.
.
وجدتُ المديرة في ملفي *-*
والله ما سرقت شيء *-*
هروووب
.
.
وجدتُ المديرة في ملفي *-*
والله ما سرقت شيء *-*
هروووب
.•وجَزاهم بما صبروا جَنّةً وحَريرًا.. ❥˙
.
.
I will go _
And I will stay, and We will be okay _
.
.
.•وجَزاهم بما صبروا جَنّةً وحَريرًا.. ❥˙
.
.
كم رغبتُ في قول (لا تفعل)!
كم أردتُ أن أقول: «لن أسمح بفعل ذلك.»!
لكن ذلك لم يكن من حقي..
بتاتًا.
.
.
.
.
مهما كان صعبًا عليك، سيمضي..
حتى نحن، سنمضي.
.
.
.
.
لستُ ممن يعيشون في الماضي،
لكنني أحترمه بكل ما فيه!
ومع ذلك، إن عاد ما فيه كما كان،
لن أكون أنا كما كنتُ..
بل أحلى هههخخ
.
.
.
.
أنا ألقي النكات أمام نفسي
وأضحك عليها أيضًا..
أتنمر على نفسي وأضحك عليها أيضًا
ليس غلبًا أو قهرًا، بل حبًا للحياة..
فأهلاً بالحياة! ( :
.
.
.
.
أنت شوف سي فوكس يمكن
خد تسمم غصب عني ><
- أحمد فؤاد نجم
.
.
.
.
لا أخشى أبدًا الحديث عن نقاط ضعفي؛
فأنا أعرف جيدًا أسلوبك وأنت تستخدمني ضدي!
.
.
.
.
في جنة الله الملتقى،
فأحفظنا..
.
.
.
.
حينما نغفو، تلتقي الأرواح
وتصفى النفوس
فترتاح القلوب..
.
.
.
.
.
شكرًا؛
لقد جعلتمونا نشعر بشيء ما..
.
.
.
.
لكن الله كان يعلم بأنك تكابد نفسك في كل مرة،
كان يرى خوفك من أن تعصيه،
وترددك بين الإقلاع والعودة
حتى إذا تأهلت نفسك للإقلاع أبدًا
عاونك بالسبيل..
.
.
.
.
فجر جديد،
انطلاقة جديدة،
وشخص مختلف ( :
.
.
.
.
ابكِ،
لا تدع الشمسَ تغرب وفي عينيك دمعة..
- القدماء المصريون
.
.
.
.
غير الله ما حاجة تدوم
ويش يفيد تبكي كل يوم؟
- حمزة نمرة
.
.
.
.
وجدت تحليل نفسي عن طريق فصيلة الدم!
كان هذا غريبًأ نوعًا ما بالنسبة لي،
لكن الأغرب أن الوصف كان صحيحًا هههخخ
.
.
عندما أتحدث وأنا غاضبة تضعف أحبالي الصوتية
فيبدو صوتي كقطة تختنق ويظن بي أني حزينة أو أبكي
وهذا يوقعني في المشاكل *-*
.
.
أغسطس: شهر البدايات لدي
مضت 6 أعوام على دخولي تون، وقد حللتُ هنا في أغسطس!
وفيه بدأتُ رحلتي مع القراءة وفيه قررتُ أن أصبح عملية أكثر،
وفيه حاولتُ إسعاف نفسي..
.
.
لقد كان دومًا محفولاً بالبدايات المبشرة،
ولأول مرة أتت به نهاية ما
وتلك النهاية قد عادلت لدي كل تلك البدايات السعيدة،
فجعلتك، يا أغسطس، عاديًا عندي!
.
.
.
.
ليت بعض النهايات تكون منغلقة قاسية،
نهاية مصحوبة بعداوة أريح بكثير من أخرى مصحوبة بذكرى!
أو على الأقل تكون مغلفة بالغضب،
أن أسامحك، لكن أغلق كل السبل المؤدية إليّ..
لكن بعض النهايات لا تسمح لك بمعرفة المذنب فيها!
هل يحق لك فيها أن ترى نفسك ضحية، فتستشيط غضبًا،
وتشعر بتلك الثورة بداخلك ورغبتك في ألا يعاد المشهد؟
أم تشعر بأنك المذنب بتمسكك بقرار لا يمكنك الرجوع فيه،
فتغضب على نفسك حين تهورت، فتسعى في تهذيبها
حتى تستقر وترضى عنك؟
.
.
أن تؤذى أحيانًا لهو أمر جيد..
يكفي أنه يحملك للغضب،
فتتعلم...
لكن تلك النهايات مجهولة الجريمة صعبة..
أن تكون عاجزًا عن الغضب -أحيانًا- لهو أمر صعب.
.
.
.
.
لا أعتقد أني أرغب في كتابة المزيد هنا..
شكرًا، عَندم، لقد استحملتني بما يكفي،
ممتنة لكِ.. ^^