لطالما تذمرنا من الواجبات المنزلية التي كان المعلّمون يطلبون إنجازها في المنزل، فهي كانت تحرمنا من ساعات اللعب والترفيه.
تخيل أنها كانت عقاب!!
المعلم الإيطالي "روبرتو نيفليس" لاحظ انخفاض في مستوى تلاميذه، ولم يكن يرغب في عقابهم جسدياً كالمعتاد، وبعد تفكير عميق قرّر أن يبتكر عقاب جديد.
الواجبات المنزلية كانت عقاباً رادعاً لتلاميذه، الغريب في الأمر أنها انتشرت على أنها طريقة تعليم جديدة.
أنت مع أم ضد الواجبات المنزلية؟
"روبرتو نيفليس"