أنا طيب القلب ولكن ...

[أميرة بإبداعي]

راااااائئئئئئععععععع

[صانعة السـلـآآم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
موضوع مميز حنونة اشكركي على طرحة
انا من هذا النوع من الأشخاص
ولهاذا سأبدي برأي
انا انفعل جدا واصير قاسية اذا تم تجاهلي وانا اتحذث اليهم
اكرهه هذي الصفة جدا لأجل ذالك انفعل جدا واحيانا اصير قاسية مع
انني طيبة القلب جدااا
والطيبة الزايده مشكلة كبيرةة لان الناس ستستغلني بعدين
وراح اقع بمشاكل كثير القسوه في بعض الاحييان تكون ذا فائدة
حيث انكي تبيين لناس انك قوية وقاسية وهاكذا الناس لن تسخر منكي
وسيهابونك ويعملون لكي الف حساب هذا رأي بصراحةة
ماررأيكي حنونة
في امان الله

[الـراقيــة]

السلام عليكم

صحيح فأنا من هذا النوع ايضاً عندما اغضب لا يمكني التحكم بغضبي قرأت مواضيع عن كيفية التحكم بالغضب ولكن لحظة الغضب لا ارى شيئاً
انفعل بشدة ولكن بعد انتهاء المشكلة اندم كثيراً عن لماذا قلت هذا ولماذا فعلت هذا والان ذاك غاضب مني اووف هذه الأفكار احاول ابعادها لانه هو الخاطئ ليس انا ولكن لا استطيع
في حد عنده حل ينفع بجد ارجوكم قد اكون انا الخاطئة في يوم واعاتب ايضاً هذا ليس جميلاً

تحيـــات����نور الإيمان����

[klisang]

من أعظم الأخلاق رفعة المسامحة و العفو عند المقدرة , وهذه عبادة مهجورة , وهي من صفات الله وأسمائه الحسنى فهو سبحانه : العفو القدير , أي:يعفو بعد مقدرته على الأخذ بالذنب والعقوبة على المعصية .
فالعفو بدون مقدرة قد يكون عجزاً وقهراً , ولكن العفو مع المقدرة والانتقام فلا شك أنه صفة عظيمة لله فيها الكمال , فهو سبحانه يحب العفو , ويحب أن يرى عبده يعفو عن الناس
لدا عزيزتي فانا لا اوافقك الراي فالمسامحة صفة حميدة و هي ترفع من شاننا بين الناس و عند الله سبحانه و تعالى

@^@
أحح أوككَ بس كأني هبلهة

[الـكـريـسـتـالـيـة]

السلام عليكم

كيف حالك يا غالية

كلامك جيد الأن هاذي ايام

فـ كل يغضب بسرعه و يتشاجر

و لا يتحكم على عصبيته

و انا الحمد الله بعض الاحيان اتمسك بـ أعصابي

و اقول دائماً ...

اعوذ باللهمنالشيطانالرجيم


بعدها اهدئ وتنجح الكلمه و اعيش حياتي

[عبقرية زماني]

بسم الله والصّلاة والسّلام على رسول الله
وعلى آله وصحبه ومن والاه
أشكرك أختي على طرح مثل هذه المواضيع الرّائعة
التي تلامس واقعنا, وخاصّة الآن ... للأسف

أنا أرى أنّ طيبة القلب ليست مشكلة بل هو شيء جميل ومحبّب
لدى الجميع لكن المشكلة تكمن في ضّدها وهو الانفعال الشّديد

أستهلّ كلامي بحديث النّبي صلّى الله عليه وسلم عندما جاءه رجل وقال له أوصني: قال له النّبي صلّى الله عليه وسلم: لا تغضب, فردّد ذلك مرارًا وتكرارًا, إن دلّ ذلك فإنّما يدلّ على ما في الغضب من خطر كبير وشرّ عظيم.
فالمرء إذا غضب تغيّر لونه وساء تصرّفه وشلّت حركته, وتوقف تفكيره, وقلّ تدبيره, حتى إنّك لتجده إنسانًا قلقًا حائرًا, لا يعرف هدفه ولا يعرف ماذا يريد, وهو يشعر بهزيمة النفس.

أمّا إذا ابتعد الإنسان عن الغضب, فحتمًا ستُحمَدُ نتائج أفعاله, وهذا راجع إلى هدوئه واتزانه, وانشراح صدره وسعة باله, وطمأنينة قلبه وقوّة إيمانه.

وأنا أفكر في هذا الموضوع لاحظت أنّ هناك تعابير أو سمات
للإنسان الغاضب, سأذكر بعضًا منها:
تقطيب الحاجبين واحمرار الوجه


الصّراخ


البكاء


رمي الأشياء


الضّرب


وقد وجدتُ أنّ هناك بعض الحلول المرجوّة للتخلّص من الانفعال الشّديد:

أولاً: علينا تعويد النفس على الحِلْمِ والصّبر، وتدريبها على ذلك.

ثانيا: إنّ الغضب يغيّر السّلوك إذن العلاج يكون بتغيير سلوك الإنسان في مواجهة المشكلات اليومية فيتحوّل غضبه إلى هدوء واتزان.

ثالثًا: الاستماع للطّرف الآخر حتى تتّخذ القرار الصّحيح, لأنه قد يكون هناك سوء فهم.

رابعًا: السّكوت، قال صلّى الله عليه وسلم: إذا غضب أحدكم فليسكت.

خامسًا: أنْ يعمل الإنسان ما يطفئ ويسكن غضبه، ومن ذلك الوضوء, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنّ الغضب من الشّيطان, وإنّ الشيطان خُلق من نار, وإنّما تطفأ النّار من الماء, فإذا غضب أحدكُم فليتوضّأ.

سادسًا: عليه أنْ يغيّر من هيئته ومكانه، فإن كان قائماً فليجلس، وإن كان جالساً فليضطجع، فإن غلبه الغضب وعلم أنه إذا بقي في مكانه استمر غضبه، ونشط شيطانه، وهامت نفسه في الغيّ، فعليه أن يفارق المكان الذي هو فيه إلى مكان تهدأ فيه نفسه، ويسكن فيه فؤاده.

أتمنّى لكم الإفادة
في أمان الله

[A san]

أنا لدي هذه المشكلة ولذا أبتكرت لها حل وهي أن اهدأ نفسي بالتفكير بالأشياء التي أحبها ( الأنمي ) وإذا فكر الشخص لوحده بهدوء فأنه سيبتكر طريقة

[هايدي 1999]

لا اوافق الرأي ابدا
من الضروري للإنسان الأعتذار عن الاخطاء التي قام بها

[آنين الورد]

: طرق للتعامل مع شخص غاضب
لا أحد ينكر أن الغضب يأتي بأسوأ النتائج، هنا لن نفترض أنك الغاضب، لكنه الشخص الذي أمامك، وهو في طريقه لأن يخسرك أو تخسره بسبب انفعاله الزائد بينما أنت حريص على العلاقة، أو على الأقل تجنب المشكلات، فكيف تتصرف؟


1) حافظ على هدوئك ولا تتأثر بغضب من يواجهك، الهدوء هو أحد أهم العناصر للخروج من الموقف بسلام.


2) حاول أن تضع نفسك مكان الشخص الغاضب منك، يجب أن تتعرف على الخطأ الذي قمت به ليجعله على هذه الحالة، فالاعتراف بالخطأ يعتبر شجاعة.


3) تقبل حقيقة أن الشخص غاضب منك، واستمع إليه دون أن تقاطعه فهذا يساعد على تهدئته.


4) هناك بعض الشخصيات تفضل عند غضبها عدم مجابهة الشخص المغضوب عليه لأنهم في حالة غير متزنة لهذا يأخذون بعض الوقت حتى يستعيدوا هدوء أعصابهم. استفد من هذه المدة واحرص على أنها تمتد لأطول فترة ممكنة حتى يمتص الغاضب غضبه.


5) اظهر له أنك متفهم لما يقول، فعندما يصله هذا الشعور سيهدأ تدريجياً.


6) إذا وجدت صعوبة في إقناع الشخص الغاضب بسلامة نيتك عند ارتكابك الخطأ، فقط قم بالاعتذار ولا تطل الحديث معه.


7) احرص على أن يكون اعتذارك صادقاً وليس اعتذاراً شكلياً لامتصاص الغضب فقط.


8) لا تلجأ إلى العنف فهو لن يصلح من الأمور.

[المليئه بالامل]

السلام عليكم اصدقائى وانت حنونه
بصراحه سبيستون انا دائما اندهش من طيبة قلبك وما تعلمينى من حب واخلاص وصدق وسماح واهمية الصدق والصديق
انت محقه لكن انا ارى انه لايوجد شىء
اسمه صديق حقيقى انا ليس لدى صديق كلهم اصحابى لكن ليسوا اصدقاء اعاملهم بلطف لكن لا احكى لاحد عن اسرارى ولا اتحدث معهم كتيرا حتى لا يعرفوا عنى اى شىء ولا يستخدموه ضدى يوما فقط القى السلام واطمان عليهم فقط
لكن على الرغم من طيبة قلبك وحبك للناس الا ان بعضهم يحدثك باسلوب فظ بدون سبب منهم من يسب ومنهم من يسخر من الاسلوب هناك من يقول سامحى انت الرابحه لكن كرامتى ااتركها تضيع انا لا اسبهم لكن اكلمهم باسلوب قاسى ليس فظ ولكن اكون قاسيه معهم انا لا اهتم بهم كل ما يهمنى هو تحقيق حلمى الكبير انا هى معجزه عصرنا انا هى امل عالمنا اصدقائى ساجعلكم فخورين بى انا هى المليئه بالامل حقا ولن اسمح لاحد بمحو شخصيتى فهى كرامتى وكرامتى مرفوعه امام الجميع بفضل ربى خالقى ليس غرور ولكن احتراما لذاتى

[همس]

الزمن لايغير ي روحي وحاولي قد ماتقدري انك تتمالكين نفسك عند الضغب ولاا تتفوهين بكلام قد يغضب غيرك ..وفي اساليب كثيره تردي عليهم من دون ماتجرحيهم ..وحطيها ببالك زين اذا انتي قابلتي الاساءه بالاساءه ماراح ينتهي الخلاف وتوقعين في مشاكل وانتي في غنى عنها ..واحسن شيء المثل اللي بيقول الحقران يقطع المصران ..

[أميرة الاحلاآم]

الموضووع في قمة الروووعة
صحيح بعض الاشخاص ذو القلوب الطيبة طيبون ولاكن عن الغضب لا يسيطرون على انفسهم ومثل ما قال حبيبنا المصطغى : ليس القوي بالصرعة انما القوي من يملك نفسة عن الغضب نعم بقد صدق قولة ولاكن
عدم السيطرة على النفس عند الغضب ليست بمشكلة كبيرة انما لها حلولوعديدة ومنها :
عندما تغضب وتنفجر اعصابك قبل ك شئ اذكر ربك وخذ نفسا عميقا وحاول تمالك نفسك لن تنجح في المرة الاولى !!؟؟ لا تقلقستنجح بالمحاولة و شكرا اتمنا ان اكون افدتك
في محبت الله

[qssqd dif]

اظهر له أنك متفهم لما يقول واستمع إليه دون أن تقاطعه فهذا يساعد على تهدئته.

[المـهـاجـرة]

بسم الله والصّلاة والسّلام على رسول الله
وعلى آله وصحبه ومن والاه
أشكرك أختي على طرح مثل هذه المواضيع الرّائعة
التي تلامس واقعنا, وخاصّة الآن ... للأسف

أنا أرى أنّ طيبة القلب ليست مشكلة بل هو شيء جميل ومحبّب
لدى الجميع لكن المشكلة تكمن في ضّدها وهو الانفعال الشّديد

أستهلّ كلامي بحديث النّبي صلّى الله عليه وسلم عندما جاءه رجل وقال له أوصني: قال له النّبي صلّى الله عليه وسلم: لا تغضب, فردّد ذلك مرارًا وتكرارًا, إن دلّ ذلك فإنّما يدلّ على ما في الغضب من خطر كبير وشرّ عظيم.
فالمرء إذا غضب تغيّر لونه وساء تصرّفه وشلّت حركته, وتوقف تفكيره, وقلّ تدبيره, حتى إنّك لتجده إنسانًا قلقًا حائرًا, لا يعرف هدفه ولا يعرف ماذا يريد, وهو يشعر بهزيمة النفس.

أمّا إذا ابتعد الإنسان عن الغضب, فحتمًا ستُحمَدُ نتائج أفعاله, وهذا راجع إلى هدوئه واتزانه, وانشراح صدره وسعة باله, وطمأنينة قلبه وقوّة إيمانه.

وأنا أفكر في هذا الموضوع لاحظت أنّ هناك تعابير أو سمات
للإنسان الغاضب, سأذكر بعضًا منها:
تقطيب الحاجبين واحمرار الوجه


الصّراخ


البكاء


رمي الأشياء


الضّرب


وقد وجدتُ أنّ هناك بعض الحلول المرجوّة للتخلّص من الانفعال الشّديد:

أولاً: علينا تعويد النفس على الحِلْمِ والصّبر، وتدريبها على ذلك.

ثانيا: إنّ الغضب يغيّر السّلوك إذن العلاج يكون بتغيير سلوك الإنسان في مواجهة المشكلات اليومية فيتحوّل غضبه إلى هدوء واتزان.

ثالثًا: الاستماع للطّرف الآخر حتى تتّخذ القرار الصّحيح, لأنه قد يكون هناك سوء فهم.

رابعًا: السّكوت، قال صلّى الله عليه وسلم: إذا غضب أحدكم فليسكت.

خامسًا: أنْ يعمل الإنسان ما يطفئ ويسكن غضبه، ومن ذلك الوضوء, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنّ الغضب من الشّيطان, وإنّ الشيطان خُلق من نار, وإنّما تطفأ النّار من الماء, فإذا غضب أحدكُم فليتوضّأ.

سادسًا: عليه أنْ يغيّر من هيئته ومكانه، فإن كان قائماً فليجلس، وإن كان جالساً فليضطجع، فإن غلبه الغضب وعلم أنه إذا بقي في مكانه استمر غضبه، ونشط شيطانه، وهامت نفسه في الغيّ، فعليه أن يفارق المكان الذي هو فيه إلى مكان تهدأ فيه نفسه، ويسكن فيه فؤاده.

أتمنّى لكم الإفادة
في أمان الله

شكراً لك أختي
أفكارك في غاية الروعة استفدت منها
مشكورة

[بائسة كقصة البؤساء]

السلام عليكم ورحمة الله، ونشكركم على تواصلكم معنا، وثقتكم بموقعنا. تكسيرك للأشياء التي حولك هو نوعٌ من التنفيس عن الغضب الذي ينتابك، وهي طريقة طبيعية لإخراج هذا الاحتقان النفسي، ولولا هذا التنفيس لأُصيب الشخصُ بأمراضٍ عديدةٍ، مثل: الضغط، والسكر، ونحوها، لكن التنفيس بهذه الطريقة وإن كان مفيداً لصاحبه حيث يتفادى الاحتقان النفسي؛ إلا أنه مضرٌ بالآخرين، كما أنه مضرٌ بالممتلكات التي تذهب نتيجة لهذا التكسير والتدمير. في حين ينصح أطباء النفس الغربيون بالتنفيس عن الغضب بأي طريقة ولو كانت بالتكسير، وأحياناً بالصراخ، أو ضرب المخدة ونحوها من الأساليب، إلا أن الإسلام جاء بطرقٍ آمنةٍ وفعالةٍ لمعالجة هذه الظاهرة؛ وذلك عبر اتباع الخطوات التالية -وهو الجزء الأول من العلاج-:- (لا تغضب) هو نصٌ نبويٌ كريم، وعبارة موجزة تحمل الكثير من المعاني، وذلك يستدعي إخضاع الغضب للتقدير المصلحي، وتغليب جانب العقل على العاطفة في حالة الحكم على الأمور من حولنا، لذلك جاء التنبيه في الإسلام للقاضي الذي يقضي بين الناس بألا يقضي في حالة الغضب؛ لأن الحكم في هذه الحالة قد يتأثر بالحالة الانفعالية، ويكون بعيداً عن حالة التعقل والرشد، وهكذا حكمنا على مسار الأمور من حولنا والمواقف مع الآخرين.- الاستعاذة من الشيطان الرجيم، وذكر الله تعالى، وهذا من شأنه أن يُرسل رسائل للعقل اللاواعي بأن هناك عدواً يتربص بك ليجعلك تغضب، فأنت تحبط مسعاه بعدم غضبك، والاستعاذة فيها تذكيرٌ للغضبان بهذا العدو وحماية له منه، كما ترسل رسالة تطمينية بأن يركن إلى (أحكم الحاكمين) الذي سيقضي له، وينصفه ممن ظلمه أو أغضبه.- مغادرة مكان الغضب، أو التحول من حالة إلى حالة، فالقائم يجلس، والمتحرك يسكن، وهكذا.- استعمال الاغتسال أو الوضوء لتبريد الجسم والموقف معاً. الجزء الثاني في العلاج هو: البحث عن الأسباب المؤدية لهذه العصبية الزائدة، وفي الغالب تكون مشاكل متراكمة، والأنسب هو محاولة حلها أولاً بأول، وعدم السماح لها بالتراكم، كما أنه ينبغي أن تتعودي مع من حولك -كزوجك مثلا-على الشفافية في طرح الأمور ومعالجتها. إذا لم تفد هذه الإجراءات معك؛ فننصحك بالتوجه للأخصائي النفسي للمساعدة. وفقكم الله.

[الوردة البيضاء 55]

الغضب يوررث الندم

[قاذف اللهب البركاني]

السلام عليكم حنونه لدي رد:طيب يغضب اكثر لأنهوا لم يفعل شئ سيئ في حياته لذا عندما يغضبه شخص يغضب بسرعة

[المشرفة الندى]

ها نحن نبدأ ردودنا ... بحب و أمل .. و العيد على الأبواب يجمعنا ,,, و الفرح بأمل قادم في القلوب يسكننا ... أضحى مبارك ... و عام سعيد لأبدأ مع الأصدقاء .. بحواراتهم الغالية ..



Mabada :
اتفق معك في كل كلمة قلتيها تقريباَ ... نعم قد يكون سبب الانفعال لديهم أنهم يشعرون بالضغط .. أو خشيتهم من أن تسلب حقوقهم مع مجتمع فاسد لا يقدر قيمة القلب الطيب ولا يحميه ... لكن المشكلة التي أنا بصددها الأن .... هو الانفعال الذي يقلب الحق عليك رغم أن الحق معك .... هذا أكبر ما أخشاه على الانفعاليين ذو القلب الطيب ... أخشى عليهم من ذاك الغضب الذي يعمي أبصارهم فيفقدوا القدرة على التمييز و التركيز ... فيصبح نتاج أفواههم مدمراً ... لهؤلاء أسألك ما نصيحتك يا غالية ؟

يوسف البطل :
لعلي بداية أود أن أحمد الله أن يسر لك دراسة علم النفس حتى يكون معنا خبير بالموضوع يجيب و يوضح و يشرح ...النصيحة الذهبية بأن تصمت عند الغضب أشعر أنا أنها بداية الحل و المفتاح الذهبي لهذه المشكلة ... إنها بأهمية اعترافك أنك شخص انفعالي أو أنك غاضب .... و أوقف الشكوك ... صحيح 100% فكم من شجارات و خلافات كان سببها اعتقاداتنا عن الطرف الآخر ... التي ليس بالضرورة أن تكون صحيحة .... بصراحة يوسف المشاركة بمجملها رائعة ... و أتمنى من الجميع قراءتها بتمعن و انتباه .. مع كل مودتي ..

روح الأمل ...
ليس الخطأ أن نغضب ... صحيح تماماً ,,,, إنما الخطأ في التعبير عن الغضب بشكل مدمر ... و المشكلة الحقيقية هي الانفعال دون سابق إنذار ! نحن بحاجة إلى سعة صدر و حكمة ... ولكن السؤال ... كيف من الممكن أن نساعد ذلك الصديق على أن يهدئ من انفعاله حتى لا ينطق لسانه بما يندم عليه هو و نندم عليه جميعا ... ؟؟ هنا السؤال فما رأيك يا حلوتي ؟

[المشرفة الندى]

يا ابنة الجزائر الغالية ...
لك و لي و لمن يشبهنا نفتح الموضوع ... يفرحني جداً أن تتابعي معنا الأمر في بيت الحكمة .. ومن قلبي أرجو الله أن نضع يدينا على حل يساعدك لتتخلصي من تلك الصفة لكن ما يجب أن أركز عليه بداية أن الطيبة لا يمكن أن تكون بلادة !!! إنما هي امتياز غال من الله يمنحه لمن يستحقه و لمن يجد أن له الميزات ليحمل تلك الصفة الرائعة ... بكل الأحوال .. تابعي معنا الطريق لنصل بإذن الله لحل نهائي و سريع ...

[الماسة الخضراء]

آلسلآآم عليكم ورحمهـ الله وبركاتهـ♥
موؤضوع رآئع ومميز كالعآآدة ^^
أود ان أشآآرككم بطرح رأيي وأرجو ان تتقبلوه !!
بعض النآآس قد يغضبؤون ويقؤؤلون أشيآآء قد تؤدي الى آلندم بعدها وآنا منهم
ولم أكن أعرف ما الحل ؟؟ =(
ولكني قد وجدت الحلـ آخيرآآ =)
هو ان أقول دائمآآ كلمآآ أغضب (اللهم أبعد عني غضبي) وبعد أن أقؤؤل هذا الكلآآم أشعر برآآحة كبيرة تغمر قلبي وأهدأ قليلاً قليلاً وهكذآآ الى ان زآآل غضبي تماماً وتذكروا دآئمآآ ان الغضب يأتي بعده الندم فلآآ فائدة منه أبدآآ وحاولوا السيطرة على أنفسكم ثم بعدهآآ ستتعودوا على السيطرة التآآمة على اعصآآبكم ​^^
تقبلي مروري غآآليتي حنونة المنتدى =)
مع ألسلآآمهـ♥