ياللإِنسيَابيه الإسم ملهم وجميل
مبارك الإفتتاحيه ياعزيزتي . بثينه
موفقه ..
ياللإِنسيَابيه الإسم ملهم وجميل
مبارك الإفتتاحيه ياعزيزتي . بثينه
موفقه ..
سبحان الله وبحمده . سبحان الله العظيم
وإن تزيَّنتي قالو لمن تَتَزيَّن ؟
وإن صَففتِي شَعرك قالو إلى أين ستذهب ؟
لايعلمون أن الأنثى بطبيعتها تُحب الجمال
+ وهي تَتَزيَّن لأن هذا
[ يساعد على تحسِين حالتُها النفسيه والجسديه
تزيَّني كلَّما أردتي ذلك
لاأحد يستحق الإهتمام ـ سوى نفسك
.•
الأمور تتوالى شيئًا فشيئًا،
وكنتُ في كل مرة أتعامل وأقول: أهلاً بالحياة ومصاعبها
لكنني كنتُ في كل ليلة أشعر بوخز ذاك الحمل القديم،
إنه حُرجٌ عميقٌ لم أداويه كله بعد،
وأتت تلك القشة لتترك بصمتها أيضًا!
أنني حقًا متعب.. للغاية.
.•
وخاطبتُ نفسي قائلة: ما بالنا لا نعود!
فقالت لي مؤكدة: غدًا نعود، فاستعدي.
وأتى الغدُ، وما كان لعودتنا سبيل..
قالوا: أسميناه يُونُس
قد كان خروجه للنور محالاً كنبيّنا،
لولا أن شاء الله..
لكن.. لا نفَس في الحياةِ يكفيه
ضعيف هو، متعب هو..
لكن نسأل الله تعافيه.
ات ليلة، لمحتُ فراشة في غرفتي
وشعرت معها بالموت محلقا،
فنمتُ ونور الله يطمئنني..
وفي الغد،رقم مجهول يهاتفني:
طفلكم قد انتقل لجوار خالقه..
ومنذ ذاك الحين –يا يُونُس– استشعرك،
وأسمع صوت –كأنه أنت– يقول لي: سأسبقك.
لستُ أدرى لمَ،
لمَ أنا بين أخوتي انقبض قلبي ليالٍ لرحيلك!
أنت صغير.. ضعيف خرجتَ
فتجاوز الجميع رحيلك، وقالوا «قد كان هذا خير له»
قد كان خيرُ لك، لكن خيالك يلاحقني..
فاذكرني
عند ربك.
.•
كيف حالك، يا عُود؟!
مضى وقت طويل
أعتذر!
شغلتني فلسطين، ولا زالت شُغلتي..
فإن غبتُ، اعذريني..
.•
نُقشت بقلوبنا حفور مؤخرًا
وبكل مرة تنساب الحياة من بين أيدينا
فأسألكِ، يا عُود، أن تدعي لي
بالرحمة والطمأنينة أينما حللتُ! ❥˙
.•
أصبحت ذاكرتي مثل الذبابة،
لدرجة أني أصبحت أكرر ما فعلته
ظنًا مني أني لم أفعله!
ماشي مهم (^._.^)ノ
.•
– طال صمتكِ، أعتدتِ المشاهد أم خنتِ العهد؟
— أعتدتُ الدُنيا وكل ضربة فيها تستوقفني..
لا للندب ولا للحزن، بل للتدبر،
وينتهي بي المطاف إلى وعيّ أكبر وصمتٍ طوييييل...
.•
لم يخلقِ اللهُ من خلقٍ يُضيعُه
.
.
.•
ونزرعُ حيث أقمنا نباتًا سريعَ النمو، وندفنُ حيث أقمنا قتيلا..
.
.