التفت حولي في احد الايام فرايت اناسا من حولي يخفون الامهم واحزانهم ويحاولون الابتسام بصعوبة
رايت اشخاصا مقهورين من غيرهم لكن حفاظا على علاقاتهم احتملوا المستحيل
رايت اشخاصا بسبع وجوه واخرين بعشر
رايت اخرين مفعمين بالطاقة والحماس وكلهم ايجابية ولا يسمحون لاحد ان يزعجهم
رايت فئة اخرى تظلم وتستبد حقوق غيرها
فادركت بانه مهما بدى لنا ان عالمنا صغير الا اننا حقا في عوالم مختلفة ان لم تكن عوالم يمكن ادراكها بالحواس فهي حقا عوالم فكرية واجتماعية