ولنرى شحوب قلبك في الدعاء، فلنرزقنك جبرًا يعجب له أهل السماء.
ولنرى شحوب قلبك في الدعاء، فلنرزقنك جبرًا يعجب له أهل السماء.
فيه نوع من الناس جالس فقط كي يقول لك "ماينفع" إذا كان مهموم وقلت له جرب "تصلي وتسأل الله" يقولك ما ينفع.. "جرب تخرج" ما ينفع.. "خذ حمام سخن" ما ينفع.. والله حاسس يجي يوم ويكون اسمنا أمة ما ينفع *-*
العبارات رااائعة متابعة لك
انما أتمنى أن تزيدي حجم الخط
فهو غير جدا
تحياتي ^^
ماذا لو عدنا بتصرفاتنا بضع سنوات وقمنا بها بعقلية الحاضر!! ماذا لو تسامرنا معًا حتى الصباح!! ماذا لو حاولنا نتعرف على بعضنا كما لو أننا غرباء! أحينما بدأنا تفرقنا؟!! ماذا لو عدنا نصفق لبعضنا فنتعرف مرة أخرى وأعرف حبك لأشياء لا أحبذها وأعرف أشياءنا المشتركة... لكنني أحمق لم أكن أحب أن أقول أنا أيضا أحب كذا فتظنني أقلدك.
عبء على الذاكرة -أعتقد- سخافة ماضينا ليس إلا.
ياليتها تمطر صدفة لقاء، مالها لا تمطر إلا الذكريات!
"أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء في الأرض ءاله مع الله قليلاً ما تتذكّرون.."
"لا يهم مَن أنت، لكن المهم مَن معك.."
إسلام جمال
"أيًّا كان اعتقادك بأنك ستنجح أو لن تنجح فأنت على صواب.."
كتاب [فاتتني صلاة].
"أما وإنك تصلي، فلتصلٍ صلاة تليق بمعبودك أو أن تفتش لك عن معبود تليق به صلاتك".
ابن القيم -رحمه الله-.
ونحن لولا ستر الله ما تقبلنا قلوب الناس..
وكل مثقال ذرة من وجع قد صقل قلبك سيرزقك الله جبال رحمة لصبرك عليه..
تستهوينا الكثير من العواطف ولا نلجأ إليها، وتسحبنا الكثير من الضحكات وندرك أن خلفها صفعة.
ثَمة وقت حصرنا أنفسنا فيه، ليس لأن ذلك الوقت مبهجًا أو النقيض، لكن لأننا كنا فيه أجمل في أكثر شيء يلامسنا.. ربما في عواطفنا.. في شخصياتنا. في تعاملاتنا.. في تفكيرنا.. أو في ردود أفعالنا لكنها شغلت حيز منا لا ينتهي معه الأول.. فها أنا في العشرين من عمري ولازالت تلامسنا نفسي في السابعة عشر!