لقد مرت الأعوام بسرعة!!!
فلقد كنا جيل شباب المستقبل...
والآن أصبحنا شباب اليوم...
ورغم اختلاف شخصية كل فردٍ منَّا على مدار مراحل حياته؛ أعتقد أنَّ لسبيستون أثرًا كبيرًا في حياتنا لا يتغير بمرور الزمن...
بالرغم من الأعباء والمسؤوليات الكبيرة التي تُلقى على عاتقنا اليوم لا زال الطفل بداخلنا...
ذاك الطفل الذي يبتسم فور سماعهِ لكلمة "سبيستون"...
الطفل الذي تنشط ذاكرته فور سماع بضع كلماتٍ من شارات سبيستون؛ ليرددها كما لو كان يسمعها كل يوم
في الواقع نحنُ مدينون لسبيستون في شتى مراحل حياتنا، مدينون لها على ما قدمته من عظيم الأثر...
كانت ولا زالت بيتنا الآمن الذي نلجأ له
شكرًا جزيلًا سبيستون