شكرا ران انرت يا صديقتي
شكرا جوجيتا اختي الكبرى ههههه
اوه نعم كليات الاداب تكون متاحة للقسم العلمي ايضا
و انا الان اعاتب نفسي لانني اخترت طريقا طويلة (العلوم) لكي اصل الى كلية ادبية
كان من المفترض ادرس اداب مباشرة لكن عقدت الامور على نفسي ...
كلية ما او جامعة فيها تخصص اداب انجليزي
لكن بعد البكالوريا ان شاء الله سالتحق بالجامعة و ادرس الشعبة التي اريد الحمد لله امي و ابي لا يفرضان علي ان التحق بتخصص لا يعجبني هناك البعض من يفرض عليه والداه الالتحاق بالتخصص رغم انه لا يريده
لا اعرف حتى الان لماذا ندرس مادة الفلسفة لماذا يا ترى؟ قيل ان الغاية من دراستها هي معرفة الحقيقة لكن متى سنكتشف هذه الحقيقة
نتشعب في فكرة و نطرح اشكالا بعد اشكالا دون ان نصل الى الحقيقة .
هل تعجبكم مادة الفلسفة او لا ؟؟
الصديق الذي تشتريه بالهدايا سوف يأتي يوم ويشتريه غيرك.(حكمة)
لا تثقل يومك بهموم غدك فقد لا تجيء هموم غدك وتكون قد انحرمت سرور يومك(حكمة)
يقول غاندي : الإختلاف في الرأي ينبغي ألا يؤدي إلى العداء وإلا لكنت أنا وزوجتي من ألد الأعداء(حكمة)
حكمة:" القليل كثير إذا قنعت، والكثير قليل إذا طمعت، والبعيد قريب إن أحببت، والقريب بعيد إن بغضت."
"لا تصدق الكذبة التي ترضيك…ولا تُكذب الحقيقة التي تغضبك"
محمد متولي الشعراوي: لقد جعل الله الكون في خدمتك، ولكنه جعله كذلك لتضيف أنت إلى الحياة شيئا
في حصة العربية قام التلاميذ بازعاج كثير الاستاذة تقول ان قسمنا استثنائي في الفوضى
السنة قبل الماضية كانت تقول نفس الشيئ
المهم رجعت الى البيت و اكلت الغذاء السمك في الفرن يم يم
تمر بنا فترات عصيبة و لكن مع الدعاء و التوكل على الله تهون المصاعب الحمد لله و الشكر لله
هناك اوقات نقول ضاقت بنا الارض بما رحبت و لكن نامل في تحقق الفرج فياتي الدعاء و تخرج الدموع و تخرج معها احزان القلب المكلوم بسهام الصعاب ...
حكمة:"أجمل رسم هندسي يقوم به الإنسان أن يبني جسرين مِن الأمل فوق بحر من اليئس والإحباط."
إذا كنت تعتقد أن التعليم باهظ الثمن ، فلتجرب الجهل
يوم الاربعاء يوم جميل لاننا لا ندرس فيه و هذه سابقة من نوعها و لكن الى الخبر المحزن لدي امتحان في المادة التي اكرهها و تعرفون ما هي انها العلوم الاختبار يوم الجمعة يعني يجب ان اراجع يعني يجب ان اقضي وقت في التدرب على الاجابة على التمارين ... طلبنا من الاستاذة تاجيل الفرض لكنها رفضت و رجعنا بخيبة امل الفرض هذا الاسبوع و لا مفر من ذلك