كلمة جديدة تمر علينا دون ان نفهمها و هي
ابابيل
وَأَرۡسَلَ عَلَيۡهِمۡ طَيۡرًا أَبَابِيلَأَبَابِيلَ: جَمَاعَاتٍ مُتَتَابِعَةً.
كلمة جديدة تمر علينا دون ان نفهمها و هي
ابابيل
وَأَرۡسَلَ عَلَيۡهِمۡ طَيۡرًا أَبَابِيلَأَبَابِيلَ: جَمَاعَاتٍ مُتَتَابِعَةً.
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
و الى الكلمة الثالثة التي هي :
انية في قوله تعالى :
تُسۡقَىٰ مِنۡ عَيۡنٍ ءَانِيَةٖآنِيَةٍ: شَدِيدَةِ الحَرَارَةِ.
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
فمن أغرب الدراسات العلمية في عالم النبات أن العلماء رصدوا صرخات صوتية يصدرها النبات في المواقف المؤلمة.. فهو يتذكر ويشعر ويتألم ويصرخ حسب بحث نشر في موقع نيوساينتست الأمريكي بتاريخ 5-12-2019!
يقول علماء من جامعة ما : إنها المرة الأولى عام 2019 التي يكتشفون فيها أن بعض أنواع النباتات تطلق ترددات فوق صوتيه (من 20 إلى 100 كليوهرتز = 20000 إلى 100000 ذبذبة في الثانية)، حتى إن النباتات تسمع صراخ غيرها من النباتات!! بل وتتجاوب معه وتتخذ ردود أفعال.. وقد يطلق النبات صرخة تحذيرية للنباتات المجاورة في حال تعرضه للخطر من حشرات مثلاً لكي تتخذ هذه النباتات إجراءات وتطلق روائح كريهة تكرهها هذه الحشرات فتهرب مبتعدة…
إذا النبات بالفعل كريم ! فهو يريد الخير لغيره! على عكس كثير من البشر الذين يمنعون الخير عن غيرهم!
في عام 2016 اكتشف البروفسور Peter Crisp من جامعة أستراليا الوطنية أن النبات يتذكر اللحظات المؤلمة مثل قطع أوراقه أو حرقها!
البروفسور František Baluška من جامعة بون الألمانية درس الذكاء لدى النبات ووجد أن النبات لديه ذاكرة قصيرة للمشاعر المؤلمة.. وبالتالي فهو ينسى ما مرّ به من قبل من قطع أو حرق أو التهام من قبل حشرات… وهذه ظاهرة غريبة في عالم النبات.
والنتيجة أن النبات يمكن أن يشعر ويتذكر بل ويصدر ترددات صوتية .. هذا ما حدث مع جذع شجرة عندما فارقه النبي صلى الله عليه وآله وسلم… فحنّ له وأصدر صوت أنين وتأثر كثيراً لفراقه عليه الصلاة والسلام..
عن عبدالله بن عمر: أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم كان يخطب إلى جذع، فلما اتخذ المنبر تحول إليه فحن الجذع، فأتاه النبي عليه الصلاة والسلام فمسحه. وفي رواية فلما وضع المنبر حن الجذع فأتاه النبي صلى الله عيه وآله وسلم فمسحه فسَكن [البيهقي].
وقد يقول قائل: إن الجذع مقطوع لا روح فيه.. فنقول: إن الجذع كان له جذور والنبات لا يموت إلا بقطع جذوره، لأن النظام العصبي للنبات موجود في الجذر، وبالتالي فيه بقية روح… وهناك رواية في البخاري تؤكد أنها نخلة: أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: كانَ يَقُومُ يَومَ الجُمُعَةِ إلى شَجَرَةٍ أَوْ نَخْلَةٍ، فَقالتِ امْرَأَةٌ مِنَ الأنْصَارِ، أَوْ رَجُلٌ: يا رَسولَ اللَّهِ، أَلَا نَجْعَلُ لكَ مِنْبَرًا؟ قالَ: إنْ شِئْتُمْ، فَجَعَلُوا له مِنْبَرًا، فَلَمَّا كانَ يَومَ الجُمُعَةِ دُفِعَ إلى المِنْبَرِ، فَصَاحَتِ النَّخْلَةُ صِيَاحَ الصَّبِيِّ، ثُمَّ نَزَلَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَضَمَّهُ إلَيْهِ، تَئِنُّ أَنِينَ الصَّبِيِّ الذي يُسَكَّنُ. قالَ: كَانَتْ تَبْكِي علَى ما كَانَتْ تَسْمَعُ مِنَ الذِّكْرِ عِنْدَهَا. [رواه البخاري].
ومع أن ما حدث مع حبيبنا هو معجزة.. حيث كان الصوت الذي أصدره الجذع في المجال الصوتي المسموع.. وأن الصوت الذي تم رصده من قبل العلماء في المجال ما فوق الصوتي.. وولكن هذه المعجزة بشكل عام تتفق مع الحقائق العلمية أن النبات يتكلم ويشعر، وليس هناك أساطير في ديننا كما يدعي الملحدون.. فالحمد لله على نعمة الإسلام.
———–
بقلم عبد الدائم الكحيل
بتصرف
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
من عجائب النمل تبارك الله !!!!
النمل سيد الطهارة!في دراسة مفاجئة للعلماء تبين أن النمل ينظف نفسه وما حوله بطريقة عجيبة لدرجة أننا لا نجد أي مستعمرة للنمل يمكن أن تُصاب بالمرض.. في هذه الدراسة التي قام بها معهدInstitute of Science and Technology الأسترالي، قام العلماء برش كمية من الفطور الضارة على مستعمرة نمل، وقام النمل على الفور بإزالة هذه الفطور من أجسامهم ومن أجسام النملات.. كل نملة كانت تساعد الأخرى على التخلص من الفطريات… حتى تم تطهير المستعمرة بشكل كامل.
النمل يتفوق على الإنسان في السيطرة على الأمراض.. كيف ذلك؟
هذا السلوك في التعاون والطهارة وحب الخير والحرص على المصلحة العامة… هو سلوك شبيه بالسلوك البشري.. ولكن النمل يقوم بشكل طوعي ومن دون توجيه أو أن يطلب منه أحد ذلك..
الغريب في هذه العملية أن النمل يزيل الفطور عن بقية النملات حتى قبل ظهور أعراض المرض.. وبذلك يتفوق على الإنسان في أخذ الاحتياطات من قبل انتشار المرض. وبهذا يعتبر النمل سيد الطهارة… والسبب أن هناك أعداد هائلة من النمل تعيش في حيز ضيق وبالتالي فإن أي مرض يمكن أن ينتشر بسهولة.. ولكن هذا لا يحدث في عالم النمل بسبب الطهارة الزائدة التي يتميز بها هذا المخلوق.. فهل نتعلم من النمل؟
إن النمل يمتلك الدماغ الأكبر بين عالم الحشرات قياساً إلى حجمها.. ولكن هذا الدماغ لا يكفي للقيام بكل هذه العمليات المعقدة وبخاصة أن العلماء قد اكتشفوا أن النمل يستخدم إنترنت خاص به أو شبكة معلوماتية ويتفوق على شركة جوجل مثلاً! وبالتالي يجب تصنيف هذه المخلوقات في مرتبة تشبه البشر وليس أقل من ذلك..
قال تعالى: { وَ مَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَ لَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ } [الأنعام: 38].
ــــــــــــ
بقلم عبد الدائم الكحيل
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..
ارجو انكم استفدتم و ساغلق الموضوع مؤقتا و من حين لاخر سانشر معلومات جديدة
قبل أن ترتكب ذنبا ،فكر في العواقب ..
فالذنوب أولها فرح زائف و آخرها ترح شديد..