سجين زندا بنكه جديدة

[°cнαяℓσυτ вяαcɒs °_~]

لا عادي أصلا منتبهتش لعدم وجود الصور من شدة حماسي للقصة المهم أنني استمتعت بقرائتها كل التوفيق لك ستعتاد علية واثقة

[افيليو برونو]

لا عادي أصلا منتبهتش لعدم وجود الصور من شدة حماسي للقصة المهم أنني استمتعت بقرائتها كل التوفيق لك ستعتاد علية واثقة

شكرا لكي

خلاص المشكلة اتحلت حملت متصفح اعرفة

[افيليو برونو]

وفي الیوم التالي، قرأ لي العقید سابت آخر تقریر امني من
رئیس الشرطة. فقال سابت وھو یقرا التقریر


: " لقد حدث ھذا
الصباح بعض الأشیاء المثیرة للاھتمام. التقریر یقول أن الدوق
غادر العاصمة متجھنا إلى زندا.


وبعد ساعة، تبعھ كل من

دي
جوتت ،


بیرسوني


ودیتشارد ،

الذي كان یضع ضمادة حول
ذراعھ" كنت سعیدا بأن طلقتي اللیلة الماضیة قد أصابت احدھم

"


فقلت لھ: "أنا لا أعرف أي شيء عن حفلة
الرقص ھذه".


فقال فریتز"أوه، لقد تم الإعداد لھا"






فقلت لھ: "لا أستطیع أن أفعل ذلك ففیھ ظلم للأمیرة ".




كانت الحفلة ناجحة جدا .وبعد تناول الطعام ، جلست مع الأمیرة
وبعض ضیوفي الآخرین في غرفة صغیرة بجوار حدائق القصر.
جلب الخدم لنا القھوة


وكان لدینا الوقت للحدیث. فقالت لي
الأمیرة: " أنت الملك لبضعة أسابیع حتى الآن والكل یشھد لك
بالكفاءة. وأنا سعیدة بك".


فقلت لھ ا: "ذات مرة قال لي شخص
إن الشخص الذي لدیھ مكانة في المجتمع علیھ أیضا مسؤولیات
ولقد أدركت مؤخرا مدى صحة ذلك".

بيفتكر كلام روز



فسألتني الأمیرة: "الم
تفكر في ذلك؟".


فقلت لها " لم أفكر في ذلك، فعندما كنت
صغیرا، لم أكن أعتقد أنني بحاجة للقلق بشأن المجتمع، لأنھ
مھمة شخص آخر،"


اندھشت الأمیرة للغایة. وقالت: "لكنك كنت
دائما على علم أنك ستصبح الملك. فكیف یمكن أن تعتقد أن ھذا
العمل مھمة شخص آخر؟"

[افيليو برونو]

مرة أخرى، ارتكبت خطأ في ما قلتھ. ولكن فجأة، وبدلا من أن قول شيء
للتغطیة على خطأي، أردت أن أقول للأمیرة الحقیقة.


وكانت عطوفة وذكیة


كما أنھا كانت ستتزوج الملك. لذا ینبغي أن تعرف ما حدث لزوجھا في
المستقبل، وأنھا یجب أن تعرف كل شيء عن قیامي بدور الملك. فقررت
أنني لابد أن أقول لھا كل شيء.


فقلت لھا بھدوء لكي لا یسمعني احد من
الضیوف الآخرین: "فلافیا ھناك شيء یجب أن تعرفیھ، إنني حقا
لست...... ..."


لم أكمل ما أردت أن أقولھ لھا لأنھ في تلك اللحظة، سمعنا
صوت خطى في الحدیقة خارج الغرفة. نظرت إلى أعلى وقفزت من شدة
الخوف، لأن وجھ ظھر فجأة من النافذة الفرنسیة.

[nihannis]

واااو بارفكت
كمية الغموض واﻻكشن واﻻثارة رووووعة
رغم لم اقرا القصة كاملة اﻻ ان بعض اﻻحداث استمتعت كثيرا بقرائتها
واستمتعت بكمية الغموض
الحمد لله انهم تمكنوا من الهرب دون اصابتهم ، متحمسة ﻻرى ماذا سيحصل المرة القادمة
جزاك الله خيرا ، حقا ابدعت يا اخي
بانتظار جديدك
بالتوفيييق لك ودمت في امان الله

[افيليو برونو]

شعرت بالھدوء عندما رأیت أن الشخص الذي كان ینظر من النافذة ھو
العقید سابت.

فقال لي: "معذرة ، ولكن ھناك من یرید أن یقابلك، يا
سیدي،"


ولكنني یمكنني أن أدرك من عینیھ انھ كان غاضبا.


ترى كم من
الوقت قد استمع إلى حدیثي مع الأمیرة؟ و ھل سمع أنني كنت على وشك
أن اكشف لھا عن حقیقتي؟

[افيليو برونو]

عدنا إلى الحفله وأسرعت الأمیرة مع خدمھا
وقام بعض الناس المھمین بالترحیب بي.


ثم أدركت أن قیامي بدور الملك
قد وصل إلى مرحلة یستحیل التراجع عنھا : فأنا لا یمكنني أن اخبر
أي شخص عن حقیقتي وإلا سیعتقد أنني مجنون.



لقد منعني
العقید سابت من التحدث كثیرا مع الأمیرة، وقد كان محقا.




وفي صباح الیوم التالي جلست، أنا والعقید سابت في غرفتي
لنفكر فیما یجب القیام بھ بعد ذلك. فقلت لھ: "ھل تعلم أن الجمیع
یعتقد حقا أنني الملك، حتى الأمیرة؟


إنني یمكنني أن ارتب
للتخلص من الدوق والملك الحقیقي معا"


فقال لي: "ھذا كلھ
صحیح ولكن ھل ستفعل مثل ھذا الشيء؟"


فقلت لھ: "بالطبع لا.
لا ینبغي لي أن افعل ذلك، فلیس ذلك من العدل لشعب روریتانیا
كما انھ لیس من العدل للأمیرة"،


وأضفت قائلا: "لا یمكننا
الانتظار أكثر من ذلك، یجب أن نذھب إلى زندا وننقذ الملك."




فقال لي: "أنت رجل صالح".




في البدایة ، كنت بحاجة لمقابلة الأمیرة فلافیا مرة أخرى. فإذا لم
أستطع أن أقول لھا الحقیقة، فعلى الأقل اخبرھا بأن الوضع في
روریتانیا لیس جیدا كما یبدو لھا.


فقمت بزیارة لھا في قصرھا
في وقت لاحق من ذلك الیوم، وطلبت من خدمھا أن یحضروا لي
بعض القھوة.


ثم قالت لي أنھا قد تلقت رسالتین. احدھما من
مایكل، یدعوھا لزیارة زندا.


ثم بینت لي الرسالة الأخرى. وقالت
لي: (أنا لا أعرف من صاحب ھذه الرسالة"



الذي علم هو راسندل (بطل القصة)

علمت على الفور
من صاحب الرسالة: إنھا انطونیت دو موبان لأنھا بنفس خط
الرسالة التي تلقیتھا منھا.



وتقول في رسالتھا: "أنتي لا
تعرفینني ، ولكن أنا لا أرید منك أن تقعي في قبضة الدوق. لا
تقبلي أي دعوة منھ ولا تذھبي لأي مكان دون حراسة مشددة.



أعطى ھذه الرسالة إلى زعیم "قائد" روریتانیا ، إن استطعت
ذلك).

فتساءلت الأمیرة: "لماذا تقول 'زعیم' ولیس 'ملك'؟".


فقلت لھا:
"یجب أن تفعلي كما تقولھ الرسالة"، ولم ارد على سؤالھا. فقلت
لھا: "سأطلب حراسة مشددة لحمایتك."

[افيليو برونو]

فسألتني: "ھل تعرف من الذي أرسل ھذه الرسالة؟".


فقلت لھا:
"صدیق لي،


والیوم یجب أن تقولي أنكي مریضة وبالتالي لا یمكنك
الذھاب إلى زندا".


فقلت لي: "ألیس لدیك مانع من إغضاب الدوق
مایكل ؟".



فقلت لھا: "أنا لا أمانع أي شيء یحافظ على أمنك".




فكرت فیمن سیكون أفضل حارس للأمیرة فلافیا، وعلى الفور قمت
بزیارة المرشال ستراكنتش،



الذي كنت أعرف أنني یمكنني أن أثق بھ
وطلبت منھ حراسة الأمیرة وعدم السماح لأي من رجال الدوق
بزیارتھا. وقلت لھ إنني قلقا بشأن طموحات الدوق،



ولم یندھش
بقولي ھذا.


وقلت لھ: "سأغادر العاصمة سترلسو لبضعة أ يام وكل
مساء سوف أرسل لك رسالة، وإذا لم تصلك رسالة مني لمدة ثلاثة
أیام، لدیك السلطة أن تقول أنك الآن رئیس العاصمة سترلسو.


و
یجب علیك أن تطلب من الدوق أن یسمح لك أن ترى الملك، وإذا لم
یسمح لك بذلك في أربع وعشرین ساعة، یجب علیك أن تعلن أن
الملك قد مات، ثم یجب أن تعلن لشعب روریتانیا عن حاكمھم الجديد
من سیكون" ثم سألتھ " أتعرف من سیكون ؟ "



فأجابني قائلا
"الأمیرة فلافیا، بطبیعة الحال".

[°cнαяℓσυτ вяαcɒs °_~]

وأخييرا ^^
وأنا كنت متشوقة
مشكور على القصة و متحمسة لأرى من ذلك الشخص

[افيليو برونو]

واااو بارفكت
كمية الغموض واﻻكشن واﻻثارة رووووعة
رغم لم اقرا القصة كاملة اﻻ ان بعض اﻻحداث استمتعت كثيرا بقرائتها
واستمتعت بكمية الغموض
الحمد لله انهم تمكنوا من الهرب دون اصابتهم ، متحمسة ﻻرى ماذا سيحصل المرة القادمة
جزاك الله خيرا ، حقا ابدعت يا اخي
بانتظار جديدك
بالتوفيييق لك ودمت في امان الله

شكرا لكي علي دعمك متابعة ممتعة

[افيليو برونو]

وأخييرا ^^
وأنا كنت متشوقة
مشكور على القصة و متحمسة لأرى من ذلك الشخص

شكرا لدعمك

[افيليو برونو]

لقد حان الوقت تقریباً بالنسبة لنا لاتخاذ خطوة ضد الدوق مایكل .


كنت مع المارشال ستراكنتش الذي لم أجد أفضل منھ للحفاظ على
مستقبل روریتانیا. قلت لھ: "یجب أن تعدني أنك ستحمى الأمیرة
فلافیا من الدوق. فكما تعلم، لم تكن والدتھ من العائلة الملكیة وانھ
یمكن فقط أن یصبح ملك بصورة قانونیة إذا تزوج الأمیرة."



فقال المارشال ستراكنتش وھو ینحنى: "أتعھد بذلك"،


"الآن
سأكتب ما قلت تواً، ولكن لا یزال إصبعي یؤلمنى".


فقال وھو
یشاھدنى أكتب: "نعم، یا سیدي، وھذه الكتابة مختلفة قلیلا عن
المعتاد منك، وآمل أن یعرف الناس انھا أمر حقیقى من الملك".




."
قلت لھ: "أنا أثق بك"




فابتسم قائلاً: "الأمیرة ستكون آمنة معي



عدت إلى القصر واخبرت فریتز وسابت ان یستعدوا للذھاب إلى
زندا، لم یكن ھناك سوى شيء واحد یجب علي القیام بھ قبل ذھبنا،
ذھبت لأخبر فلافیا اننى سأترك سترلسو للذھاب للصید.



سألتنى
بھدوء: "لذلك تفضل أن تصطاد الحیوانات على ان تقوم بواجباتك
في العاصمة؟"



فشرحت لھا: "الشيء الذى سأصطاده ھو حیوان
كبیر جدا، لأني سوف أصطاد مایكل".


بدت الأمیرة قلقة للغایة
وقالت: "سوف یكون ھذا خطیر!"


"إن لم أعود، یجب أن تصبحى
ملكة مكانى."



ثم وقفت .. وقالت: "أنا لا أعرف حقا ما یجري،
ولكنى سأفعل كل ما ھو فى صالح روریتانیا، فإذا كان ذلك یعني أن
أصبح ملكة، فلیكن".


قلت: "شكرا لك ولكن دعینا نأمل أن ذلك
لیس ضروریا".

[افيليو برونو]

كنت أعرف، مع ذلك، أن ھذا كان أكثر من ممكن.
على بعد حوالي ثمانیة كیلومترات من زندا، وعلى الجانب الآخر من
المدینة إلى حیث تقع القلعة،


ھناك غابة مورقة على تل منخفض



.وعلى
قمة التل یوجد بیت ریفي حدیث وكبیر یسمى تارلینھیم و الذي ینتمي إلى
أحد أقارب فریتز والذي كان لا یزور البت في كثیر من الأحیان ، حتى انھ
عندما سألھ فریتز عما إذا كان یمكننا استخدامھ لرحلة صید، وافق دون
تردد.

[افيليو برونو]

لذلك، في الیوم التالي، انطلقنا أنا وسابت وفریتز من العاصمة ووصلنا
إلى المنزل الریفي نحو منتصف النھار، وكان معنا مجموعة كبیرة من
الخدم وعشرة من الرجال الشجعان والأقویاء الذین أثق بھم، وقد أخبرنا
ھؤلاء الرجال أن مایكل حاول قتلي وأن صدیق مقرب من الملك تم سجنھ
في القلعة،

وعلم الرجال أن مھمتنا ھي إطلاق سراحھ، ولأنھم شجعان
ومخلصین فلم یلجئوا إلى طرح أسئلة أكثر.

ومع ذلك، لم یمر وقتا طویلا
حتى سمع الدوق مایكل عن وصولنا، وبعد ساعة فقط، وقام بزیارتنا ثلاثة
من رجالھ الستة المشھورون وھم الروریتانیین:

الروريتانيين يعنمب من روروتانيا

لوینجرام وكرافستین
وروبرت ھنتزو،

وكنت واثقاً من أنھم یعرفون أننا لم نكن ھناك حقا
لاصطیاد الحیوانات ولكن لدینا خطة أكبر من ذلك بكثیر.

[افيليو برونو]

اخبرنا أصغر الثلاثة وأقواھم ، روبرت ھنتزو،


كیف كان الدوق
مستاءاً أننا لم نستطع الإقامة في قصره، ولكن لسوء الحظ فالدوق
والعدید من خدمھ أصیبوا بمرض خطیر، لذلك كان أفضل لو بقینا
بعیدا.


كان خطابھ رسمیاً ومھذباً، ولكنى لم أصدق أى كلمة مما
قال. قلت لھ: "أنا آسف لسماع ھذا، آمل أن أخي یشعر على نحو
أفضل في وقت قریب. ولكن ماذا عن أصدقائك : دى جوتیت ودى
تشارد وبیرسونین؟ سمعت أن دیتشارد أصیب؟"



ابتسم روبرت في
وجھي،



وقال: "لا داعي للقلق، سوف یكون دیتشارد على ما یرام




."فقلت: "جید، ربما كنت ترغب في البقاء وتناول الطعام معنا؟"




فقال روبرت: "أنت رقیق جدا، ولكن للأسف لدینا واجبات مھمة
ونحتاج ان نعود الى القلعة".



فضحكت وقلت: "بالطبع ستفعل
ذلك، شكرا لكم على حضوركم، وأتطلع إلى رؤیتكم جمیعاً مرة
أخرى."


وقال سابت عندما ذھبوا: " روبرت ھذا ھو أسوأ ھؤلاء
المجرمین"!


في ذلك المساء، أنطلقت الى زندا مع فریتز . وكانت رحلتنا، كما
نعرف، یمكن أن تكون خطیرة، ولكنى قمت بتغطیة وجھي وشعرنا
بالأمان لأن الكثیر من الناس كانوا فى الطرقات، ومع ھذا نحن لم
نذھب بالقرب من القلعة، ولكن ذھبنا إلى الفندق الریفى حیث كنت
قد قضیت لیلتى الاولى فى روریتانیا.



قلت لفریتز: "لقد كنت ھنا
من قبل"



فقال: "ألن یتعرفوا علیك؟"



فقلت: "بالطبع، فقط افعل
كما أقول لك وكل شيء سیكون على ما یرام".




كان معطفى على وجھي عندما دخلنا النُزل وطلبنا تناول وجبة في
غرفة ھادئة في الخلف،


عندما جاءت ابنة صاحبة النُزل بطعامنا
كشفت وجھي حتى تتمكن من رؤیتي.



فصرخت: "أنت الملك!"


، و
تقریبا أسقطت الأطباق، وقالت:" أتذكر عندما بقیت معنا. قلت
لأمي أنك لم تكن حقا

[آيريس المحاربة الٱسطورية]

هلا بك جيدة احداث تتسارع و ماذا بعد

هل ستقبل اميرة دعوة و هل هناك من يود قتلها

[nihannis]

متحمسة لارى التكملة وماذا حصل مع صاحبة النزل
جزاك الله خيرا وبالتوفيييق لك ودمت في امان الله

[لوفي♦]

باتوفيق

[افيليو برونو]

هلا بك جيدة احداث تتسارع و ماذا بعد

هل ستقبل اميرة دعوة و هل هناك من يود قتلها

شكرا لدعمك

لا اظن انها ستذهب

[افيليو برونو]

متحمسة لارى التكملة وماذا حصل مع صاحبة النزل
جزاك الله خيرا وبالتوفيييق لك ودمت في امان الله

شكرا لكي اختي