يروى ان احد اكبر الجراحين بسويسرا
اعتاد ان يسال المرضى الذين يفحصهم في
عيادته عما اكلوه في الغذاء.
فساله مرة احد الاطباء الشبان عن السر وراء هذا السؤال الذي لايفتأ يوجهه الى كل مريض,
فاجاب الجراح:
"اصارحك يابني,اني اسالهم عن ذلك حتى اقدر الاجر الذي اطلبهم به عند اجراء الجراحات لهم"
امراة فقدت "20 دولار"
فعلقت في الشارع ورقة مكتوب عليها:
(فقدت 20 دولار _على من يجدها ارجاعها الى العنوان"شقة رقم_معاشي صغير واحتاجها_لايوجد معي مايكفي لشراء الخبز)
فقرر شخص الادعاء بانه وجد المبلغ
فاخرج 20 دولار وذهبالى مكان اقامتها
بكت المرأه العجوز حينما أعطاها المال، وقالت: يا بني أنت الشخص الثانى عشر الذي يأتى إلى بالمال ويقول أنه وجدها
بتسم الرجل وأتجه إلى المصعد
نادته العجوز وقالت له يا بني: فم بتمزيق الإعلان، أنا لا أعرف
الكتابة ولم أكتبه، ووقفت تبكي وتقول تعاطفكم معي هو ما
يعطينى الأمل ويجعلني أشعر بجمال الدنيا.
#لا تترك محتاجا وأنت غارق في النعم "تصدق فليس للكفن
ذكي ام غبي
دخل طفل صغير لمحل الحلاقة..
فهمس الحلاق للزبون:هذا أغبى طفلفي العالم... انتظر وأنا
اثبت لك"
وضع الحلاق درهم بيد و25 فلسا باليد الاخرى
نادى الولد وعرض عليه المبلغين اخذ الولد ال25 فلسا ومشى
قال الحلاق: ألم أقل لك هذا الولد لا يتعلم ابدا...وفي كل يوم
يكرر نفس الامر
عندما خرج الزبون من المحل قابل الولد خارجا من محل
الايسكريم فدفعته الحيرة أن يسأل الولد ،تقدم منه وسأله
لماذا تأخذ ال25 فلسا كل مرة ولا تأخذ الدرهم ؟؟؟
قال الولد: لانه فى اليوم الذي آخذ فيه الدرهم سوف تنتهي
اللعبة.. إلأي انه سوف لن يعطيني شي بعد ذلك.
#فقليل دائم خير من كثير منقطع.
أحيانا تعتقد أن بعض الناس أقل ذكاء كي يستحقوا تقديرك
لحقيقة ما يفعلون ٠...
والواقع انك تستصغرهم على جهل منك فلا تحتقرن إنسانا
ولا تستصغرن شخصا ولا تعيب مخلوقا
فالغبي فعلا هو من يظن ان الناس أغبياء..
لا تستحقرن صفيرا على صغره فالبعوضة تدمي مقلة الأسد
كانت هناك طفلة لديها تفاحتين، وكانت تمسك كل
تفاحة بيد، جاءت امها وطلبت منها أن تعطيها
إحدى التفاحتين ، فنظرت الطفلة لأمها بضعة ثوان
ثم قضمت إحدى التفاحتين، وبسرعة قضمت
التفاحة الثانية ، فنظرت الأم لإبنتها بخيبة أمل
حيث لم تتوقع الأم هذه الحركة من إبنتها التي
تحبها وترعاها، وعندما بدأت الأم بالتوجه بعيدا
عن إبنتها ، فإذا بالبنت تناديها وتعطيها إحدى
التفاحتين وتقول:
( ماما هذه التفاحة هي الأحلى )
#مهما كانت حجم خبرتك وعلمك ، ومهما كانت
وجهة نظرك ومهما كان موقعك
إحرص على عدم الإستعجال بالحكم على الأمور
واعط الآخرين فرصة لتوضيح مقاصدهم
إلزم نفسك بالفهم قبل أن تطلبه من الاخرين
كان الأب يحاول أن يقرا الجريدة
ولكن ابنه الصغير لم يتوقف عن
مضايقته... وحين تعب الأب من ابنه
قام بقطع ورقة في الصحيفة كانت
تحوي على خريطة العالم ومزقها
إلى أجزاء صغيرة وقدمها إلى ابنه
وطلب منه إعادة تجميع الخريطة.
ثم عاد لقراءة صحيفته ظانا أنه
سيبقي الطفل مشغولا بقية اليوم.
إلا انه لم تمر خمس عشرة دقيقة
حتى عاد الطفل إليه وقد أعاد ترتيب
الخريطة.. فتساءل الأب مذهولا: هل
كانت أمك تعلمك الجغرافيا؟
رد الطفل قائلا: لا، لكن كانت هناك
صورة لانسان على الوجه الآخر من
الورقة وعندما أعدت بناء الانسان
أعدت بناء العالم أيضا ..
#العالم=الانسان
في العهد العثماني كان على أبواب
المنازل مطرقتين، إحداهما صغيرة
والأخرى كبيرة ..
فعندما يطرق الياب بالصغيرة :
يفهم أن الذي يطرق الباب "امرأة"
فكانت تذهب سيدة البيت وتفتح الباب..
وعندما يطرق بالكبيرة :
يفهم أن بالباب "رجل" فيذهب رجل
البيت ويفتح الباب..
وكان يوضع على باب المنزل الذي
فيه مريض "باف ورد حمراء" :
ليعلم المارة والباع والمتجولون
بوجود مريض في هذا المنزل فلا
يصدرون أصوات عالي..
#..يوما كنا أم عظيم..
يحكى أن سليمان عليه السلام كان يتأهب لحضور حفل
زفاف ابن أحد الأعيان
فحاءه ملك الموت وسأله عن وجهته فأخبره،
فقال له لا تذهب فإنني مكلف بقبض روح العريس في هذه
الليلة، ووجد النبي الكريم حرجا في الذهاب لعرس سيتحول
إلى مأتم فلم يذهب،
وفي اليوم التالي قابله والد العريس معاتبا عن عدم حضوره
فلم يحر النبي جوابا
لكنه عاتب ملك الموت فرد عليه الملك كنت ذاهبا فعلا لكنني
أمرت بالتراجع
والسبب أن عجوزا فقيرة كانت تجلس في مكان العرس..
رآها الأب فذهب ليسألها عن حاجتها فأخبرته بأنها جائعة
فما كان منه إلا أن أحضر لها من الطعام المخصص لك
أي أنه لم يطعمها من طعام المحتاجين بل من طعام الملوك
وكان سلما ملكا
فدعت العجوز للعريس بطول العمر فاستجاب الله الدعاء في
الحال..
#فادعوا .. وتصدقوا
قل للذي أحصى السنين مفاخرا،.، ياصاح ليس السر في
السنوات
لكنه في المرء كيفت يعيشها ....، في يقظة أم في سبات