هلا تشرفت بك يارا إسمك حلو عن جد زمان كانت لنا لعبة أسماء ^^
و كنا نضيف حروف زائدة لإسم شخص مهم كانت لي صديقة اسمها يارا ★
ف ثانوية كنا نناديها طيارا بمعنى شخص محترف آلي يعرف أشياء بسرعة ^^
هذي لعبة اصابتنا بكثير من مشاكل لم يسلم أحد منا لما رأيت اسمك تذكرت أمر ^^
فلا تأخديه على محمل الجد نعم كتاباتك رائعة ومستمتعة معك هناك أراك على خير ^^
( ليانا المحاربة الشرسة. آيريس المحاربة الأسطورية. كآثرين أسطورة غامضة ) ♡
يمنع إستخدام أي من أسماءي ف المنتدى و شكرآ ♥
ههههه نفس سؤال عمار...
أظن الجواب أن النصف السفلي من الكرة الأرضية غر مسكون أصلاً
كله مياه وثلوج
النصف العلوي حتى خط الاستواء هو المسكون ^^
ان كان هناك من لديه تفسير علمي فليفدنا وليتوسع أكثر لنا
اما سؤالي الذي يؤرقني كل فترة
ترى هل حاصل ضرب: 1*0=0
هو لأن ضرب اي عدد ب 0 يعطي 0
او لان ضرب اي عدد ب 1 يعطي العدد نفسه؟؟؟؟؟؟
ايقظوا اينشتاين المتغيبب /من غيبوبة للضرورة القصفية/ داخلكم وأجيبوني
أعيدوا النوم لجفوني ههههههههههههههههه /فديتني انا وقوافيي/
يسرني ان اقدم الاجابة العلمية المنطقية لعيونكما
بالنسبة لعدم شعور الناس في جنوب الكرة الارضية بكونهم مقلوبين
فان اجابتك يا مارشمالو الغالية خاطئة
فما تحت خط الاستواء ايضا منطقة مسكونة
و في القطب الجنوبي توجد سادس القارات و هي القارة القطبية الجنوبية
و سميت بالقارة لانها يابسة مغطاة بالثلج و الجليد
اما القطب الشمالي فهو مجرد جليد يطفو على الماء و عدد سكانه اقل
من سكان القارة القطبية الجنوبية و بالتالى اجابتك خاطئة
و الاجابة الصحيحة تكمن كلها في النظرية النسبية لاينشتاين
حيث ان الناس في الجنوب ليسوا مقلوبين بالنسبة الى مركز الارض
للتبسيط تخيلي انك بين شخصين انت وقتها في يمين شخص و في يسار شخص اخر
لذا فسكان الجنوب مقلوبون بالنسبة لسكان الشمال و العكس صحيح
و لكن بالنسبة لمركز الكرة الارضية فيمكن ان يكون كلاهما في الشمال
حيث ان كل نقطة من الارض تكون عمودية على مركزها
و بالتالي لا وجود لما يسمى بان الناس مقلوبون
ثم ان حركة الدوران السريع للارض حول محورها
لا يجعل الناس يشعرون بالاتجاه الذي هم فيه
حيث ان حجم الناس اصغر من حجم الارض و بالتالي لا يشعرون بسرعة دورانها
اما بالنسبة لسؤالك الثاني مارشمالو
فيمكننا ايضا تفسيره بالنظرية النسبية مرة بالنسبة الى الصفر
و مرة اخرى بالنسبة الى الواحد
لكن اعتقد ان التفسير بان ضرب اي عدد في صفر هو الاكثر تعبيرا
لان اي عدد يتكرر صفر مرة فذلك يعني ان لا وجود له اصلا
بينما اذا ضربنا اي عدد في واحد فهذا يعني انه يتكرر مرة واحدة
و اذا اردنا ان تكون القاعدة عامة اكثر فساختار ان الضرب في صفر
يعطي الصفر اي العدم
بالنسبة لجوابي الاول فقد كان استنتاجا مما اذكره من الكتب العشرة
التي قراتها عن علم الفلك
و بالنسبة للجواب الثاني فهو احد معتقداتي لا اكثر
اتمنى انكم فهمتم ما اعنيه
اي سؤال انا جاهزة للاجابة
خوارزميتي ابداع عمل و تفاني ] .
تفاني جعلت منه صفة مقترنة باسمي
و يوم تكون شيئا و بارادتك تتحقق اهدافك..
فان لنجاحك سيكون هناك طعم اخر
تصفيييييييييييييييق
أحسنت التفاعل والتوضيح ساريتي
شكراً لك
ولا ننسى طبعاً أن الجاذبية الأرضية تجعلنا ملتصقين فيها اينما كنّا ^^
اما بالنسبة لسؤالي بالطبع الأمر نسبي ...لكن جدلي ههههههههههه ولهذا يؤرق...ولا أظن ان هناك أي فائدة من الإجابة عليه
سوى جلب النوم ^^
++ استضافتك اقتربت يا فتاة...بما انك هنا ^^ استعدي...
خوارزميتي ابداع عمل و تفاني ] .
تفاني جعلت منه صفة مقترنة باسمي
و يوم تكون شيئا و بارادتك تتحقق اهدافك..
فان لنجاحك سيكون هناك طعم اخر
من يوم يومي وانا صغيرة وانا اقول لأهلي كم اتمنى ان اجرب ان اكون taken هههههههههههههه لم يحالفني الحظ فلم تختطفني اي مركبة فضائية...لكن جزء من حلم الطفولة تحقق الآن فقد اصبح المايك الخاص بي taken
ههههههههههههههه
منورة يروشة .... وللعلم...وسجلي ذلك في مفكرتك....المارشمالو تحب الفضائي ومستضيفته من البشر بجميع جوانبهم.....واتفهم جيداً كل ما قلتيه حول الضعف الذي يصيبنا عند مرور بلاء المرض بنا لوقت طويل...لقد جربت ذلك...ويعجبني جداً أن تأثيره عليك ايجابي بشكل ما...ويشبه ما استخلصته بعد معاناة طويلة مع المرض...وهو نعمة الاستمتاع بالمتع البسيطة من حولي...ففي حال المرض والعجز والضعف...نقدّر قيمة اي متعة بسيطة كنا معتادين عليها سابقاً...ولا نشعر بأهميتها
لكن بعد الشفاء بفضل الله تعالى...تصبح تلك المتع بالنسبة لنا...كالمشي في الشمس...ومكالمة هاتف مع الأم...او احتضان الابن...أو شرب شاي على الشرفة...من أعظم النعم والمتع التي نشعر بالامتنان لوجودها...ولا نطالب بأكبر منها....
تحياتي لايفا....من والي ♥
ونعم بالله....ان هذا هو الدرس المطلوب من كل ابتلاء...ألرجوع إليه...وكأنه سبحانه يقول: يا عبدي...في كل شِدّة عليك...شَدّة إليّ....فمن لم يأته بملاطفات الإحسان...قُيّد إليه بسلاسل الامتحان...المهم انه يريدنا بالقرب....ونحن كبشر...نأتيه طوعاً أحياناً بقوة...ثم يكون لنا انتكاسات فنضعف...فيرجعنا اليه بقوّة....يعجبني تحليلك للأمور...ووصولك بعد الظلمة للنور
احسنت الاختيار والاعتذار...انت تعملين بـ: في الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله....وهي القلب
أصلحي وتصالحي مع قلبك...وسيصلح به كل شيء مهما ضاق....ان هذا بث راق جداً...أن نمسك بالمايك...لإيخطر ببالنا ان نعتذر من قلوبنا...ونتصالح معها...فهي محطّ أنظار الحق سبحانه وتعالى لنا....أعجبني هذا جداً...وقد ألهمني بالكثير يا يورة الأمورة....