرقد الملك

    مصاباً في القلعة".



    "لا، حقاً، إنھ ھنا. لقد حارب الرجل الذي أخذ

    حصانى."



    في ھذه اللحظة، خرج سابت من القلعة لمقابلة الموكب. فقال
    ستراكینتش إلى سابت بنظرة غریبة: "ھذا الصبي یقول أن الملك
    ھناك خلف تلك الشجرة.".


    فقال سابت وھو یبتسم: "لا، إنھ في

    القلعة خلفى."


    . فقال الصبي: "ارجوك، تعال وانظر إذا كنت لا

    تصدقنى.".



    اختفت الابتسامة من وجھ سابت وبدا علیھ القلق،


    قبل

    أن یقول بسرعة: "سوف ارى".



    وقالت الأمیرة: "اسمح لي أن

    آتي أیضا.".


    فكر سابت للحظة، ثم قال بھدوء، "إذاَ تعالى

    وحدك."


    ساعدوا الأمیرة لتترجل من الحافلة. ثم سارت مع سابت

    عبر العشب تجاھي.


    كنت جالسا خلف الشجرة، واضعاً یدي على

    وجھي. وكان فریتز یضع یده على كتفي.



    عندما رأتنى الأمیرة فلافیا الأمیرة، ركضت نحوى وصاحت: "أنھ
    أنت! ھل انت مصاب؟



    " لم أقل أى شيء، لذلك نظرت الى سابت،


    وقالت: "ما ھذه اللعبة التي تلعبونھا؟"


    فقال سابت بھدوء: "ھذا

    لیس الملك.".


    قالت الأمیرة "ماذا تقصد بأنھ لیس الملك؟".



    فقال

    سابت مرة أخرى: "ھذا لیس الملك.".


    فصاحت فلافیا (الاميرة): "أنھ ھو

    الملك!، أنھ وجھھ! رودولف، أنظر إلي! ما الذي یحدث؟ "


    نظرت

    في عینیھا، وقلت: "سامحینى سیدتى، أنا لست الملك."




    اندھشت الأمیرة وخافت وفھمت أنھا لا تعرف ماذا تقول.


    اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
    هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك





  13. #213
    ~¤ سبيستوني عزيز ¤~ الصورة الرمزية 00000
    تاريخ التسجيل
    24 Mar 2017
    الحنس:
    ذكر
    المشاركات
    2,692
    قال سابت بلطف للأمیرة: "تعالى، لقد حان الوقت لتدخلى القلعة.
    لدینا الكثیر لنناقشھ.".

    شاھدتھا وھى تمشى بعیداً. الآن كانت لعبتى

    تقریبا في نھایتھا.



    طوال ذلك الیوم، انتظرت أنا وفریتز في الغابة


    بینما بقیت الأمیرة في

    القلعة مع الملك(الملك الحقيقي)

    . وفي تلك اللیلة، عندما حل الظلام، أخذنى فریتز إلى

    القلعة(زندا) حیث مكثت، بعیداً عن مرئى الجمیع، في الغرف التي قد تم
    سجن الملك فیھا.


    یوھان جلب لي الطعام وقال لي كل ما یعرفھ. الملك

    كان یتحسن، ورأى الأمیرة حیث أتت مع سابت، وقد عاد المارشال
    ستراكینتش إلى ستریلسو. وقال یوھان أیضا أن الجمیع كان یتحدث
    عن سجین زینداالغریب ومن یمكن أن یكون. البعض قال أنھ صدیق
    إنجلیزي للملك والذي كان قد سمع عن خطط الدوق، ولذلك حبسھ
    الدوق لكى یمنعھ من التحدث إلى الملك.


    في وقت لاحق من ھذا المساء، جاء لي فریتز وقال أن الملك یرید أن
    یراني. فذھبت إلى غرفتھ، حیث كان یرقد في السریر


    وھناك طبیب

    بجواره.


    كان ضعیفا ومتعبا، لكنھ ابتسم عندما رآنى: "ابن عمى!

    صدیقي! أنت أصبت أیضاً. نحن دائماً مثل بعضنا، أنت وأنا!"




    ابتسمت، وانحنیت أمامھ.


    وقال: "أرید أن أشكرك، كنت أأمل أن غدا

    ستأتي معي إلى ستریلسو وأخبر الجمیع عن الأشیاء الشجاعة الذي
    قمت بھا،


    ولكن سابت یقول أن ھذا غیر ممكن"



    . "أنھ على حق،

    سیدي الرئیس. لقد أكتمل عملي في بلدكم ." "جید جداً، سوف أعود
    إلى ستریلسو وحدى. الناس یعرفون أن الملك كان قد أُصیب ، ولذلك
    لن یندھشوا لرؤیتي وأنا أبدو مختلفاً قلیلاً.


    ولكنك علمتنى شیئاً ما، یا

    ابن عمى رودولف. لقد بینت لي ما ینبغي أن یكون علیھ الملك
    الحقیقى."


    . فقلتُ: "سأكون سعیداً إن ساعدتك مرة أخرى، یا

    سیدي.". وكنت أعني ذلك، ودار فى فكرى أننى ربما أُضطر لذلك.
    فلا أحد یعرف أین اختفى روبرت(الي اخذ الحصان من الولد الصغير)



    ، والتفكیر فى الرجل الذي ھزمنى

    تقریبا، كان لا یزال یجعل قلبي ینبض بصوت أعلى في صدري.


    اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
    هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك





  14. #214
    ~¤ سبيستوني عزيز ¤~ الصورة الرمزية 00000
    تاريخ التسجيل
    24 Mar 2017
    الحنس:
    ذكر
    المشاركات
    2,692
    وقال الملك: "الأمیرة طلبت أن تراك، أیضاً. قد تأتي الآن."


    ھمست قبل وصولھا: "وھل ھى تعرف كل شيء؟".


    فأجاب الملك:

    "نعم."


    . دخلت الأمیرة إلى الغرفة وأنحنیت لھا. بأسلوب لیس

    بالخشن



    قالت: "یبدو أنك خدعتنى."


    . قلتُ: "أود أن اعتذر لكِ عن

    ھذا"..

    فقالت: "لا تحتاج إلى الاعتذار. بل یجب أن أشكرك على كل

    ما قمت بھ من أجل روریتانیا."


    . قلت لھا: "لقد تعلمت كل شيء

    عن الواجبات والمسؤولیات، أنھ درس لن أنساه أبداً".


    فأجابت:

    "ونحن لن ننسى ابدأ كیف ساعدت الملك.".


    ابتسم الملك، ثم أغلق

    عینیھ وغط في النوم،



    وقال الطبیب أنھ من الأفضل لو تركتھ

    وذھبت.



    اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
    هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك





  15. #215
    ~¤ سبيستوني عزيز ¤~ الصورة الرمزية 00000
    تاريخ التسجيل
    24 Mar 2017
    الحنس:
    ذكر
    المشاركات
    2,692
    انحنیت،

    وتركت الناس الذین سیشكلون مستقبل روریتانیا، لا

    أعرف أن كنت سوف أرى الملك، أو الأمیرة – أو روبرت – مرة
    أخرى فى أي وقت لاحق.



    وبعد بضع ساعات، انحنى سابت



    وفریتز


    أمامي عندما صعدت على

    متن قطار في محطة صغیرة بالقرب من الحدود مع روریتانیا.


    ومن

    المؤكد أن الركاب الآخرین على متن القطار قد لاحظوا أن شخصاً
    مھماً یرتدى معطف كبیر وقبعة كان على وشك مغادرة بلدھم، لكنھ
    كان إنا فحسب، رودولف راسیندیل، رجل إنجلیزي.




    عندما عدت أخیرا إلى إنكلترا، كان علي أن أقدم بعض
    التوضیحات. أخبرني أخي روبرت وزوجتھ روز أن الجمیع كانوا
    یبحثون عني.


    وأصیبت روز بخیبة أمل كبیرة عندما أخبرتھا أننى

    لم أكتب كتاب.


    فقالت: "على الأقل ما زال السفیر لدیھ وظیفة لك،

    أنھ یعرف الآن البلد الذي سوف یتم إرسالھ إلیھ".


    سألت: "أین

    ذلك؟".


    "روریتانیا. السید جاكوب بوردیل سیكون السفیر

    البریطاني في ستریلسو".



    قلتُ: "لا أعتقد أنھا ستكون فكرة جیدة

    بالنسبة لي للعمل ھناك"



    . صرخت روز: "ولكنك وعدت أنك ستقبل

    ھذه الوظیفة!".

    قلت: "أنتِ محقة، ولكن أنظرى لھذا"


    . أظھرت

    لھم صورة في إحدى الصحف والتي تظھر تتویج الملك. كانت
    صورتى مع سابت وفریتز ومایكل والأمیرة.


    نظرروبرت وروز

    إلیھا في ذھول.

    وقالت روز: "نعم، تبدو شبیھاً جداً بملك

    روریتانیا، ولكن ھذه مجرد ذریعة. یمكنك أن تصبح سفیراً یوماً
    ما! إذا لم تذھب، لن تكون أبداً أي شخص مھم".


    ومع ھذا، عرفت أننى لم أكن في حاجة للذھاب. لقد كنت شیئا أكثر
    أھمیة من سفیر: لقد كنت ملكا.


    تذكرت وفھمت تلك الكلمات التى

    قالتھا روز لي طوال تلك الأشھر التى مضت: أى شخص
    ذو مكانة في المجتمع لدیھ مسؤولیات. ولكن حتى بدون
    مكانة في المجتمع، علینا جمیعا واجب مساعدة الآخرین
    عندما نستطیع، ونحن جمیعا نصبح أفضل لقیامنا بذلك.




    اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
    هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك





  16. #216
    ~¤ سبيستوني كريم ¤~ الصورة الرمزية shikha2006
    تاريخ التسجيل
    06 Dec 2020
    الحنس:
    أنثى
    المشاركات
    3,428
    نَآااااه..
    انتَهت الحِكآايَة
    .. نِهآايَة سَعيدَة 3>
    شُكرًآا شُكرًآا شُكرًآاااااا يَآا
    ... لآا أعرِف اسمَكـ ^ـ^" علَى القِصَة المُمتِعَة ^0^
    مَره استَمتَعت معَآاكـ ألف شُكر لِكـ
    3:
    أتَمنى المَزيد مِن الإبدَآاع
    :>

    Nowadays I cannot find her
    But when I do we'll get a brand new start


  17. #217
    ~¤ سبيستوني عزيز ¤~ الصورة الرمزية 00000
    تاريخ التسجيل
    24 Mar 2017
    الحنس:
    ذكر
    المشاركات
    2,692
    انتهت قصة سجين زندا

    شكرا خاص لكل المتبعين والذين كانو يدعمونني بالتعلقات

    لا استطيع ان اوصف لكم شعوري وانا اكتب اخر سطور من القصة

    يا اللهي ما هذا الحزن الذي في قلبي يبدوا اني تعلقت بالقصة

    يبدوا اني الان افهم شعور ايسياما

    حسنا وداعا راسندل

    حسا لا اعرف ماذا اكتب الان ولكن الي اللقاء في موضوع اخر



    اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
    هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك





  18. #218
    ~¤ سبيستوني عريق ¤~ الصورة الرمزية ibtihel1972982
    تاريخ التسجيل
    25 Dec 2020
    الحنس:
    أنثى
    المشاركات
    1,757
    لاا أشعر بالحزن لانتهاء القصة ؛-؛
    على كل شكرا لك ولمجهوداتك الرائعة لسرد القصة بطريقة أفضل ^^
    أتمنى أن تكون هناك قصة أخرى لقرائتها
    مشكووور
    كل موجٍ مهما علا ... ورطم بقوة... سينتهي كزبدٍ متطاير ~

  19. #219
    ~¤ سبيستوني كريم ¤~ الصورة الرمزية shikha2006
    تاريخ التسجيل
    06 Dec 2020
    الحنس:
    أنثى
    المشاركات
    3,428
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 00000 مشاهدة المشاركة
    انتهت قصة سجين زندا

    شكرا خاص لكل المتبعين والذين كانو يدعمونني بالتعلقات

    لا استطيع ان اوصف لكم شعوري وانا اكتب اخر سطور من القصة

    يا اللهي ما هذا الحزن الذي في قلبي يبدوا اني تعلقت بالقصة

    يبدوا اني الان افهم شعور ايسياما

    حسنا وداعا راسندل

    حسا لا اعرف ماذا اكتب الان ولكن الي اللقاء في موضوع اخر


    كِنت أنتِظر نِهآايَة القِصَة بفَآارِغ الصَبر..
    ندَمت انِي انتَظرتهَآا بصَرآاحَة
    ^ـ^"

    Nowadays I cannot find her
    But when I do we'll get a brand new start


المواضيع المتشابهه

  1. سجين الفكرة..
    بواسطة sarab في المنتدى مغامرات
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 12-17-2014, 07:02 PM
  2. اخرج سجين وأدخل سجين آخر بدله ~
    بواسطة taranee في المنتدى مغامرات
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 05-04-2013, 03:19 PM
  3. مسلسل سجين الحب
    بواسطة doasrko في المنتدى زمردة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-17-2012, 12:50 AM
  4. رسالة سجين الى امي
    بواسطة naraku في المنتدى أكشن
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 05-07-2012, 07:08 PM
  5. أخرج سجين و أدخل اخر ....
    بواسطة dirine في المنتدى كوميديا
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-19-2011, 02:57 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •