تنوية الكلام الذي بالاسود هو كلامي انا
لكن الذي بالازرق اول الاوناخري فهو نص القصة
استمتعوا
بدایة رحلتي إلى روریتانیا.
كان عمي ویلیام
یقول دائما أنھ لا ینبغي على أي شخص أن یمر على
باریس
دون أن یقضي بھا أربع وعشرین ساعة,
لذلك عملتُ بنصیحتة
وحجزتُ لیلة في فندق كونتیننتال.
بمجرد وصولي للفندق, زرت بعض
أصدقائي القدامى الذین أعرفھم في العاصمة الفرنسیة وھما جورج
فیذرلي, الذي كان یعمل بالسفارة,
وبرترام برتراند, الذي كان الآن
صحفیا شھیرا في باریس.
ذلك المساء, تناولنا الطعام في أحد المطاعم,
اكيد طبعا اكلو بطريقة راقية
وليس مثل اخونا الي في الصورة
هههههه
وأخبروني بكل الأحداث المثیرة التي وقعت مؤخرا في باریس.
قال برترام, "
لقد كان ھناك القلیل جدا من المشاھیر الذین قاموا بزیارة
باریس مؤخرا."
فسألتھ, "ھل بینھم أي شخص أعرفة؟" فأجاب
برترام, "
حسنا, أنا قابلتُ أنطوانیت دو موبان الیوم,
ربما تكون قد
سمعتُ عنھا. إنھا سیدة نبیلة تشتھر بثروتھا وتطلعاتھا, ولكنھا سوف
تغادر باریس الیوم ولا نعرف إلى أین ستكون وجھتھا القادمة."
فسألتھ, "ولماذا جاءت إلى باریس؟" فقال جورج,
"كانت ضیفة عند
دوق ستریلسو.
أنا قابلتھ في السفارة بالأمس. إنھ الأخ غیر الشقیق
لملك روریتانیا
ملك روريتانيا الي هو رولوديف (بطل القصة)رايح تتويجة
الي هو رولوديف الخامس
. یقول الناس أنھ كان الابن المفضل لدى أبیھ. ولقد عاد
لحضور حفل التتویج بالرغم أنني لا أعتقد أنھ سیكون مستمتعا بھذه
المناسبة
لأنھ یودّ لو أنة ھو الملك.
أنا لا أعتقد أنھ یحب أن یكون
مجرد دوق."
وقال برترام, "
ورغم ذلك أنا سمعت أنھ رجل ماھر."
فوافقھ جورج
قائلا, "أتفق معك تماما أنھ ماھر للغایة."
في الیوم التالي, أتى جورج
معي إلى المحطة واشتریت تذكرة إلى
محطتي التالیة مدینة دریزدن.
لم أخبر جورج
أنني كنت ذاھبا إلى
روریتانیا, لأنني لو فعلتُ ذلك لانتقل الخبر على الفور إلى برترام
ومن ثم لانتقل إلى كل الصحف في غضون أیام.
بینما كنت على وشك ركوب القطار, ابتسم جورج
فجأة وذھب
لیتحدث مع امرأة جمیلة وطویلة القامة ترتدي ملابس عصریة تبلغ
من العمر حوالي ثلاثین عاما,
والتي كانت تقف عند مكتب بیع
التذاكر مع امرأتین شابتین, كانتا في تقدیري خادمتین لھا.
عندما عاد جورج
بعد دقائق قلیلة قال لي, "إنك ستسافر مع إحدى
الشخصیات المرموقة. إنھا أنطوانیت دو موبان وھي أیضا متجھة إلى
دریزدن."
سریعا, تركنا باریس خلفنا. كانت الرحلة طویلة ومملة
وتساءلت إذا كنت
سأرى أنطوانیت دو موبان
في عربة الطعام عندما أتناول طعامي في القطار
ذلك المساء, أو ربما أراھا وقت الإفطار في الصباح التالي.
ومع ذلك لم أر
السیدة مرة أخرى حتى الیوم التالي عندما صعد كلانا إلى القطار المتجھ من
دریزدن إلى روریتانیا.
ولكنھا كانت تبعد عني بمسافة في القطار فلم تراني.
بعد ساعات قلیلة, وصل القطار إلى حدود روریتانیا حیث توقفنا لكي یفحص
الحراس جوازات سفرنا.
اندھشتُ
عندما حدّق الحراس في وجھي وفي
جواز سفري لبعض الوقت
قبل أن یسمحوا لي بدخول البلد.
اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك
لا اعرف ظروفي ان كنت سوف اكمل القصة خلال ال-4 ايام القادمة
ان استطعت فسافعل
وان لم استطيع فستكون يوم الجمعة كما اعتدتم ان ادخل ان شاء الله
انتظروني ....
شكرا.
اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك
اندهشتُ عندما حدّق الحراس في وجهي وفي جواز سفري لبعض الوقت قبل أن يسمحوا لي بدخول البلد.
بمجرد أن دخلتُ روريتانيا, اشتريت جريدة وقرأت فيها أن حفل تتويج الملك كان سيتم في خلال يومين.
هذا التوقيت كان مبكرا جدا عمّا كنت أعتقد. وصفت الجريدة حالة الإثارة الموجودة في الدولة لا سيّما في العاصمة ستريلسو
, حيث قالت الجريدة أن كل الفنادق كانت تمتلئ بالأشخاص الذين كانوا يريدون مشاهدة هذه المناسبة.
يعني وجد الفنادق ممتلئة فذهب الي زندا
عندما قرأتُ ذلك, قررتُ أنه من الأفضل أن أتوقف في زندا,
وهي مدينة صغيرة تبعد ثمانين كيلومترا عن العاصمة, وحوالي عشر كيلومترات عن الحدود.
في هذه المدينة أستطيع أن أتمشى في التلال
وأشاهد القلعة الشهيرة بالمدينة,
ثم أركبُ القطار
في ذات اليوم إلى ستريلسو لأشاهد حفل التتويج. بينما كنت أهبط من القطار في زندا, رأيتُ أنطوانيت دو موبان
التي ظلّت في القطار لتواصل الرحلة إلى العاصمة, ولكنها لم تنظر إليّ.
رحّبت بي في الفندق الريفي
امرأة عجوز التي كانت تديره
مع ابنتيها.
قالت لي أنها لم تكن مهتمة بما يحدث في العاصمة
ولكنها كانت تحب دوق ستريلسو الذي كانت تطلق عليه الدوق مايكل.
ركزو علي كلمة مايكل لانة طول القصة سيكون اسمة مايكل
إنه كان الرجل المسئول عن الأرض داخل زندا
والقلعة الموجودة بها. في الحقيقة,
كانت صاحبة الفندق تتمنى لو أن الدوق كان هو الملك الجديد وليس أخيه.
شرحت المرأة قائلة
, "نحن جميعا نعرف الدوق مايكل,
فهو كان دائما يعيش في روريتانيا ويهتم بأمر شعبها,
ولذلك يحبه الناس.
أما بالنسبة للملك,
الذي سوف يتوج
حسنا, إنه تقريبا غريبٌ عنا.
فقد قضى معظم حياته خارج البلاد
كما أن الكثير من الناس لا يعرفون حتى شكله
. الآن الملك يقيم في كوخ يستخدمه عند الصيد في الغابة
, وهو قريب جدا من زندا, وسوف يسافر من هناك إلى العاصمة من أجل تتويجه."
كنت مهتما لسماع ذلك وقررتُ
أن أمشي في الغابة في اليوم التالي لعلّي أراه.
هي بتتكلم وهو بيفكر حيعمل اية
واصلت المرأة كلامها قائلة, "أتمنى لو أنه يبقى هناك في الغابة. الناس يقولون أنه يحب فقط الصيد
والطعام الجيد.
يجب عليه أن يسمح للدوق أن يصبح ملكنا الجديد,
وهناك الكثير من الناس الذين لديهم نفس الرأي."
فقالت ابنتها الكبرى, "حسنا, أنا لا أحب الدوق مايكل.
صراحة عندها حق خخخخ
إنهم يقولون أن الملك له شعر أحمر
مثلك تماما."
مثل رولو ديف
فقلت ضاحكا, "الكثير من الرجال لديهم شعر أحمر مثلي."
سألت المرأة العجوز ابنتها, "كيف علمتِ أن الملك شعره أحمر؟"
فشرحت لها الابنة, "أخبرني بذلك جوهان,
خادم الدوق, فقد شاهد الملك عند كوخ الصيد."
سألتهما قائلا, "لماذا يتواجد الملك هنا إذا كانت هذه هي أرض الدوق؟"
فشرحت السيدة العجوز, "لقد قام الدوق بدعوته يا سيدي.
الدوق موجود في ستريلسو ليقوم بالإعداد لحفل التتويج."
فقلتُ, "هما صديقان إذا؟"
فردّت العجوز, "لا أعرف إذا كان من الممكن أن تكونا صديقين إذا كنتما تريدان نفس الشيئ."
قلت لها, "ماذا تقصدين؟"
فقالت, "أنا واثقة أن الدوق مايكل يودّ أن يكون الملك أيضا."
فقلتُ, "حسنا, أنا أشعر بالحزن تماما على الدوق, ولكن من حق الأخ الأكبر أن يصبح هو الملك."
قال صوت جهير من خارج الباب, "من الذي يتحدث عن الدوق؟"
فقالت السيدة العجوز عندما دخل رجلٌ الحجرة, "
عندنا أحد الضيوف يا جوهان."
عندما رآني الرجل,
خلع قبعته وتراجع خطوة للخلف مندهشا
كما لو أنه رأى شيئا مذهلا. فسألته السيدة العجوز, "ماذا بك يا جوهان؟
لقد حضر هذا السيد النبيل إلى بلدنا ليشاهد حفل التتويج."
فقالت إحدى بناتيها, "إنه مندهش من الشعر الأحمر.
نحن لا نرى الشعر الأحمر كثيرا في بلدنا
إلا إذا كنت جزءا من عائلة الملك, عائلة إلفبرج. الكثير منهم شعره أحمر."
وهذا صحيح لو تتذكرون
استمر الرجل في التحديق في,
ولكنه قال, "مساء الخير يا سيدي. أنا آسف, فلم أكن أتوقع أن أرى أي ضيوف جدد هنا."
فقلت له, "لا عليك. الوقت تأخر وحان موعد نومي.
طابت ليلتكم جميعا. شكرا لكم سيداتي على محادثتنا."
وقفت لكي أذهب إلى غرفتي عندما قال جوهان فجأة,
اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك
تحية من القلب لكل من يتابعني بصمت ومن ويترك تعليق
شكرا لكم
وانتظروني غدا ان شاء الله
اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك
قال جوھان فجأة, "سیدي, ھل
سبق لك رؤیة ملكنا؟"
فقلت لھ, "لا, لم یسبق لي رؤیتھ مطلقا, ولكني آمل
أن أفعل ذلك یوم الأربعاء في حفل التتویج."
لم یقُل جوھان أي شیئ آخر,
ولكني شعرت أنھ یحملق في ببصره بینما كنتُ أصعدُ درجات السلّم.
في الصباح التالي, بدا یوھان أقل توترا بكثیر. عندما علم أنني ذاھب إلى
ستریلسو قال أن بإمكاني أن أقیم في منزل شقیقتھ التي كانت متزوجة من
أحد التجار الأثریاء
ودعت جوھان للبقاء معھما لحضور التتویج, لكنھ لم
یتمكن من الذھاب.
كنتُ سعیدا للغایة بھذه الفرصة وقبلتُ ذلك العرض. قال
لي جوھان أنھ سیتصل بشقیقتھ على الفور ویطلب منھا أن تنتظرني في ذلك
الیوم.
رغم ذلك, قررت أنني مازلت أرغب في مشاھدة الغابة التي كان یقیم فیھا
الملك,
لذلك خططتُ في البدایة أن أمشي عبر الغابة لمسافة ستة عشر
كیلومترا على طول الطریق حتى المحطة التالیة حیث یمكنني أن أركب قطارا
إلى العاصمة.
لم أخبر جوھان بھذا الترتیب لأنني لم أكن أعتقد أن وصولي
إلى منزل شقیقتھ متأخرا ذلك الیوم شیئا ذا أھمیة. لذلك, أرسلتُ حقائبي إلى
المحطة وودعتُ السیدة العجوز وابنتیھا
ثم بدأتُ الرحلة صعودا إلى التل
باتجاه القلعة. بعد ذلك, كانت ھناك مسافة قصیرة أقطعھا سیرا على الأقدام
حتى أدخل الغابة.
بعد ذلك بنصف ساعة, وصلتُ إلى القلعة.
كانت قدیمة جدا ولكن كان بناؤھا
متینا, ویحیطھا خندق مائي من كل الجوانب.
خلف القلعة كان ھناك قصر
حدیث والذي كان یستخدمھ دوق ستریلسو كمنزلھ الریفي. كان یتم الوصول
إلى القصر بواسطة طریق عریض,
ولكن كان یمكن الوصول إلى القلعة
القدیمة فقط عن طریق جسر متحرك یربط بین القلعة والقصر.
كنتُ سعیدا
عندما رأیتُ أن الدوق یمتلك مثل ھذا المنزل جید التحصین على الرغم أنھ
لن یصبح الملك.
الي هو الدوق مايكل
وصلتُ إلى الغابة المظلمة بسرعة ومشیت فیھا لمدة ساعة تقریبا.
كنت مسرورا لأن الأشجار العالیة كانت تمنحني ظلا یبعث على
البرودة,
فلم تكن الشمس تصل كثیرا إلى الأرض بسبب أوراق
الأشجار الكثیرة. كان المكان جمیلا, وبعد فترة من الوقت, قررتُ أن
أستریح متكئا على إحدى الأشجار الضخمة.
كان الجو ھادئا جدا
ویبعث على الطمأنینة في الغابة لدرجة أنني دخلتُ في سُبات عمیق,
ونسیت كل شیئ بخصوص القطار الذي كان عليّ أن أركبھ إلى
ستریلسو,
وكذلك حقائبي التي كانت تنتظرني في المحطة. كنتُ أحلم
في منامي أنني أسكن في قلعة زندا عندما استیقظت على صوتٍ ما
یقول,
"یا للعجب, أنظر إلیھ! ھذا مذھل! أنھ یشبھ الملك تماما!"
فتحتُ عیني ببطء
ووجدتُ رجلین ینظران إلي. كان یحمل كلا منھما
بندقیة ویرتدیان ملابس الصید.
كان أحدھما قصیرا ولكنھ بدا قوي
البنیة تماما, وكان لون عینیھ أزرق فاتح, وكان یبدو وكأنھ جندي.
أما الآخر فكان أصغر عمرا, ونحیفا ومتوسط الطول, وكان یشبھ
النبلاء.
ستعرفون لماذا اخترت سباستيان لاحقا
لن يعرف السر غير الاوتاكو
واكتشفت فیما بعد أن تخمیناتي عن كلیھما كانت صحیحة.
اقترب مني الرجل الأكبر سنا ورفع قبعتھ لي بأدب
, فوقفتُ على
قدميّ.
قال الرجل, "إنھ تقریبا في نفس طول الملك أیضا, إن ھذا
شیئ مذھل حقا. ما اسمك یا سیدي؟"
فسألتھما, "لعلكما تخبراني
باسمیكما أولا؟"
فتقدم الرجل النبیل خطوة وھو یبتسم وقال,
"بالطبع, ھذا ھو العقید سابت,
وأنا أدعى فریتز فون تارلنھایم. كلانا
یعمل لدى ملك روریتانیا."
الي شعرة احمر الي سوف يتوج
صافحتھما وقلتُ لھما, "اسمي رودولف راسیندل. أنا مسافر وقادم
من إنجلترا وكنت ضابطا في جیش الملكة."
فقال تارلنھایم, "حسنا,
نحن ضابطان لدى ملكنا, إذا فنحن نفھم بعضنا جیدا."
قال العقید
سابت بھدوء, "راسیندل, راسیندل, أنا أعرف ذلك, ھل أنت أحد
أفراد بیرلسدون؟"
فشرحتُ لھ, "أخي ھو اللورد بیرلسدون الجدید."
ثم سألتھما, "ھل أنا بالفعل أشبھ الملك؟"
فقال فریتز, "ربما تكونا
توأمین."
وقال سابت ضاحكا, "على الرغم أنكما كالتوأمین المتماثلین إلا أنكما لستما
متماثلین في الشخصیة أو في المھارات. أنتما تبدوان مختلفین تماما. فإذا
كنتَ ضابطا في جیش الملكة یا راسیندل, فأنت بالتأكید بارع في المبارزة
بالسیف."
سألتھما, "ألیس الملك رجل مقاتل؟"
فقال فریتز, "الملك یحب أن یعیش
بشكل جید. یمكن أن نقول أنھ یفضل
تناول الطعام أكثر من خوض
المعارك, ولكنھ رجل عطوف وھو ملكنا, ونحن على استعداد أن نفعل أي
شیئ من أجلھ."
فقلتُ لھما, "إذا ربما نكون متشابھین لأنني أحب أن
أعیش الحیاة السھلة أیضا."
في ھذه اللحظة, جاء صوت من بین
الأشجار خلفنا
اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك
في هذه اللحظة, جاء صوت من بين الأشجار خلفنا يقول,
"فريتز, أين أنت يا فريتز؟" بدا القلق على فريتز
, ثم قال لي بصوت هادئ, "إنه الملك, إنه قادم إلى هنا الآن."
ثم ظهر شاب من خلف إحدى الأشجار في الغابة ووقف أمامنا.
عندما نظرت إليه, صدرت مني صرخة عالية في نفس الوقت الذي تراجع هو فيه للخلف في حالة ذهول من رؤيتي.
فباستثناء وجود اختلاف في الطول بمقدار سنتيمتر أو اثنين, كنا نبدو متماثلين تماما لدرجة أنه من الجائز أن يكون ملك روريتانيا هو أنا, رودولف راسيندل, كما أن من الجائز أن أكون أنا هو, ملك روريتانيا.
ساكمل القصة لاحقا لان هناك عطل فني
اقتربت البداية لأجمل رحلة جديدة .
هذا الامتحان سيحدد بداية مرحلة اخرى جميلة في حياتك