يعدُّ التمر مصدراً غنيّاً بالألياف الغذائية التي قد تساعد على تقليل خطر الإصابة بالإمساك، كما يحتوي على مجموعة من مضادّات الأكسدة، مثل: الفلافونيدات (بالإنجليزية: Flavonoids)، والكاروتينات (بالإنجليزية: Carotenoids)، وحمض الفينوليك (بالإنجليزية: Phenolic acid)، التي يمكن أن تساعد على تقليل خطر الإصابة ببعض الأمراض المزمنة، وبالإضافة إلى ذلك يعدُّ التمر مصدراً غنياً بعنصر البوتاسيوم، ومصدراً جيّداً للحديد، والمغنيسيوم،كما يحتوي على مجموعةٍ من فيتامينات ب، مثل: الفولات، وحمض البانتوثينك (بالإنجليزية: Pantothenic acid)
الفرق بين التمر والرطب تُعدُّ الرطب الثمار الطازجة لنخيل التمر، والتي تُجفّف لإنتاج التمر إذ يمرّ التمر بخمس مراحل من الاستواء والنضج، وهي: مرحلة الطلع، والكيمري، والخَلال، والرُطب، والتمر، وتُعدُّ الثمار الناتجة عن المراحل الثلاثة الأخيرة من النضج هي الثمار الصالحة للأكل، ويُعدُّ التمر الصنف الأكثر توفراً واستهلاكاً حول العالم